تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مسابقة الأربعون النووية ,, اليوم السابع [ أسئله + أجوبه ]


NOW OR NEVER
2012- 11- 16, 08:49 PM
http://www.s7rny.com/uplaod/uploads/13521487731.gif


بسم الله نبدأ



*ترسل الإجابة على الخاص , الأعضاء لي , والعضوات للمشرفة أشواااااق ,

ويكون عنوان الرسالة بنفس عنوان هذا الموضوع






رابط الاربعون النووية وشرحها بإمكانكم الاستعانة بالرابط في المسابقة

http://www.islamweb.net/media/index.php?page=maincategory&vPart=523&startno=1&la ng=A (http://www.islamweb.net/media/index.php?page=maincategory&vPart=523&startno=1&la ng=A)





ارجوا نسخ الأسئلة وكتابة الاجابة عليها باللون الاحمر وإرسالها




,,,,

السؤال الاول


عن أبي نجيح العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة وجلت منها القلوب ، وذرفت منها العيون ، فقلنا : يا رسول الله ، كأنها موعظة مودع فأوصنا ، قال : ( أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة ، وإن تأمّر عليكم عبد ؛ فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ، عضّوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة ) رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح.


* من شرح الحديث اذكر ما يدل على ان ولاية الامر قد تسند لغير اهلها.

ج . ذكر العلماء في قوله صلى الله عليه وسلم : ( وإن تأمّر عليكم عبد ) أمران ، الأول: أن ذلك من باب الإخبار بالأمور الغيبية ، حين تُسند الولاية إلى غير أهلها ، وتوضع في غير موضعها ، فهنا يجب له السمع والطاعة درءا لحدوث الفتن

*اذكر الاية الكريمة المرادفة لمعنى الحديث التي توجب طاعة ولي الامر

ج,, كما قال الله عزوجل : { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم } ( النساء : 59 )


السؤال الثاني


عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كل سلامى من الناس عليه صدقة ، كل يوم تطلع فيه الشمس : تعدل بين اثنين صدقة ، وتعين الرجل في دابّته فتحمله عليها أو ترفع له متاعه صدقة ، والكلمة الطيبة صدقة ، وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة ، وتميط الأذى عن الطريق صدقة ) رواه البخاري ومسلم .

*اذكر فائدتين من الحديث الشريف؟


*من شرح الحديث السابق , اذكر الحديث الذي فيه بشرى لمن مشى الى المسجد بالظلام ؟.

ج.عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة )


السؤال الثالث

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربِه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أُطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي إنكم تخطئون بالليلِ والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي إِنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني يا عبادي لو أن أولكم وآخركم و إنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجرِ قلب واحد منكم ما نقص من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني ، فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عِبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه رواه مسلم .


*ماذا يسمى الحديث الذي يروى عن الله سبحانه وتعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم

ج .حديث قدسي

*اكمل الحديث







السؤال الرابع

عن .............................................. رضي الله عنهما ، أن رجلا سأل رسول الله عليه وسلم فقال : أرأيت إذا صليت الصلوات المكتوبات ، وصمت رمضان ، وأحللت الحلال ، وحرمت الحرام ، ولم أزد على ذلك شيئا ، أأدخل الجنة ؟ ، قال : ( نعم ) رواه مسلم .


*من هو راوي الحديث

ج أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاري

*من شرح الحديث اذكر الدليل من السنة على ان تارك الصلاة كافر

ج قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر )



السؤال الخامس

عن أبي مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت ) رواه البخاري .


*من شرح الحديث كيف وصف الصحابي الجليل أبو سعيد الخدري رضي الله عنه ,حياء النبي صلى الله عليه وسلم

ج (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها )

* للحياء صور متعددة ، فمنها : حياء الجناية , ما هو حياء الجناية ؟

ج, الحياء من مقارفة الذنب مهما كان صغيراً ، وذلك انطلاقا من استشعار العبد لمخالفته لأمر محبوبه سبحانه وتعالى ، ومن هذا الباب اعتذار الأنبياء كلهم عن الشفاعة الكبرى حينما يتذكرون ما كان منهم من خطأ - وإن كان معفوا عنه







موفقين يارب

دعواتكم