مشعلي
2013- 3- 28, 03:21 PM
الاختلاف بين عينات البشر ما هو الا تنبؤ بولادة فكر
يتمثل في جيل قادر على ان يغير ويحسَن من مجتمعه المحيط جاعلاً
منه واحةً لا تنضب في العطاء على الرغم من ان عصرنا
هذا تفوقت فيه التكنلوجيا وانكشفت امامنا تيارات الاختراعات والتطوير....
نستطيع بأن نكون مختلفين وفقاً لحقوق عقولنا الكريمه
حيث يتركز مفهوم الاختلاف في محاور عده تتضمن
اسلوباً حسَياً ملموساً وآخر نفسياً داخلياً يجتمعان في
شخصاً ليصبح قادراً على التغيير..
اكاد اجزم بإن هناك من يقبع تحت ظل الـ (لا ادري)
، وهناك من بروزته الحياة بصدأ الـ( ما شأني انا ) وهناك ؟ وهناك!!! وهناك ,,,,,,,,,
من الملاحظ ان البعض يلتزم نمط حياتي معين اقرب
ما يكون الى صحراء قاحله في شدة ضمأه فيها لا
يريد ان يبلل عروق الحياة بداخله بالماء فيصبح
كتاباً أوراقه انطمس ما فيها وأنطفأ لمعان قيمته وحروفه تلتقط
انفساها الاخيره والتي كان من الجلي ان ُتزرع بساتين
الابتكار والمعرفة والخبرة الحياتية بين سطوره ليُحترم
حقه في ان يظهر بشكل مختلف للأجيال من بعده
بصورة غلافها كتب عليه كلمتان ( نعم ... للاختلاف)..
حينما تكون مختلفاً بإبتسامه فأنت تعطي الإيجابيه
والدافع بإظهارك الخلق الجميل
وبالتالي ستكون بيئتك المحيطه بك إيجابية بشوشة قادرة
على الانتاج والعطاء...
قاعدة الاختلاف لا تتركز على ان تظهر بشيء يفوق
العقول البشريه فهماً ولكن بتغذية نواة تلك الامور
الصغيره في داخلك اولاً بالتعلم والجد والتسامح ولباقة
الحديث واحترام ذات النفس وصولاً للأمور العظيمه
والانجازات الشاهقه التي تجعل المجتمع فخوراً بك.
ومــــضه
انت لا تستطيع الذهاب من القطب الى القطب
مشياً على الاقدام, فكن مختلفاً وحطم حاجز
الحد من تقدمك لأي شيء واحسب المسافه
تقديراً بالخطوه الى حيث شئت.....
يتمثل في جيل قادر على ان يغير ويحسَن من مجتمعه المحيط جاعلاً
منه واحةً لا تنضب في العطاء على الرغم من ان عصرنا
هذا تفوقت فيه التكنلوجيا وانكشفت امامنا تيارات الاختراعات والتطوير....
نستطيع بأن نكون مختلفين وفقاً لحقوق عقولنا الكريمه
حيث يتركز مفهوم الاختلاف في محاور عده تتضمن
اسلوباً حسَياً ملموساً وآخر نفسياً داخلياً يجتمعان في
شخصاً ليصبح قادراً على التغيير..
اكاد اجزم بإن هناك من يقبع تحت ظل الـ (لا ادري)
، وهناك من بروزته الحياة بصدأ الـ( ما شأني انا ) وهناك ؟ وهناك!!! وهناك ,,,,,,,,,
من الملاحظ ان البعض يلتزم نمط حياتي معين اقرب
ما يكون الى صحراء قاحله في شدة ضمأه فيها لا
يريد ان يبلل عروق الحياة بداخله بالماء فيصبح
كتاباً أوراقه انطمس ما فيها وأنطفأ لمعان قيمته وحروفه تلتقط
انفساها الاخيره والتي كان من الجلي ان ُتزرع بساتين
الابتكار والمعرفة والخبرة الحياتية بين سطوره ليُحترم
حقه في ان يظهر بشكل مختلف للأجيال من بعده
بصورة غلافها كتب عليه كلمتان ( نعم ... للاختلاف)..
حينما تكون مختلفاً بإبتسامه فأنت تعطي الإيجابيه
والدافع بإظهارك الخلق الجميل
وبالتالي ستكون بيئتك المحيطه بك إيجابية بشوشة قادرة
على الانتاج والعطاء...
قاعدة الاختلاف لا تتركز على ان تظهر بشيء يفوق
العقول البشريه فهماً ولكن بتغذية نواة تلك الامور
الصغيره في داخلك اولاً بالتعلم والجد والتسامح ولباقة
الحديث واحترام ذات النفس وصولاً للأمور العظيمه
والانجازات الشاهقه التي تجعل المجتمع فخوراً بك.
ومــــضه
انت لا تستطيع الذهاب من القطب الى القطب
مشياً على الاقدام, فكن مختلفاً وحطم حاجز
الحد من تقدمك لأي شيء واحسب المسافه
تقديراً بالخطوه الى حيث شئت.....