فنوُ *
2013- 10- 27, 11:04 AM
يقوم العلماء بدراسة الكالسيوم لفهم كيف يؤثر على حالة الإنسان الصحية. وفيما يلي عدة أمثلة على ما توصلت إليه هذه الدراسات:
صحة العظام والهشاشة
تحتاج العظام إلى كمية كبيرة من الكالسيوم وفيتامين “د”، خلال مرحلتي الطفولة والمراهقة للوصول إلى ذروة قوتها، وأعلى محتوى للكالسيوم عند بلوغ سن ال30.
بعد ذلك، تبدأ العظام في فقدان الكالسيوم، لكن يمكننا المساعدة في الحد من هذا الفقدان، عن طريق تناول الجرعات الموصي بتناولها من الكالسيوم، مع تقدم العمر، بالإضافة إلى الحرص على اتباع نمط حياة صحي ونشيط، وهذا الأمر يتضمن ممارسة نشاط بدني لتحمل الأوزان مثل المشي والجري.
وهشاشة العظام هو مرض يصيب عظام كبار السن (خاصة النساء). حيث يجعل العظام مسامية وهشة، ويجعلها أكثر عرضة للكسور.
ويعتبر هشاشة العظام، مشكلة صحية خطيرة، لأكثر من 10 مليون شخصاً بالغاً ممن تجاوزوا ال50 من عمرهم في الولايات المتحدة الأمريكية.
لذا، فإن تناول الكمية الكافية من الكالسيوم وفيتامين “د”، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، هو أمر ضروري للحفاظ على صحة العظام في جميع المراحل العمرية.
صحة العظام والهشاشة
تحتاج العظام إلى كمية كبيرة من الكالسيوم وفيتامين “د”، خلال مرحلتي الطفولة والمراهقة للوصول إلى ذروة قوتها، وأعلى محتوى للكالسيوم عند بلوغ سن ال30.
بعد ذلك، تبدأ العظام في فقدان الكالسيوم، لكن يمكننا المساعدة في الحد من هذا الفقدان، عن طريق تناول الجرعات الموصي بتناولها من الكالسيوم، مع تقدم العمر، بالإضافة إلى الحرص على اتباع نمط حياة صحي ونشيط، وهذا الأمر يتضمن ممارسة نشاط بدني لتحمل الأوزان مثل المشي والجري.
وهشاشة العظام هو مرض يصيب عظام كبار السن (خاصة النساء). حيث يجعل العظام مسامية وهشة، ويجعلها أكثر عرضة للكسور.
ويعتبر هشاشة العظام، مشكلة صحية خطيرة، لأكثر من 10 مليون شخصاً بالغاً ممن تجاوزوا ال50 من عمرهم في الولايات المتحدة الأمريكية.
لذا، فإن تناول الكمية الكافية من الكالسيوم وفيتامين “د”، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، هو أمر ضروري للحفاظ على صحة العظام في جميع المراحل العمرية.