تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تصحيح اجابه في الاخلاق الاسلاميه


abulaila
2013- 5- 9, 12:51 PM
سؤآل في مادة الاخلاق الاسلاميه والكثير مخطئ فيه للتنويه

في قوله تعالى ( وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ماعوقبتم به ) تقرير لقاعدة :

أ- الاحسآن
ب-العدل
ج-الوضوح والمثالية
د-جميعها صحيحة

الجواب الإحسان والي مو مقتنع يرجع لصفحة 10 من محتوى هتان فأما كونها واقعية ... الخ الى ان يقول ولكن دعاه في الوقت ذاته الى الاحسان

وهي مرتبه اعلى من العدل فيها التضحيه والصفح والتجاوز والآيه تجدونها في ص11

وانا لاحظت ان اكثر الطلبه مختارين جميعها صحيحه هذا للتوضيح فقط

بنت مطير *
2013- 5- 9, 12:58 PM
يعطيك العافيه اخوي انا بعد اتوقع الاحسان :16:

ابوأسامة
2013- 5- 9, 01:01 PM
( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=990&idto=990&bk_no=49&ID=1008#docu)( 126 ) واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=990&idto=990&bk_no=49&ID=1008#docu)( 127 ) إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=990&idto=990&bk_no=49&ID=1008#docu)( 128 ) )

يأمر تعالى بالعدل في الاقتصاص والمماثلة في استيفاء الحق ، كما قال عبد الرزاق ، عن الثوري ، عن خالد ، عن ابن سيرين : أنه قال في قوله تعالى : ( فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=990&idto=990&bk_no=49&ID=1008#docu)) إن أخذ منكم رجل شيئا ، فخذوا منه مثله

تفسير ابن كثير

وفي حاله (ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ) ياتي هنا الاحسان (إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=990&idto=990&bk_no=49&ID=1008#docu))

ابن بطحي
2013- 5- 9, 01:06 PM
تجي العدل من باب العقوبة بالمثل وتجي الاحسان بمعنى اداء العقوبة بالمثل بطريقة فيها انسانية ,

انا حليتها العدل مع اني اميل للاحسان مدري ليش

هنادي خالد
2013- 5- 9, 01:07 PM
اخووي في التنبيه حطيت الجواب الصح

لاتلخبطون انفسسسكم


الجواب من الدكتور


لاكان نصه العدل



واذا كان كامل الاحسان




واذا ابه كامل

والخيارات كانت

-الواقعيه
-المثاليه
-الواقعيه والمثاليه
-لاشيء مماذكر


تختار الواقعيه والمثاليه هذا في حال كان كامل



ركزززو


يالله موفقبن يارب

abulaila
2013- 5- 9, 01:20 PM
 )الخاصية الرابعة للأخلاق الإسلامية( الجمع بين الواقعية والمثالية:
فأما كونها واقعية فتعني أنها عملية وقابلة للتطبيق, ولا يستعصي على أحد من الناس تطبيقها وتجسيدها في حياته, ولكنها
في ذات الوقت مثالية أيضاً. بمعنى أن من الناس من تتوق نفسه إلى معالي الأمور, و لا يرضى لنفسه بأن يكون كسائر
الناس, ولا يشبع ذلك نهمه ورغبته في التسامي بخلقه, ورغبته في التحلي بالفضائل, ولكن ليس كل الناس يطيق ذلك, فجاء
الإسلام وراعى بتشريعه استعدادات هذا وذاك, ولم يحمل الناس على ما لا يطيقون, وما يمكن أن تمله نفوسهم وتتقاصر
عنه, فشرع العدل وذلك بأن يصل كل ذي حق إلى حقه, ولكن دعاه في الوقت ذاته إلى الإحسان وهي مرتبة أعلى من
العدل فيها التضحية والصفح والتجاوز, قال تعالى:]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ للهِ شُهَدَاءَ بِالقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَ نَآَنُ
قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[ وقال:]وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا
وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ[ . وقال]وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ
لِلصَّابِرِينَ[.
وهذا يختلف عن الدعوات المثالية التي نادى بها بعض الفلاسفة من أمثال أفلاطون في كتابه الجمهورية الفاضلة,

خبير عالمي
2013- 5- 9, 01:21 PM
العقوبه بالمثل هي العدل اي الواقعيه

والتجاوز والصفح هو الاحسان وهي المثاليه

abulaila
2013- 5- 9, 01:24 PM
هاذا النص من المحتوى وبالتوفيق وفالكم ال a+ انشاء الله .

الحركي
2013- 5- 9, 01:30 PM
اخووي في التنبيه حطيت الجواب الصح

لاتلخبطون انفسسسكم


الجواب من الدكتور


لاكان نصه العدل



واذا كان كامل الاحسان




واذا ابه كامل

والخيارات كانت

-الواقعيه
-المثاليه
-الواقعيه والمثاليه
-لاشيء مماذكر


تختار الواقعيه والمثاليه هذا في حال كان كامل



ركزززو


يالله موفقبن يارب


كلام سليم

يعطيك العافيه

بالفعل اذا كمل الاية يصير الاحسان واذا وقف عند (وإذا عاقبتم فعاقبوا بمثل ماعوقبتم به ) فـــ هذا العدل

واذا وضع نقاط ولم يكمل الايه فالمقصود الاية كاملة وتعني الاحسان

F-fatimah
2013- 5- 9, 01:35 PM
القضاء مراتب فهنالك مرتبة تسمى العدل، وأفضل منها يسمى الاحسان والفضل.
العدل هو التساوي في كل شيء، نضرب مثال ومن خلاله يتضح المقال.
شخص قتل آخر العدل يقتضي أن هذا الشخص يُقتل، بمعنى واحد مقابل واحد ، روح مقابل روح، دم مقابل دم، وليس ان تقتل مقابله أثنان أو ثلاثة أو أربعة، فهذا هو العدل.
وكذلك الامر يتعلق بالاعضاء فالعين بالعين والسن بالسن، كما جاء في الحديث أن أحد الاشخاص كسر سناً لشخص آخر فحكم النبي ان تُكسر سنه.
أما الفضل والاحسان فهو مرتبة أعلى وأفضل وأرفع من العدل وهي تعني المسامحة والعفو والنتنازل عن الحق وهو قادر على ان يأخذ حقه، ولكنه يعفو ويتنازل من اجل الله تبارك وتعالى، وهذه منزلة عالية جدا محبوبة عند الله عز وجل، وهي من مكارم الاخلاق، ومحاسن المعاملة.
كما جاء في قوله تعالى:{ وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين} فذهه الاية نزلت بعد معركة أحد عندما قتلوا حمزة عن النبي عليه السلام ومزقوا جسمه فغضب النبي عليه السلام وقال: { والله لئن ظفرت بهم لأفعلن بسبعين منهم} فأنزل الله هذه الاية ففي أولها الرب تبارك وتعالى يطالبنا بالعدل رجل مقابل رجل وواحد مقالبل واحد، ثم في نهايتها يحثنا على الفضل والاحسان وهو العفو عند المقدرة، وهذا ما فعله النبي عليه السلام عندما فتح مكة قال لهم اذهبوا فأنتم الطلقاء وه قادر على أن يقتلهم جميعا لأنهم أخرجوه وحاربوه.
إذن هنالك العدل وهو التساوي ، وهنالك الفضل والاحسان كما في الاية وهو مرتبة أفضل منها وكلاهما من الاسلام وكل له أجره.


....

abulaila
2013- 5- 9, 01:38 PM
شكرا لكم جميع على اهتمامكم وتوضيحكم..

عَبيرْ ♥
2013- 5- 9, 01:42 PM
تخيّلوآ مآيجي :42:

على كثر الهيلمة اللي سويناها لذي الفقرة أحس انها ميهب جآية :13:

انا بجآوبه العدل اذا جآ نص الدليل اقتنعت في كلام هنآدي ويكفي ان المصدر من الدكتور نفسه :16:

ابوفارس الفهيدي
2013- 5- 9, 01:59 PM
جزاكم الله خير ع التنبيه وموفقين يارب