أبو عبدالله13
2013- 1- 22, 01:10 AM
يقول د/ نبيل العوضي..
•• حينما أتگاسل عن
أداء النوافل آتذگر آبنائي ومصائب الدنيـا!! .. وأتأمل قوله تعالى :
[ وكان ابوهما صالحا ] ,،
فـ’ ارحـمها واجتهد ¸¸ » تفكير مُخلص ..
مشروعك الناجح هو (( اولادك ))
ولنجاح هذا المشروع اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل
عبد الله بن مسعود ” عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم
„ فينظر إليه قائلاً : من أجلك يا بني . ويتلو وهو يبكي قوله تعالى :
(( وكان أبوهما صالحاً )
.. نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا .. فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية …. حفظ الله له أبناءه .. بل وأبناء أبنائه فهذه وصفة سحرية و (( معادلة ربانية )) … كما أنه في قصة سورة الكهف حفظ الله الكنز للوالدين
بصلاح جدهما السابع – ويحضرني في سياق هذا الحديث أني كنت مره مع صديق عزيز عليَّ- ذو منصب رفيع بالكويت ويعمل في عدة لجان حكومية – ومع
ذلك كان يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري فقلت له يوماً :
” لماذا لاتركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع ؟؟!!” . فنظر اليَّ وقال : ”
أريد أن أبوح لك بسر في نفسي , إن لديَّ أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور , وأخاف عليهم من الانحراف , وأنا مقصر في تربيتهم „ ولكني رأيت من نعم الله
عليّ أني كلما أعطيت ربي من وقتي أكثر
„ كلما صلح أبنائي “…
الصلاح مهم في كل شيء ،
فصلاح الآباء ينتفع به الأبناء ، وصلاح الأبناء يتنفع به الآباء ، كما في الحديث :
"إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة : إلا من صدقة جارية . أو علم ينتفع به . أو ولد صالح يدعو له" .الراوي: أبو هريرة المحدث
•• حينما أتگاسل عن
أداء النوافل آتذگر آبنائي ومصائب الدنيـا!! .. وأتأمل قوله تعالى :
[ وكان ابوهما صالحا ] ,،
فـ’ ارحـمها واجتهد ¸¸ » تفكير مُخلص ..
مشروعك الناجح هو (( اولادك ))
ولنجاح هذا المشروع اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل
عبد الله بن مسعود ” عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم
„ فينظر إليه قائلاً : من أجلك يا بني . ويتلو وهو يبكي قوله تعالى :
(( وكان أبوهما صالحاً )
.. نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا .. فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية …. حفظ الله له أبناءه .. بل وأبناء أبنائه فهذه وصفة سحرية و (( معادلة ربانية )) … كما أنه في قصة سورة الكهف حفظ الله الكنز للوالدين
بصلاح جدهما السابع – ويحضرني في سياق هذا الحديث أني كنت مره مع صديق عزيز عليَّ- ذو منصب رفيع بالكويت ويعمل في عدة لجان حكومية – ومع
ذلك كان يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري فقلت له يوماً :
” لماذا لاتركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع ؟؟!!” . فنظر اليَّ وقال : ”
أريد أن أبوح لك بسر في نفسي , إن لديَّ أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور , وأخاف عليهم من الانحراف , وأنا مقصر في تربيتهم „ ولكني رأيت من نعم الله
عليّ أني كلما أعطيت ربي من وقتي أكثر
„ كلما صلح أبنائي “…
الصلاح مهم في كل شيء ،
فصلاح الآباء ينتفع به الأبناء ، وصلاح الأبناء يتنفع به الآباء ، كما في الحديث :
"إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة : إلا من صدقة جارية . أو علم ينتفع به . أو ولد صالح يدعو له" .الراوي: أبو هريرة المحدث