حلم ملوك
2013- 4- 14, 05:16 PM
مقدرْ أعيشِكْ إلاْ فيكْ
هبّ الحنين و هبّتْ على قلبي أحزان ..
يومي سلكْتْ أول طريق فية شفتكْ ..
يذَكِّرنيْ :
بـْ عِطركْ ..
سوالفكْ ..
صدى ضحكاتكْ ..
كأنها الدنيا تِرْجعْ ورآ !
تِرْجعْ فرَحْ , تِرجع أمَلْ ..
بسْ ... مو مُكْتَمِلْ ..
و بوقتها :
عرفتْ إني حزين
إن الدمع لِـ عيوني قرين ..
و أرتجفت يديني !
و حسيتْ فيكْ جنبي تواسيني ..
و تمسك كفينِكْ كفوفي ..
و تقول وش صارْ بعديْ حبيبي..؟
نسيتنِي ؟
و أقولْ لا ! كيفْ أنساكْ ..؟
و أخبركْ إني رصفتْ الليل رصفْ !
مثلْ الشوارع .. لوحدِيْ أسهركْ ..
و أقرآ رسايلكْ حرف حرف !
و بحروفها يَ مهاجرة أتمعنكْ ..
و أعرفْ حالتِكْ ..
وش مفرحِكْ ؟ وش مِحْزِنِكْ ؟
و إحساسكْ المليان يحضني ..
كُلٌّ ليله أرجّعْ الماضي , لا لا ؟
يا قلبيْ أرجّعكْ ..
و ختمتْ قلبي بحُبّكْ و تأكْدتْ ..!
إن الوفا في الحُبّ ,, حُبّ ثاني ..
و أنويت : (اللهم إنها رحلت و تركت لي حُباً
فإحفظني فيه و إحفظه لي يا رحمن سبع السموات
و طباقُها سبعُ الأرضْ و إني سهرتُ على حبها مددا
و أخشى أن تغفوْ عينيّ فأفقدُها فإني أوكلتُها من لاتنام عينُه )
حبيبتي / حُبكْ كذا !
مثل الوجع ..
مثل الحزنْ ..
مثل الفرح ..
مثل الحياة بكُبرها ..
أبدْ .. ما ينتهي ..!
كُلّ ما يِبدأ يقِلّ , يرْجَعْ يزِيدْ ..
و أنا / كذا !
مقدر أعيشكْ إلا فيكْ ..
و أكبر دليل : هذا أنا
كسيت الليل من حُبكْ بْـ لونْ أبيضْ
وصار الليل ياليلي أوضحْ من النهارْ ..
تحياتي لمن دمر حيااتي
هبّ الحنين و هبّتْ على قلبي أحزان ..
يومي سلكْتْ أول طريق فية شفتكْ ..
يذَكِّرنيْ :
بـْ عِطركْ ..
سوالفكْ ..
صدى ضحكاتكْ ..
كأنها الدنيا تِرْجعْ ورآ !
تِرْجعْ فرَحْ , تِرجع أمَلْ ..
بسْ ... مو مُكْتَمِلْ ..
و بوقتها :
عرفتْ إني حزين
إن الدمع لِـ عيوني قرين ..
و أرتجفت يديني !
و حسيتْ فيكْ جنبي تواسيني ..
و تمسك كفينِكْ كفوفي ..
و تقول وش صارْ بعديْ حبيبي..؟
نسيتنِي ؟
و أقولْ لا ! كيفْ أنساكْ ..؟
و أخبركْ إني رصفتْ الليل رصفْ !
مثلْ الشوارع .. لوحدِيْ أسهركْ ..
و أقرآ رسايلكْ حرف حرف !
و بحروفها يَ مهاجرة أتمعنكْ ..
و أعرفْ حالتِكْ ..
وش مفرحِكْ ؟ وش مِحْزِنِكْ ؟
و إحساسكْ المليان يحضني ..
كُلٌّ ليله أرجّعْ الماضي , لا لا ؟
يا قلبيْ أرجّعكْ ..
و ختمتْ قلبي بحُبّكْ و تأكْدتْ ..!
إن الوفا في الحُبّ ,, حُبّ ثاني ..
و أنويت : (اللهم إنها رحلت و تركت لي حُباً
فإحفظني فيه و إحفظه لي يا رحمن سبع السموات
و طباقُها سبعُ الأرضْ و إني سهرتُ على حبها مددا
و أخشى أن تغفوْ عينيّ فأفقدُها فإني أوكلتُها من لاتنام عينُه )
حبيبتي / حُبكْ كذا !
مثل الوجع ..
مثل الحزنْ ..
مثل الفرح ..
مثل الحياة بكُبرها ..
أبدْ .. ما ينتهي ..!
كُلّ ما يِبدأ يقِلّ , يرْجَعْ يزِيدْ ..
و أنا / كذا !
مقدر أعيشكْ إلا فيكْ ..
و أكبر دليل : هذا أنا
كسيت الليل من حُبكْ بْـ لونْ أبيضْ
وصار الليل ياليلي أوضحْ من النهارْ ..
تحياتي لمن دمر حيااتي