الباحث عبيدالله
2013- 2- 9, 03:19 AM
فقه الحروف
نُبذة عن الكتاب
هذا كتاب موضع نفعه عظيم وحاصل صرفه جليل ، الناس قَبلَه مذاهب وفرق وبعده في فقه اللغة سواء ، وضَعْتُ فيـــه مـا يميط الِلثــام عن أُم اللغــــات ويكشف عن وجههــا الحقيقي ،
وشرحتُ فيــــه أُسـس تكوينها ، و نهــج ءادم في صياغة الأسمـاء ، و اظهرتُ فيه عمـــــل
حروف فواتح السور التي وردت في أوآئــل سور القرءان
وأشرتُ إلى فضلِها في بنـاء لغة العرب وعونها في بناء اللغـات الكونية ، كما أظهِرت في هذا الكتـــــاب خصائص دوران تلك الحــروف على لسان العــرب ، وفَصّـــلتُ فيــه النظـــــــــــام الصحيــح لترتيب الحروف ترتيباً فقهياً مُستنبطــــاً من جذور القرآن ، ثم جاء هذا الكتاب كي يبطــل الترادف ، ويُفسر المصطلحـات القرآنية تفسيراً لغوياً تبعــاً لأصـــول فـقـــه الحــروف ، ويُعين المُفَِســر والمُعجَمي على ضبط الألفاظ في إطار لا يتجاوز مــداه ، ثم فتـحتُ البـــاب أمــام علمـــاء اللســــانيات لإعــــادة النظر في دراســـة عِلم اللغــــــة المقارن دراسة علميـة بعيده عن متاهات الفلسفه و مزالق التخمين ، بل مــن مُنطلق اُصول اللغة وقواعد المنطــق ، و أخيراً يدعــــم هـــــذا الكتــــــاب تلك النظريـة المُسندة إلى ابن عباس في تفسيره لآيـــــة الأسماء ، الواردة في سورة البقرة 31 :
وَعَـلـــــــمَ ءادمَ الأَسمـــــاءَ كُلَّهـــا
دراسة استندت ُ فيها على المُعجم المُفهرس لألفاظ القــرآن الكريم للعلّامـة محمد فؤاد عبد الباقي ، رحمه الله ، وإني على يقين أن كتابي هذا سيكـون مثـاراً للجــدل وبساطاً للنقد لأن مـن يستقبـل البحث عليه أن يستقبله وهو خالي الذهن متحرر الفكر مـــن عوائق العلــم و رواسب القِدم ، كمـا نقل ذلك أيضاً طَهَ حُسَين عــن ( رينيه ديكــارت ، 1596 الى1650) أو كمـــا قالـوا إن الوقوف بمجد قد مضى أهله ليس من العلـــم في شيء ، فكـــم ترك الأول للآخر ، وكـــم طار المُجدد في سوق الحديث ، وكم ترحمنا ونحن الخَلف على عالمٍ هدانـا قد سَلف ، وخَرَّجّ أبو نعيم من حديث أنس أن النبي http://upload.wikimedia.org/wikisource/ar/thumb/b/b7/%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9 %D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85.svg/36px-%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9 %D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85.svg.pn g (http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84 %D9%84%D9%87_%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3 %D9%84%D9%85.svg) كان يقول : اللهم إنّا نسألك إيماناً دائماً فرب إيمان غير دائم وأسألك علماً نافعاً فرب علم غير نافع .
الباحث اللُغوي محمد عبيدالله
مُصنف الكتاب
*****
رابط الكتاب
www.fiqhalhuroof.com (http://www.28arabicletters.com/)
نُبذة عن الكتاب
هذا كتاب موضع نفعه عظيم وحاصل صرفه جليل ، الناس قَبلَه مذاهب وفرق وبعده في فقه اللغة سواء ، وضَعْتُ فيـــه مـا يميط الِلثــام عن أُم اللغــــات ويكشف عن وجههــا الحقيقي ،
وشرحتُ فيــــه أُسـس تكوينها ، و نهــج ءادم في صياغة الأسمـاء ، و اظهرتُ فيه عمـــــل
حروف فواتح السور التي وردت في أوآئــل سور القرءان
وأشرتُ إلى فضلِها في بنـاء لغة العرب وعونها في بناء اللغـات الكونية ، كما أظهِرت في هذا الكتـــــاب خصائص دوران تلك الحــروف على لسان العــرب ، وفَصّـــلتُ فيــه النظـــــــــــام الصحيــح لترتيب الحروف ترتيباً فقهياً مُستنبطــــاً من جذور القرآن ، ثم جاء هذا الكتاب كي يبطــل الترادف ، ويُفسر المصطلحـات القرآنية تفسيراً لغوياً تبعــاً لأصـــول فـقـــه الحــروف ، ويُعين المُفَِســر والمُعجَمي على ضبط الألفاظ في إطار لا يتجاوز مــداه ، ثم فتـحتُ البـــاب أمــام علمـــاء اللســــانيات لإعــــادة النظر في دراســـة عِلم اللغــــــة المقارن دراسة علميـة بعيده عن متاهات الفلسفه و مزالق التخمين ، بل مــن مُنطلق اُصول اللغة وقواعد المنطــق ، و أخيراً يدعــــم هـــــذا الكتــــــاب تلك النظريـة المُسندة إلى ابن عباس في تفسيره لآيـــــة الأسماء ، الواردة في سورة البقرة 31 :
وَعَـلـــــــمَ ءادمَ الأَسمـــــاءَ كُلَّهـــا
دراسة استندت ُ فيها على المُعجم المُفهرس لألفاظ القــرآن الكريم للعلّامـة محمد فؤاد عبد الباقي ، رحمه الله ، وإني على يقين أن كتابي هذا سيكـون مثـاراً للجــدل وبساطاً للنقد لأن مـن يستقبـل البحث عليه أن يستقبله وهو خالي الذهن متحرر الفكر مـــن عوائق العلــم و رواسب القِدم ، كمـا نقل ذلك أيضاً طَهَ حُسَين عــن ( رينيه ديكــارت ، 1596 الى1650) أو كمـــا قالـوا إن الوقوف بمجد قد مضى أهله ليس من العلـــم في شيء ، فكـــم ترك الأول للآخر ، وكـــم طار المُجدد في سوق الحديث ، وكم ترحمنا ونحن الخَلف على عالمٍ هدانـا قد سَلف ، وخَرَّجّ أبو نعيم من حديث أنس أن النبي http://upload.wikimedia.org/wikisource/ar/thumb/b/b7/%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9 %D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85.svg/36px-%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9 %D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85.svg.pn g (http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84 %D9%84%D9%87_%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3 %D9%84%D9%85.svg) كان يقول : اللهم إنّا نسألك إيماناً دائماً فرب إيمان غير دائم وأسألك علماً نافعاً فرب علم غير نافع .
الباحث اللُغوي محمد عبيدالله
مُصنف الكتاب
*****
رابط الكتاب
www.fiqhalhuroof.com (http://www.28arabicletters.com/)