reem-alanzi
2013- 8- 29, 05:11 PM
أخي الطالب أختي الطالبة
هناك ثﻼثة محاور رئيسية ﻻختيار تخصصك الجامعي و هي كما يلي:
*الرغبة والميول
القدرات
الفرصة الوظيفية
أوﻻ: الرغبة والميول:
أخي الطالب أختي الطالبة تُعدُّ مﻼحظة رغبتك و ميولك و ماذا تريد أن تكون في المستقبل هي الخطوة اﻷولى عند اختيار التخصص الجامعي، و هنا يجب التنبيه إلى ما يقع فيه كثير من الطﻼب والطالبات عند تحديد رغباتهم فالكثير منهم يبني رغبته بناءً على رغبة والديه فقط دون النظر إلى رغباته و قدراته، أو تمشياً مع صحبته و أصدقائه، أو بناءً على سمعة التخصص و نظرة المجتمع له.و بعد معرفة رغبتك و ميولك تعرف على التخصص: نظام الدراسة، و المواد الدراسية، و مدة الدراسة، و اطلع على اللوائح و اﻷنظمة بشكل عام.
ثانيا: القدرات:
بعد تحديدك للتخصص و التعرف على طبيعته تأمل في قدراتك هل تتوافق مع التخصص أم ﻻ، فمن يجد صعوبة في فهم الرياضيات و علم اﻹحصاء، مثﻼ فقسم اﻻقتصاد قد ﻻ يتوافق مع قدراته، فكلما توافقت قدراتك مع متطلبات التخصص كلما كانت نسبة تكيّفك في التخصص أعلى، و استمتاعك في التعلم أكثر، و القدرة على التفوق فيه أيسر بإذن الله.
ثالثا الفرص الوظيفية:
بعد تحديد التخصص أو التخصصات تعرف على الفرص الوظيفية المتاحة بعد التخرج، أو مدى اﻻستفادة من التخصص في الوظيفة -إن كنت موظفا- بعد التخرج.
و ختاماً فﻼ بأس من اﻻستفادة من خبرات اﻵخرين، و سَلِ الله أن يوفقك و يهديك لما فيه خيرٌ و صﻼحٌ لك في الدنيا و اﻵخرة.*
هناك ثﻼثة محاور رئيسية ﻻختيار تخصصك الجامعي و هي كما يلي:
*الرغبة والميول
القدرات
الفرصة الوظيفية
أوﻻ: الرغبة والميول:
أخي الطالب أختي الطالبة تُعدُّ مﻼحظة رغبتك و ميولك و ماذا تريد أن تكون في المستقبل هي الخطوة اﻷولى عند اختيار التخصص الجامعي، و هنا يجب التنبيه إلى ما يقع فيه كثير من الطﻼب والطالبات عند تحديد رغباتهم فالكثير منهم يبني رغبته بناءً على رغبة والديه فقط دون النظر إلى رغباته و قدراته، أو تمشياً مع صحبته و أصدقائه، أو بناءً على سمعة التخصص و نظرة المجتمع له.و بعد معرفة رغبتك و ميولك تعرف على التخصص: نظام الدراسة، و المواد الدراسية، و مدة الدراسة، و اطلع على اللوائح و اﻷنظمة بشكل عام.
ثانيا: القدرات:
بعد تحديدك للتخصص و التعرف على طبيعته تأمل في قدراتك هل تتوافق مع التخصص أم ﻻ، فمن يجد صعوبة في فهم الرياضيات و علم اﻹحصاء، مثﻼ فقسم اﻻقتصاد قد ﻻ يتوافق مع قدراته، فكلما توافقت قدراتك مع متطلبات التخصص كلما كانت نسبة تكيّفك في التخصص أعلى، و استمتاعك في التعلم أكثر، و القدرة على التفوق فيه أيسر بإذن الله.
ثالثا الفرص الوظيفية:
بعد تحديد التخصص أو التخصصات تعرف على الفرص الوظيفية المتاحة بعد التخرج، أو مدى اﻻستفادة من التخصص في الوظيفة -إن كنت موظفا- بعد التخرج.
و ختاماً فﻼ بأس من اﻻستفادة من خبرات اﻵخرين، و سَلِ الله أن يوفقك و يهديك لما فيه خيرٌ و صﻼحٌ لك في الدنيا و اﻵخرة.*