شيءُ آخر
2013- 5- 27, 01:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله
مساءكم وصباحكم خير ومغفره ،،
وأسأل الله لنا ولكم التوفيق والنجاح ، وأن يحقق لكل منا مراده وطموحه.
يا أخوان أحببت أن أوضح بعض النقاط فيما يخص الإختبارات الموضوعيه والمقالية ، حيث إتضح في الأونه الأخيره بأن بعض المواد كان إختبارها مقالي والبعض الأخر لازال على ماهو عليه إختبار موضوعي.
والكل يعلم بأن أغلب الطلاب إن لم يكن الجميع سجل في الجامعه على أساس أن جميع الإختبارات موضوعية ( الإختيار من متعدد ) ، وهذا ما نرغبه وما نرغب في البقاء عليه.
لذلك يا أخوان قبل السؤال والشكوى للجامعه بهذا الشأن لابد وأن نكون ملمين بجميع اللوائح والأنظمه والقواعد المتبعه في التعليم عن بعد ، والتعليم الإلكتروني.
وبعد البحث الطويل إتضح لي التالي:
لائحة التعليم عن بعد إعتمدت من قبل مجلس التعليم العالي برئاسة خادم الحرمين الشرفين ، وفي اللائحه لم يذكر أبداً تحديد نوع الإختبار وتصميمه.
حيث ترك لمجلس المؤسسه التعليمية وضع القواعد التنفيذية لهذه اللائحه ، وذلك حسب ما ذكر في الماده الثالثه والعشرون والتي نصت على " يتولى مجلس المؤسسه التعليمية الحكومية أو الجهة التي ترخص لمؤسسة التعليم العالي الأهلية وضع القواعد التنفيذية لهذه اللائحه ".
إذا ومن خلال ما ذكر في اللائحه بأن مجلس الجامعة له الحق في جعل الإختبار إما موضوعي أو مقالي ، وهو من يضع القواعد التنفيذية.
وعند إعطاء الدكتور الخيار بين الإثنين في تصميم الإختبار فهو يختار الأفضل وهي حالتين:
الإختبارات الموضوعية / حيث أثبتت أنها الأكثر إستخداما والأكثر أسئلة وإجاباتها قصيرة ويمكنها أن تحتوي كامل المقرر ، كما أن تصحيحها لا يستغرق وقت كبيرا وهذا ما يجعلها مفضله عند أغلب الدكاتره والأساتذه.
الإختبارات المقالية / أسئلتها قليله وقد تكون إجابتها طولية وتأخذ وقت كبير في التصحيح وهذا مالا يفضلونه بعض الدكاتره والأستاذه.
من هنا نجد أنه في حالة وجود الطالب في مقرر يتميز بكثرة عدد دارسيه فإن شاء الله أن يبقى الإختبار موضوعي وفي حالة أن عدد الطلاب في المقرر قليل فقد يجعل الدكتور الإختبار مقالي وهذا ما شاهدناه خلال الفترة القليله الماضية.
لذلك لا جدوى من المطالبه وإرسال الشكاوى بهذا الخصوص لأنه من حق الجامعه أو الدكتور بما كفله النظام لهما بإتخاذ الخيار الأنسب في نوعية وتصميم الإختبار وفق منظورهم.
" فما معك إلا ما معك "
ولا مانع من أن يبين الطالب إمتعاضه وإستايئه من الإختبارات المقالية لعل ذلك يؤثر على متخذ القرار إما الدكتور أو غيره في تحديد نوعية الإختبار.
وكن حريص بسؤال الدكتور في المحاضرات المباشره حول نوعية الإختبار لكي تكون على أتم إستعداد للإختبار.
وفقنا الله وإياكم ،،
مساءكم وصباحكم خير ومغفره ،،
وأسأل الله لنا ولكم التوفيق والنجاح ، وأن يحقق لكل منا مراده وطموحه.
يا أخوان أحببت أن أوضح بعض النقاط فيما يخص الإختبارات الموضوعيه والمقالية ، حيث إتضح في الأونه الأخيره بأن بعض المواد كان إختبارها مقالي والبعض الأخر لازال على ماهو عليه إختبار موضوعي.
والكل يعلم بأن أغلب الطلاب إن لم يكن الجميع سجل في الجامعه على أساس أن جميع الإختبارات موضوعية ( الإختيار من متعدد ) ، وهذا ما نرغبه وما نرغب في البقاء عليه.
لذلك يا أخوان قبل السؤال والشكوى للجامعه بهذا الشأن لابد وأن نكون ملمين بجميع اللوائح والأنظمه والقواعد المتبعه في التعليم عن بعد ، والتعليم الإلكتروني.
وبعد البحث الطويل إتضح لي التالي:
لائحة التعليم عن بعد إعتمدت من قبل مجلس التعليم العالي برئاسة خادم الحرمين الشرفين ، وفي اللائحه لم يذكر أبداً تحديد نوع الإختبار وتصميمه.
حيث ترك لمجلس المؤسسه التعليمية وضع القواعد التنفيذية لهذه اللائحه ، وذلك حسب ما ذكر في الماده الثالثه والعشرون والتي نصت على " يتولى مجلس المؤسسه التعليمية الحكومية أو الجهة التي ترخص لمؤسسة التعليم العالي الأهلية وضع القواعد التنفيذية لهذه اللائحه ".
إذا ومن خلال ما ذكر في اللائحه بأن مجلس الجامعة له الحق في جعل الإختبار إما موضوعي أو مقالي ، وهو من يضع القواعد التنفيذية.
وعند إعطاء الدكتور الخيار بين الإثنين في تصميم الإختبار فهو يختار الأفضل وهي حالتين:
الإختبارات الموضوعية / حيث أثبتت أنها الأكثر إستخداما والأكثر أسئلة وإجاباتها قصيرة ويمكنها أن تحتوي كامل المقرر ، كما أن تصحيحها لا يستغرق وقت كبيرا وهذا ما يجعلها مفضله عند أغلب الدكاتره والأساتذه.
الإختبارات المقالية / أسئلتها قليله وقد تكون إجابتها طولية وتأخذ وقت كبير في التصحيح وهذا مالا يفضلونه بعض الدكاتره والأستاذه.
من هنا نجد أنه في حالة وجود الطالب في مقرر يتميز بكثرة عدد دارسيه فإن شاء الله أن يبقى الإختبار موضوعي وفي حالة أن عدد الطلاب في المقرر قليل فقد يجعل الدكتور الإختبار مقالي وهذا ما شاهدناه خلال الفترة القليله الماضية.
لذلك لا جدوى من المطالبه وإرسال الشكاوى بهذا الخصوص لأنه من حق الجامعه أو الدكتور بما كفله النظام لهما بإتخاذ الخيار الأنسب في نوعية وتصميم الإختبار وفق منظورهم.
" فما معك إلا ما معك "
ولا مانع من أن يبين الطالب إمتعاضه وإستايئه من الإختبارات المقالية لعل ذلك يؤثر على متخذ القرار إما الدكتور أو غيره في تحديد نوعية الإختبار.
وكن حريص بسؤال الدكتور في المحاضرات المباشره حول نوعية الإختبار لكي تكون على أتم إستعداد للإختبار.
وفقنا الله وإياكم ،،