فنوُ *
2013- 10- 30, 05:11 PM
http://store2.up-00.com/2013-10/1383142108431.jpg
أكد العلماء أن تورم اللوزتين واللحمية تعد من أهم الأسباب الرئيسية وراء توقف التنفس
المؤقت أثناء النوم عند الأطفال، والذى يعرف "بالانسداد المؤقت للتنفس"،
مشددين على أهمية استئصالها لتحسين وظائف التنفس.
كانت الأبحاث الطيبة السابقة، قد أشارت إلى أن توقف التنفس أثناء النوم بين الأطفال
مرتبط بالعديد من المشكلات النفسية، بما فى ذلك اضطراب نقص الانتباه وتورم اللوزتين واللحمية،
بالإضافة إلى منع وصول الكميات الكافية من الأكسجين، حيث تعد أحد الأسباب
الهامة والرئيسية لتوقف التنفس أثناء النوم بين الأطفال.
وشدد الباحثون على أن انخفاض مستوى الأكسجين، يؤثر سلبا على وظائف المخ على المدى الطويل.
كانت الأبحاث قد أجريت على أكثر من 464 طفلا تراوحت أعمارهم مابين الخامسة والسابعة عاما،
ممن عانوا من تورم والتهاب اللوزتين واللحمية،
بالإضافة إلى معاناتهم من السمنة المفرطة وزيادة فى الوزن.
وقد لاحظ الباحثون أن التوقف المؤقت للتنفس،
كان أكثر انتشارا بين الأطفال من البدناء ومفرطى البدانة.
وأشارت المتابعة إلى أن الأطفال الذين خضعوا لجراحات استئصال اللوزتين،
قد تحسنت بينهم بنسبة 45 % حالات الانقطاع المؤقت للتنفس،
بالمقارنة بنحو 12 % بين الأطفال الذين خضعوا للعلاجات التقليدية بواسطة العقاقير الطبية.
أكد العلماء أن تورم اللوزتين واللحمية تعد من أهم الأسباب الرئيسية وراء توقف التنفس
المؤقت أثناء النوم عند الأطفال، والذى يعرف "بالانسداد المؤقت للتنفس"،
مشددين على أهمية استئصالها لتحسين وظائف التنفس.
كانت الأبحاث الطيبة السابقة، قد أشارت إلى أن توقف التنفس أثناء النوم بين الأطفال
مرتبط بالعديد من المشكلات النفسية، بما فى ذلك اضطراب نقص الانتباه وتورم اللوزتين واللحمية،
بالإضافة إلى منع وصول الكميات الكافية من الأكسجين، حيث تعد أحد الأسباب
الهامة والرئيسية لتوقف التنفس أثناء النوم بين الأطفال.
وشدد الباحثون على أن انخفاض مستوى الأكسجين، يؤثر سلبا على وظائف المخ على المدى الطويل.
كانت الأبحاث قد أجريت على أكثر من 464 طفلا تراوحت أعمارهم مابين الخامسة والسابعة عاما،
ممن عانوا من تورم والتهاب اللوزتين واللحمية،
بالإضافة إلى معاناتهم من السمنة المفرطة وزيادة فى الوزن.
وقد لاحظ الباحثون أن التوقف المؤقت للتنفس،
كان أكثر انتشارا بين الأطفال من البدناء ومفرطى البدانة.
وأشارت المتابعة إلى أن الأطفال الذين خضعوا لجراحات استئصال اللوزتين،
قد تحسنت بينهم بنسبة 45 % حالات الانقطاع المؤقت للتنفس،
بالمقارنة بنحو 12 % بين الأطفال الذين خضعوا للعلاجات التقليدية بواسطة العقاقير الطبية.