{%{محمد}%}
2013- 2- 27, 09:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكم أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
ما اختلفت دعوتان إلا كانت إحداهما ضلالة، من أبدى صفحته للحقّ هلك، من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومن من أساء به الظن، من كتم سره كانت الخير بيده، لا يعاب المرء في تأخير حقه، إنما يعاب من أخذ ما ليس له، ترك الذنب أهون من طلب التوبة، الناس أعداء ما جهل
فمن علامة أحدهم أنك ترى له قوة في دين، وحزمًا في لين، وإيمانًا في يقين، وحرصًا في علم، وعلمًا في حلم، وقصدًا في غني، وخشوعًا في عبادة، وتحملا في فاقة، وصبرًا في شدة، وطلبًا في حلال، ونشاطًا في هدى، وتحرجًا عن طمع، يعمل الأعمال الصالحة وهو على وجل، يم
من حكم علي بن أبي طالب رضي الله عنه
قال علي رضي الله عنه: من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه
وقال رضي الله عنه: لا غنى كالعقل ، ولا فقر كالجهل ، ولا ميراث كالأدب ، ولا ظهير كالمشاورة .
وقال رضي الله عنه: الرزق رزقان :
رزق تطلبه ، ورزق يطلبك ، فإن أم تأته أتاك .
وقال رضي الله عنه: يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام ، ويكفيك من الشغل الطاعة ، ويكفيك من العبرة الموت
وقال رضي الله عنه: من كسا بالحياء ثوبه ، لم ير الناس عيبه
وقال رضي الله عنه: بكثرة الصمت تكون الهيبة .
وقال رضي الله عنه: من جمع ست خصال لم يدع للجنة مطلبا ولا عن النار مهربا أولهما :
من عرف الله فأطاعه
ومن عرف الشيطان فعصاه
ومن عرف الحق فأتبعه
وعرف الباطل فاتقاه
وعرف الدنيا فرفضها
وعرف الآخرة فطلبها
وقال رضي الله عنه: ما انقض النوم لعزائم اليوم .
حكم أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
ما اختلفت دعوتان إلا كانت إحداهما ضلالة، من أبدى صفحته للحقّ هلك، من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومن من أساء به الظن، من كتم سره كانت الخير بيده، لا يعاب المرء في تأخير حقه، إنما يعاب من أخذ ما ليس له، ترك الذنب أهون من طلب التوبة، الناس أعداء ما جهل
فمن علامة أحدهم أنك ترى له قوة في دين، وحزمًا في لين، وإيمانًا في يقين، وحرصًا في علم، وعلمًا في حلم، وقصدًا في غني، وخشوعًا في عبادة، وتحملا في فاقة، وصبرًا في شدة، وطلبًا في حلال، ونشاطًا في هدى، وتحرجًا عن طمع، يعمل الأعمال الصالحة وهو على وجل، يم
من حكم علي بن أبي طالب رضي الله عنه
قال علي رضي الله عنه: من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه
وقال رضي الله عنه: لا غنى كالعقل ، ولا فقر كالجهل ، ولا ميراث كالأدب ، ولا ظهير كالمشاورة .
وقال رضي الله عنه: الرزق رزقان :
رزق تطلبه ، ورزق يطلبك ، فإن أم تأته أتاك .
وقال رضي الله عنه: يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام ، ويكفيك من الشغل الطاعة ، ويكفيك من العبرة الموت
وقال رضي الله عنه: من كسا بالحياء ثوبه ، لم ير الناس عيبه
وقال رضي الله عنه: بكثرة الصمت تكون الهيبة .
وقال رضي الله عنه: من جمع ست خصال لم يدع للجنة مطلبا ولا عن النار مهربا أولهما :
من عرف الله فأطاعه
ومن عرف الشيطان فعصاه
ومن عرف الحق فأتبعه
وعرف الباطل فاتقاه
وعرف الدنيا فرفضها
وعرف الآخرة فطلبها
وقال رضي الله عنه: ما انقض النوم لعزائم اليوم .