سارة ()
2013- 4- 26, 01:52 PM
السلام عليكم
ممكن تساعدوني بحل واجب التذوق
واجب مادة التذوق الأدبي
تذوقي النص التالي تذوقا أدبيا باستخراج جمالياته بالإجابة على الأسئلة الآتية :
يقول خليل مطران في قصيدة المساء :
دَاءٌ أَلَــــــمَّ فخِلْـــتُ فيهِ شِفَــائي من صَبْوَتي ، فتَضَاعَفَتْ بُرَحَـائي
يَــا لَلضَّعيفَينِ ! اسْتــَبَدَّا بي ، ومَـــا في الظُّلْمِ مثلُ تَحَكُّمِ الضُّعَفَــاءِ
قَلْـــبٌ أَذَابَتـــْهُ الصَّبَــابَةُ وَالجَـوَى وَغِــلاَلَــةٌ رَثَّــتْ مِـــنَ الأَدْوَاءِ
إِنّــِي أَقَمــــْتُ عَلَى التَّعِلَّةِ بالمُــنَى في غُــــرْبَةٍ قَالُـوا : تَكُونُ دَوَائي
إِنْ يَشْفِ هَذَا الجسْمَ طِيبُ هَوَائِهَا أَيُلَطِّفُ النِّــــيرَانَ طِيبُ هَوَاءِ ؟
عَبَـــثٌ طَـــوَافِي في البــــلاَدِ ، وَعِلَّةٌ في عِلــــَّةٍ مَنــــْفَايَ لاسْتِشْفَـاءِ
مُــــتـَفَــرِّدٌ بصَبَــــابَتي ، مُــــتَفَرِّدٌ بكَــــــآبَتي ، مُـــــتَفَرِّدٌ بعَنَائِي
شَاكٍ إِلَى البَحْـــرِ اضْطِرَابَ خَوَاطِرِي فَيُجيبُني برِيَــاحِهِ الهَــوْجَـــاءِ
و قبل البدء بالتحليل ضعي نصب عينيك المعطيات الآتية :
التعريف بالشاعر :
ولد خليل مطران سنة 1872م في بعلبك من أسرة عربية أصيلة ،
وكانت أمه فلسطينية تحب الأدب ، وتقرض الشعر
وقد أجاد العربية والتركية والفرنسية .
وتنقل بين بيروت وأنقرة وباريس ، ثم استقر في مصر سنة 1892م
ولذلك لقب بشاعر القطرين ، وقد عمل في جريدة الأهرام ، وفي ترجمة مسرحيات (شكسبير ) ، توفي سنة 1949م
وهو رائد ( المدرسة الرومانسية ) في الشعر العربي المعاصر ، وله ديوان شعر مطبوع كما كانت تربطه صداقة وثيقة بكل من شوقي وحافظ.
مناسبة القصيدة :
في عام 1902 مرض مطران إثر تجربة حب فاشلة ،
فأشار عليه بعض الأصدقاء أن يذهب إلى ضاحية مكس في الإسكندرية للاستشفاء ، وكان يعاني من ألم في قلبه بسبب الحب إلى جانب مرضه الجسدي ، فانتقل من القاهرة إلى الإسكندرية للاصطياف والاستشفاء ،
ضانا أن هذا يشفيه من علته ، لكن شجونه تضاعفت ، فأخذ يبث شكواه في هذه القصيدة الرائعة إلى البحر ، واصفاً غروب الشمس ، مقارناً حالته بحال المساء في أسلوب شعري تميز بقوة العاطفة ، وصدق الوجدان !
س - ألفاظ الشاعر مشحونة بالحزن ، ما دليلك على ذلك ؟
س - في البيت الأخير صورة بيانية وضحيها .
س - ما نوع الأسلوب الذي سيطر على القصيدة ( خبري أم إنشائي ) ، و ما وجه مناسبته لموضوع القصيدة ؟
وشكراً مقدماً :1:
ممكن تساعدوني بحل واجب التذوق
واجب مادة التذوق الأدبي
تذوقي النص التالي تذوقا أدبيا باستخراج جمالياته بالإجابة على الأسئلة الآتية :
يقول خليل مطران في قصيدة المساء :
دَاءٌ أَلَــــــمَّ فخِلْـــتُ فيهِ شِفَــائي من صَبْوَتي ، فتَضَاعَفَتْ بُرَحَـائي
يَــا لَلضَّعيفَينِ ! اسْتــَبَدَّا بي ، ومَـــا في الظُّلْمِ مثلُ تَحَكُّمِ الضُّعَفَــاءِ
قَلْـــبٌ أَذَابَتـــْهُ الصَّبَــابَةُ وَالجَـوَى وَغِــلاَلَــةٌ رَثَّــتْ مِـــنَ الأَدْوَاءِ
إِنّــِي أَقَمــــْتُ عَلَى التَّعِلَّةِ بالمُــنَى في غُــــرْبَةٍ قَالُـوا : تَكُونُ دَوَائي
إِنْ يَشْفِ هَذَا الجسْمَ طِيبُ هَوَائِهَا أَيُلَطِّفُ النِّــــيرَانَ طِيبُ هَوَاءِ ؟
عَبَـــثٌ طَـــوَافِي في البــــلاَدِ ، وَعِلَّةٌ في عِلــــَّةٍ مَنــــْفَايَ لاسْتِشْفَـاءِ
مُــــتـَفَــرِّدٌ بصَبَــــابَتي ، مُــــتَفَرِّدٌ بكَــــــآبَتي ، مُـــــتَفَرِّدٌ بعَنَائِي
شَاكٍ إِلَى البَحْـــرِ اضْطِرَابَ خَوَاطِرِي فَيُجيبُني برِيَــاحِهِ الهَــوْجَـــاءِ
و قبل البدء بالتحليل ضعي نصب عينيك المعطيات الآتية :
التعريف بالشاعر :
ولد خليل مطران سنة 1872م في بعلبك من أسرة عربية أصيلة ،
وكانت أمه فلسطينية تحب الأدب ، وتقرض الشعر
وقد أجاد العربية والتركية والفرنسية .
وتنقل بين بيروت وأنقرة وباريس ، ثم استقر في مصر سنة 1892م
ولذلك لقب بشاعر القطرين ، وقد عمل في جريدة الأهرام ، وفي ترجمة مسرحيات (شكسبير ) ، توفي سنة 1949م
وهو رائد ( المدرسة الرومانسية ) في الشعر العربي المعاصر ، وله ديوان شعر مطبوع كما كانت تربطه صداقة وثيقة بكل من شوقي وحافظ.
مناسبة القصيدة :
في عام 1902 مرض مطران إثر تجربة حب فاشلة ،
فأشار عليه بعض الأصدقاء أن يذهب إلى ضاحية مكس في الإسكندرية للاستشفاء ، وكان يعاني من ألم في قلبه بسبب الحب إلى جانب مرضه الجسدي ، فانتقل من القاهرة إلى الإسكندرية للاصطياف والاستشفاء ،
ضانا أن هذا يشفيه من علته ، لكن شجونه تضاعفت ، فأخذ يبث شكواه في هذه القصيدة الرائعة إلى البحر ، واصفاً غروب الشمس ، مقارناً حالته بحال المساء في أسلوب شعري تميز بقوة العاطفة ، وصدق الوجدان !
س - ألفاظ الشاعر مشحونة بالحزن ، ما دليلك على ذلك ؟
س - في البيت الأخير صورة بيانية وضحيها .
س - ما نوع الأسلوب الذي سيطر على القصيدة ( خبري أم إنشائي ) ، و ما وجه مناسبته لموضوع القصيدة ؟
وشكراً مقدماً :1: