ALYASER
2013- 11- 26, 09:04 PM
الــف خـيــــر
قـبـلـهــا كـانت حـيــاتـي بـألـف خـيـر
مــرت ايـــامــي ولا نـي بـيـمـهـا
كـنت عــايش كني عـصـفـور ٍيـطـيـر
عـشـت بالـدنـيـا ولا ادري بهـمها
لـيـن جات وحولـت كـل شيغـيـر
غيـرت دنياي وحـتى طعـمهـا
جــاتـنـي في يـدهــا زهــــور وعـبـيـر
وجـاتـني تـمشي تمـايـل كـا لـمهـا
وجـــيت كـلـي حـامـل الــود الـكـثــيـر
واشهـد انه صـاب قـلـبي سـهـمها
عـلمــتـني كـيـف احب وكـيـف اغــيـر
وعـلمـتـني كـيـف اردد بــأ سـمهـا
صرت عاشقـها الى اقصى الضـمـيـر
و ماحـسـبت بـيـوم ايـديهـا اضمها
بالصـراحـه شـفـت انـا شـي ٍيــثـيــر
الــــدلـــع فـيـهـا وخــفــــــة دمهـا
ان مشت قـلت الـقمـر يـمي يـسـيـر
وان حـكت تـقـطـر عـسـل من فـمها
ولـعـتــنـي بـالـهـوى وتــوي صــغـيـر
و المـحــبـــه جـاهـــل ٍفي عـلـمهـا
مـادريـت ان الـهـوى جـرحـه خــطـيـر
او عـسـلـهـا صـار يـشـبـه سـمهـا
شــوقـتـني وابـتــدا الـحـب الـكـبـيـر
ومـادريت الـسم يـجري بـجسـمها
صـرت مـدري بالنوايـــا وش يـصـيـر
والله يـســتـر لا تـجــور بـحكـمها
قـربـتـنـي لـيـن صـــرت بـهـا اسـيـر
وصـرت اجـيهـا كـل يـوم بـحـلمها
خـانـت اشـواقـي وخـلـتـنـي كـسيـر
كم قـسـت فـينـي وبـيـَن ظــلمـهـا
كـيـف هـايـن عنـدهـا فـرقـا عـشـيـر
كـيـف يطـلع ها لظــفـر من لحمها
غـلـطـتي يومـي قـبـلت بـها المصـير
مـاشــي ٍمـعهــا واغـنـي نغــمهـا
قـربـهــا يـا قـربـهــا ضــيـم و هـجـيـر
والسنيـن اللي مـضت من ضـيمها
ودي انــه تـرجـع الـدنـيــا بـخـــيـر
و تـرجـع ايـامـي مـــوادع هـمهـا
وقـتــهــــا اقـدر اخـلـيـهـــا و اطــيـر
والله اني لـحظــه مـقــعـد يــمهــا
عبدالله البريك (الياسر)
قـبـلـهــا كـانت حـيــاتـي بـألـف خـيـر
مــرت ايـــامــي ولا نـي بـيـمـهـا
كـنت عــايش كني عـصـفـور ٍيـطـيـر
عـشـت بالـدنـيـا ولا ادري بهـمها
لـيـن جات وحولـت كـل شيغـيـر
غيـرت دنياي وحـتى طعـمهـا
جــاتـنـي في يـدهــا زهــــور وعـبـيـر
وجـاتـني تـمشي تمـايـل كـا لـمهـا
وجـــيت كـلـي حـامـل الــود الـكـثــيـر
واشهـد انه صـاب قـلـبي سـهـمها
عـلمــتـني كـيـف احب وكـيـف اغــيـر
وعـلمـتـني كـيـف اردد بــأ سـمهـا
صرت عاشقـها الى اقصى الضـمـيـر
و ماحـسـبت بـيـوم ايـديهـا اضمها
بالصـراحـه شـفـت انـا شـي ٍيــثـيــر
الــــدلـــع فـيـهـا وخــفــــــة دمهـا
ان مشت قـلت الـقمـر يـمي يـسـيـر
وان حـكت تـقـطـر عـسـل من فـمها
ولـعـتــنـي بـالـهـوى وتــوي صــغـيـر
و المـحــبـــه جـاهـــل ٍفي عـلـمهـا
مـادريـت ان الـهـوى جـرحـه خــطـيـر
او عـسـلـهـا صـار يـشـبـه سـمهـا
شــوقـتـني وابـتــدا الـحـب الـكـبـيـر
ومـادريت الـسم يـجري بـجسـمها
صـرت مـدري بالنوايـــا وش يـصـيـر
والله يـســتـر لا تـجــور بـحكـمها
قـربـتـنـي لـيـن صـــرت بـهـا اسـيـر
وصـرت اجـيهـا كـل يـوم بـحـلمها
خـانـت اشـواقـي وخـلـتـنـي كـسيـر
كم قـسـت فـينـي وبـيـَن ظــلمـهـا
كـيـف هـايـن عنـدهـا فـرقـا عـشـيـر
كـيـف يطـلع ها لظــفـر من لحمها
غـلـطـتي يومـي قـبـلت بـها المصـير
مـاشــي ٍمـعهــا واغـنـي نغــمهـا
قـربـهــا يـا قـربـهــا ضــيـم و هـجـيـر
والسنيـن اللي مـضت من ضـيمها
ودي انــه تـرجـع الـدنـيــا بـخـــيـر
و تـرجـع ايـامـي مـــوادع هـمهـا
وقـتــهــــا اقـدر اخـلـيـهـــا و اطــيـر
والله اني لـحظــه مـقــعـد يــمهــا
عبدالله البريك (الياسر)