فجــر الرشيدي
2012- 8- 11, 02:39 PM
اننا اليوم في عصر قد تلاطمت فيه امواج الفتن
وكثرت المغريات واستشرت المحن
اننا اليوم في وجه عواصف طوائفية وحرب نرجسية
الاعلام باشكاله يبث سموما ويزرع شرا
المقروءة قد سخرت صفحتها لغزو الشباب فكريا
والفضائيات قد جندت جيوشها لغزوهم اخلاقيا
والشبكات العنكبوتية قد وجهت سهمامها لغزوهم عقديا
شاهت وجوههم وباءو بغضب من الله
ان علينا نحن يا ابناء الاسلام ويا حملة الاقلام ورجال الاعلام
والمدرسين والمدرسات في المدارس والجامعات ان نتصدى لذلك الهجوم وان نقف درعا واقيا لبيضة الاسلام
ان اولئك اللذين يندوسون تحت عباءة الحرية والبحث عن الديموقراطية
قد وضعو الحرية جلبابا يدسون خبثهم خلفه
يريدون الفوضى ويريدون اعراض المسلمين تنهب في الشوارع ويقولون حرية
ان الاسلام قد رسخ الحرية الشخصية للمسلم وحفظ حقوقه فهذا الرسول الكريم يقول ..........حرام دمه وماله وعرضه )
واذا نظرنا في تلك الدول اللتي يزعمون انها موطن للحرية
فقضايا القتل كثيرة و اللقطاء ملئ الشوارع واللصوص اكثر من الشعب
انن ولله الحمد نعيش في بحبوحة ومندوحة من العيش والامان
ولكن من يروجون لتلك المزاعم اللتي ابعد ما تكون الى الصواب
يريدون التبرج ويريدون السفور ويريدون الخمور ويريدو لامتنا ان تبور
ويكيدون للاسلام كل الشرور
قد نصبوا البرامج ووضعو المسلسلات ليخرجو رجل الدين بمظهر منبوذ
وشكل غير محبوذ
اخرجوا رجل الدين بمظهر الرجل السمين
ويضع شماغه خلف اذنه وقد تكاد الارض تنشق من تحته عند مشيته
كل ذلك من اجل التنفير وابعاد الناس عن التمسك بالدين
يصفون الرجل المتمسك بالدين بالمتشدد
وصدق المصطفى في ما معنى الحديث (في آخر الزمان المتمسك بدينه كالقابض على الجمر )
شوهو صورة الاسلام في وقت نحن بحاجة لتحسين صورة الاسلام
لدى المسلمين وغير المسلمين
قفلة :
اخي واختي وابي وامي وصديقي وجاري وابن قبيلتي وابن مدينتي وابن وطني وابن لغتي وابن ديني اننا كلنا مسؤولون
وان الاسلام امانة في اعناقنا
لا بد من تحسين صورته ولا بد ان يظهر اثر الدين على مظهرك وعلى خلقك وعلى عقلك
لقد ساءني كثيرا خبرا قراته في احدى الصحف الرياضيه ولعله يحسن الاسنشهاد به
لاعب سنغالي اسمه ايمانا فاوضه احد اندية العاصمة فاراد ان يذهل للنادي السعودي فقابله احد المشجعين الاسبان وقال له البس شماغ واركب على بعير واحمل قتبلة واذهب للارهابيين
{ منقـــول}
وكثرت المغريات واستشرت المحن
اننا اليوم في وجه عواصف طوائفية وحرب نرجسية
الاعلام باشكاله يبث سموما ويزرع شرا
المقروءة قد سخرت صفحتها لغزو الشباب فكريا
والفضائيات قد جندت جيوشها لغزوهم اخلاقيا
والشبكات العنكبوتية قد وجهت سهمامها لغزوهم عقديا
شاهت وجوههم وباءو بغضب من الله
ان علينا نحن يا ابناء الاسلام ويا حملة الاقلام ورجال الاعلام
والمدرسين والمدرسات في المدارس والجامعات ان نتصدى لذلك الهجوم وان نقف درعا واقيا لبيضة الاسلام
ان اولئك اللذين يندوسون تحت عباءة الحرية والبحث عن الديموقراطية
قد وضعو الحرية جلبابا يدسون خبثهم خلفه
يريدون الفوضى ويريدون اعراض المسلمين تنهب في الشوارع ويقولون حرية
ان الاسلام قد رسخ الحرية الشخصية للمسلم وحفظ حقوقه فهذا الرسول الكريم يقول ..........حرام دمه وماله وعرضه )
واذا نظرنا في تلك الدول اللتي يزعمون انها موطن للحرية
فقضايا القتل كثيرة و اللقطاء ملئ الشوارع واللصوص اكثر من الشعب
انن ولله الحمد نعيش في بحبوحة ومندوحة من العيش والامان
ولكن من يروجون لتلك المزاعم اللتي ابعد ما تكون الى الصواب
يريدون التبرج ويريدون السفور ويريدون الخمور ويريدو لامتنا ان تبور
ويكيدون للاسلام كل الشرور
قد نصبوا البرامج ووضعو المسلسلات ليخرجو رجل الدين بمظهر منبوذ
وشكل غير محبوذ
اخرجوا رجل الدين بمظهر الرجل السمين
ويضع شماغه خلف اذنه وقد تكاد الارض تنشق من تحته عند مشيته
كل ذلك من اجل التنفير وابعاد الناس عن التمسك بالدين
يصفون الرجل المتمسك بالدين بالمتشدد
وصدق المصطفى في ما معنى الحديث (في آخر الزمان المتمسك بدينه كالقابض على الجمر )
شوهو صورة الاسلام في وقت نحن بحاجة لتحسين صورة الاسلام
لدى المسلمين وغير المسلمين
قفلة :
اخي واختي وابي وامي وصديقي وجاري وابن قبيلتي وابن مدينتي وابن وطني وابن لغتي وابن ديني اننا كلنا مسؤولون
وان الاسلام امانة في اعناقنا
لا بد من تحسين صورته ولا بد ان يظهر اثر الدين على مظهرك وعلى خلقك وعلى عقلك
لقد ساءني كثيرا خبرا قراته في احدى الصحف الرياضيه ولعله يحسن الاسنشهاد به
لاعب سنغالي اسمه ايمانا فاوضه احد اندية العاصمة فاراد ان يذهل للنادي السعودي فقابله احد المشجعين الاسبان وقال له البس شماغ واركب على بعير واحمل قتبلة واذهب للارهابيين
{ منقـــول}