شقاوة قطريه
2013- 3- 18, 07:25 PM
مناقشات التذوق الادبي
المناقشه الاولى -
مالفرق بين الذوق السلبي والذوق الايجابي
ج - الذوق السلبي والذوق الايجابي هما من خصائص (الذوق السليم) – والذوق السلبي يدرك به صاحبه الجمال ويتذوقه , ولكنه يعجز عن تفسير وتعليل ما يدرك , وبذلك هو يظفر بالمتعة ويعجز عن نقل هذه المتعة لغيره . اما الذوق الايجابي فهو يدرك الجمال ويتذوقه ويميز بينه وبين القبح ويفسره مبينا موطن الحسن والقبح ومعللا كل صفة ادبية .
المناقشه الثانيه
2 – بين اثر البيئة فى الذوق الادبي مع التمثيل
ج – بما ان الانسان ابن بيئته تتطبع روحه وخيلاته بما حوله من طبيعة وحياة وتظهر في شعره فالبدوي ستجد اشعاره مليئة بما عايش وعاشر وعلم وتعلم من بيئته القاسية وابن المدينة او الحضر ستجد اشعاره تتلون بحياته الحضرية وتكسبه المعيشة الرغدة بعض اللين والترف فتنعكس على مفرداته ومعانيه الشعرية
ولعل اشهر مثال هو الشاعر على بن الجهم مع الخليفة العباسي المتوكل حين مدحه بقوله : انت كالكلب فى حفاظك للود / وكالتيس فى قراع الخطوب ...وبعد ان عاش فى بلاط الخليفه فترة من الزمن تغير اسلوبه ورق فأنشد :عيون المها بين الرصافة والجسر ..جلبن الهوى من حيث ادرى ولا ادري ...الخ فانظر الى الفرق بين البيت الاول والاخر
المناقشه الثالثه
3 – بين مناسبة قصيدة ذو الاصبع العدواني التي مطلعها يامن لقلب شديد الهم محزوني
ج – قال الشاعر هذه القصيدة بعد ان شهد اختلاف قبيلته وتفرق امرها وهو احد سادتها ايام مجدها وقد حاول الاصلاح بين فرقاء القبيلة ولم الشمل ولكنه فشل اما بسبب الغيرة والحسد او بسبب النزاعات على الزعامة فأهمه تفرق القبيلة وانعكس ذلك فى شعره الذي منه هذه القصيدة
المناقشه الرابعه
بين سبب الخلاف بين ذي الاصبع وابن عمه ؟
ابن عمه كان يشي به عند اعداءه ويسعى بينه وبين عمه ويبغيه عندهم شرا وكان يرى بانه احق منه بتسيد القبيله
المناقشه الخامسه
ما المقصود بفن المنافرات ؟اذكر امثله عليها ؟
هو احد فنون النثر العربي القديم وكان شاىعا في العصر الجاهلي واستمر في عصر الاسلام الاول ويقوم على المحاوره الفخريه بين رجلين ويكون على سياده او شرف او علة قدر او الكرم والشهامه فيتم الاحتكام الى حكيم او سيد من ساداتهم وسط حضور انصار من الفريقين ومن ثم انتظار الحكم المغلب لاحدهما او المساوي بينهما ومن اشهرها
منافرة عامر بن الطفيل وعلقمة بن علاثه و منافرة هاشم بن عبد مناف واميه بن عبد شمس
المناقشه السادسه
ما القصة الدينية التي أفاد منها الحطيئة في قصيدته (ضيف ولا قرى)
قصة ابراهيم عليه السلام عندما اراد الله عزوجل ان يبتليه فامره بذبح ابنه اسماعيل وقد نجح ابراهيم في الامتحان امتثال لامر الله عزوجل كما نجح اسماعيل عليه السلام ايضا عندما قال لابيه (يا ابت افعل ماتؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرين) فلما هم ابراهيم بذبحه فداه الله بذبح عظيم فجاءت قصيدته بحق من اجمل ماكتب
المناقشه السابعه
س7- اكتب فقرة تلخص فيها قصة البحتري مع الذئب
بين الفرزدق شجاعته في مواجهة الذئب عندما قال
فقُلت لَهُ لَما تكَشر ضاحِكاً... وقائِمُ سَيْفي مَنْ يَدِي بمكَانِ
حيث من خلال أسلوبه الشيق بالمعاني الجميلة في شعره شجاعته على مجالسة دئب في وقت يخاف فيه من الاقتراب من هو دياجي الليل المظلم،فيقول إنه عندما كشر أنيابه وبدت عليه سجيته المعهودة من معالم الغدر، كانت نفسي شجاعة بحيث أن لم اخف منه بل مسكت بمقبض السيف تأهباً، فاختيارة للفظه(كشر)فيها من الواقع في النفس مايوحي بأن الأسد يريد افتراسه إلا أنه يقول : ولكن قلت له :
أكمل عشاءك تعش فإن عاهدتني لاتخونني ... نكن مثل من ياذئب يصطحبان
فأن لم تخني أيها الأسد كنا صديقين وفيين
المناقشه الاولى -
مالفرق بين الذوق السلبي والذوق الايجابي
ج - الذوق السلبي والذوق الايجابي هما من خصائص (الذوق السليم) – والذوق السلبي يدرك به صاحبه الجمال ويتذوقه , ولكنه يعجز عن تفسير وتعليل ما يدرك , وبذلك هو يظفر بالمتعة ويعجز عن نقل هذه المتعة لغيره . اما الذوق الايجابي فهو يدرك الجمال ويتذوقه ويميز بينه وبين القبح ويفسره مبينا موطن الحسن والقبح ومعللا كل صفة ادبية .
المناقشه الثانيه
2 – بين اثر البيئة فى الذوق الادبي مع التمثيل
ج – بما ان الانسان ابن بيئته تتطبع روحه وخيلاته بما حوله من طبيعة وحياة وتظهر في شعره فالبدوي ستجد اشعاره مليئة بما عايش وعاشر وعلم وتعلم من بيئته القاسية وابن المدينة او الحضر ستجد اشعاره تتلون بحياته الحضرية وتكسبه المعيشة الرغدة بعض اللين والترف فتنعكس على مفرداته ومعانيه الشعرية
ولعل اشهر مثال هو الشاعر على بن الجهم مع الخليفة العباسي المتوكل حين مدحه بقوله : انت كالكلب فى حفاظك للود / وكالتيس فى قراع الخطوب ...وبعد ان عاش فى بلاط الخليفه فترة من الزمن تغير اسلوبه ورق فأنشد :عيون المها بين الرصافة والجسر ..جلبن الهوى من حيث ادرى ولا ادري ...الخ فانظر الى الفرق بين البيت الاول والاخر
المناقشه الثالثه
3 – بين مناسبة قصيدة ذو الاصبع العدواني التي مطلعها يامن لقلب شديد الهم محزوني
ج – قال الشاعر هذه القصيدة بعد ان شهد اختلاف قبيلته وتفرق امرها وهو احد سادتها ايام مجدها وقد حاول الاصلاح بين فرقاء القبيلة ولم الشمل ولكنه فشل اما بسبب الغيرة والحسد او بسبب النزاعات على الزعامة فأهمه تفرق القبيلة وانعكس ذلك فى شعره الذي منه هذه القصيدة
المناقشه الرابعه
بين سبب الخلاف بين ذي الاصبع وابن عمه ؟
ابن عمه كان يشي به عند اعداءه ويسعى بينه وبين عمه ويبغيه عندهم شرا وكان يرى بانه احق منه بتسيد القبيله
المناقشه الخامسه
ما المقصود بفن المنافرات ؟اذكر امثله عليها ؟
هو احد فنون النثر العربي القديم وكان شاىعا في العصر الجاهلي واستمر في عصر الاسلام الاول ويقوم على المحاوره الفخريه بين رجلين ويكون على سياده او شرف او علة قدر او الكرم والشهامه فيتم الاحتكام الى حكيم او سيد من ساداتهم وسط حضور انصار من الفريقين ومن ثم انتظار الحكم المغلب لاحدهما او المساوي بينهما ومن اشهرها
منافرة عامر بن الطفيل وعلقمة بن علاثه و منافرة هاشم بن عبد مناف واميه بن عبد شمس
المناقشه السادسه
ما القصة الدينية التي أفاد منها الحطيئة في قصيدته (ضيف ولا قرى)
قصة ابراهيم عليه السلام عندما اراد الله عزوجل ان يبتليه فامره بذبح ابنه اسماعيل وقد نجح ابراهيم في الامتحان امتثال لامر الله عزوجل كما نجح اسماعيل عليه السلام ايضا عندما قال لابيه (يا ابت افعل ماتؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرين) فلما هم ابراهيم بذبحه فداه الله بذبح عظيم فجاءت قصيدته بحق من اجمل ماكتب
المناقشه السابعه
س7- اكتب فقرة تلخص فيها قصة البحتري مع الذئب
بين الفرزدق شجاعته في مواجهة الذئب عندما قال
فقُلت لَهُ لَما تكَشر ضاحِكاً... وقائِمُ سَيْفي مَنْ يَدِي بمكَانِ
حيث من خلال أسلوبه الشيق بالمعاني الجميلة في شعره شجاعته على مجالسة دئب في وقت يخاف فيه من الاقتراب من هو دياجي الليل المظلم،فيقول إنه عندما كشر أنيابه وبدت عليه سجيته المعهودة من معالم الغدر، كانت نفسي شجاعة بحيث أن لم اخف منه بل مسكت بمقبض السيف تأهباً، فاختيارة للفظه(كشر)فيها من الواقع في النفس مايوحي بأن الأسد يريد افتراسه إلا أنه يقول : ولكن قلت له :
أكمل عشاءك تعش فإن عاهدتني لاتخونني ... نكن مثل من ياذئب يصطحبان
فأن لم تخني أيها الأسد كنا صديقين وفيين