[المناقشة الثانيه] لمادة اخلاقيات العمل ..

[so0ona]

المناقشة الثانية لمادة اخلاقيات العمل ..

تعددت الآراء حول مدى الولاء والطاعة للقائد الإداري ومدى تنفيذ أوامره
إذا كان فيها فساداً إدارياً أو خللاً أخلاقياً أو مخالفة قانونية،
ناقش هذه المسالة مع بيان رأيك وأسانيده.
د. أنور مطاوع

:106::106:

[إحسـاس]

الله يعطيك العافية ياسونا

[وفاء العنزي]

يعطيييكك العافيه سونا :43::16:

[توته رايقه]

مشكوره سونيا يعطيك الف الف عافية على جهودك الواضحه :16::1::11::004::43:

[البرنسيسية]

:21::21::21::21::21:

[شموخ $]

:2::2::2::2::2:

[ابو نآآآآيف]

يعطيك العافيه سونا :16:

[High ambition]

مشكوره على التنبية سوونا
:43:

[راسي عالي]

:17:يسلم يدك ياسونا

[ريم 10]

هذا حلي واحس انا عادي من كثر الظغط من الوقت وبالتوفيق
(علي الإداري "المدير، القائد، رجل الأعمال " أن يتحلي بالصدق مع الناس، وبالصدق معمن يرأسهم، لأن الصدق له أثر علي الناس وكل العلاقات الإنسانية
وأيضاً لأن الصدقله أثر علي الناس سواء كان رئيس أو مرؤوس فإنه دائماُ يؤدي إلي النجاح والاستمرارفي الهدف الذي يسعي إليه الصادق وهذا ما نتجلاه ونصحنا به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
فكان للصدق أثر علي الناس فأمنوا بعض الناس وكان هدف الرسول صلي اللهعليه وسلم إدخال جميع الأمم في الإسلام. إذا للصدق أثر في إنجاح المشروع أو المنظمةالتي تتصف بالصدق.)
وعلى الاداري ان يعدل عن قراره الخاطئ وان يرجع الى ضميره ويكون
الإصلاح الإداري من خلال التنظيم والأدلة الإجرائية على مظاهر التسيب وتحسينالدور الرقابي للدولة.
الإصلاح الاجتماعي من خلال التعليم والأسرة والمجتمعبنبذ الفئوية والفردية في مجال الوظيفة العامة وتدريس القيم والأخلاقيات الوظيفية.
تفعيل وتطبيق القانون من خلال تطوير النظم والتشريعات الحالية وتطبيقالقانون على المسيء، حتى يكون عبرة لغيره.
وجود وثيقة إصلاح وطني شاملةيتعهد الجميع على العمل بها وتفعيلها واتخاذ الخطوات اللازمة للتغيير المجتمعيالشامل.
فلا شك في أن أحد معوقات التنمية الاقتصادية في أي بلد في العالم والمانع الحقيقيمن الإصلاحات الاقتصادية هو وجود الفساد الإداري، وكيف أن ذلك الأمر قد جعل الأداءالاقتصادي شبه مشلول• وكم يدفع اقتصاد الدول الثمن غاليا نتيجة تغلغل الفسادالإداري في جسد الدول وبين أروقة مؤسساتها وجهازها

يجب تطبيق القانون للقضاء على التجاوزات والتخلصمن المحسوبيات والقضاء على الواسطة.
تطبيق العدالة ومبدأ المساواة في المسارالاجتماعي والاقتصادي
الاهتمام في البحث ووضع آلية للتخلص من الفساد الإداري ،حتى نصل إلى قيادات كفؤة المحافظة على المال العام، ووضع استراتجيات لاي عمل مخالف للقانون والاسلام

[∂ώαя]

شكراً سونا يعطيكِ الله العافيةة

[أبو احمد]

المناقشة الثانية لأخلاقيات العمل





تعددت الآراء حول مدى الولاء والطاعة للقائد الإداري ومدى تنفيذ أوامره, إذا كان فيها فساداً إدارياً أو خللاً أخلاقياً أو مخالفة قانونية، ناقش هذه المسالة مع بيان رأيك وأسانيده.

لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. يجب على الموظف أن يكون مثالا للالتزام و الطاعة و الامتثال لأموامر رئيسة فيما يتعلق بمصلحة العمل و تسييره و أدائه خير تسيير و خير أداء.
لقد وضعت الكثير من منظمات الأعمال خطوطا مثالية و واضحة يجب اتباعها و عدم الحياد عنها في مسألة إطاعة الرئيس من مرؤوسه والتي لا يجب أن تتعدى الشرع و القانون و حينما توجد مثل هذه التجاوزات فيما ينهجه بعض المدراء في منظمات الأعمال يجب على الموظف أن يتبع الانظمة و القوانين المتعلقة بعمله و أن لا يتجاوزها أو يكسر هذه القواعد حتى وإن كان بأمر من رئيسه.




و لابد من أن تتجلى القيم الدينية و الأخلاقية و الانضباط في شخصية الموظف التي تكون الوازع الأول في عدم تخطي هذه المعايير.




و من الجدير ذكره هنا أنه يجب على تلك المنظمات أن تضع خطوطا واضحة و طرق نظامية للابلاغ عن المخالفات و تشجيع تلك المبادرات و توثيقها توثيقا مهنيا ليسهل التعامل معها و مقاومتها و عليه التواصل مع رئيسه و ابلاغة بأن ما بدر منه يعد مخالفة شرعية أولا و من ثم مخالفة إدارية يعاقب عليها القانون, و إن استمر الرئيس في مخالفته و منهجه الخاطئ فيجب على الموظف اللجوء الى السلطات العليا لإيضاح هذا السلوك الخاطئ بالطرق النطامية كما تنص عليه اللوائح الموضوعة.
إن الموظف هو المسؤول امام الله اولا و من ثم أمام القانون في حال نفذ القرار الخاطئ و كما ورد في الحديث الشريف: "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"