♪ аιɾeeм
2013- 11- 30, 03:26 PM
القاعدة الأساسية في منحنيات الطلب والعرض :
إذا كانت العلاقة طرديّة ، فإن المنحنى يكون له انحدار موجب ..
وإذا كانت العلاقة عكسيّة ، فالمنحنى يكون له انحدار سالب ..
مثلاً في حالة منحنى السعر مع الكمّية المعروضة ..
كلما زاد السعر .. زادت الكمّية المعروضة .. ( العلاقة طرديّة ) .. إذن منحنى العرض له انحدار موجب ..
والعكس ..
كلما زاد السعر .. قلّت الكمّية المطلوبة .. ( العلاقة عكسيّة ) .. إذن منحنى الطلب له انحدار سالب في هذه الحالة ..
هذا في حالة تغيّر السعر ..
أي تغيّر ( الكمّية المطلوبة أو الكمّية المعروضة )
أمّا في حالة ( تغيّر العوامل الأخرى ) بخلاف السعر .]
فـ إن التغيّر سيكون في ( الطلب ) وَ ( العرض )
والمنحنى ( بأكمله ) ينتقل إلى اليمين أو إلى اليسار ..
بغض النظر عن انحداره هل هو سالب أم موجب ..
لأن الانحدار يتعلّق بتغيّر السعر ..
أما انتقاله إلى اليمين أو إلى اليسار .. يتعلّق بتغيّر العوامل الأخرى ..
( مثل تغيّر الدخل أو أسعار السلع البديلة أو المكمّلة - بالنسبة للمستهلكين - أو تغيّر أسعار مدخلات الإنتاج - بالنسبة للمنتجين )
فيما يخص سعر التوازن وكمية التوازن ..
أحتاج توضيح بسيط لهذه الافتراضات الاربعــة !
زيادة الطلب تؤدي إلى زيادة كمية التوازن وارتفاع سعر التوازن
زيادة العرض تؤدي إلى زيادة كمية التوازن و انخفاض السعر
تؤدي زيادة كل من الطلب والعرض زيادة مؤكدة في كمية التوازن وإلى تغير غير مؤكد في سعر لاتوازن يعتمد على الحجم النسبي للزيادة في كل من الطلب والعرض
اذا كانت الزيادة في الطلب اكبر من الزيادة في العرض ادى ذلك إلى زيادة مؤكدة في كمية التوازن مع ارتفاع سعر التوازن
</B>
اولا: من المعلوم ان هناك عرض وطلب، وان كلاهما يتأثر بتغير الاخر، أي اذا زاد الطلب على سلعة ما سيتأثر العرض على هذه السلعة، واذا زاد العرض على سلعة ما فأنه سيتأثر الطلب بالتأكيد.
ثانيا: لماذا يحدث هذا التغير في العرض او الطب؟
يحدث هذا التغير للوصول الى توازن السوق (نقطة التوازن)، أي ان تكون الكمية المعروضه في السوق مساويه تماما للكمية المطلوبة على هذه السلعة.. فإذا وصل السوق الى نقطة التوازن نطلق على الكمية المعروضة مسمى (كمية التوازن) ونطلق على سعرها (سعر التوازن)
ولكن احيانا يصل السوق الى احدى حالتين وهي:
1- (فائض) أي ان الكمية التي يرغب البائعون في بيعها (العرض) اكبر من الكمية التي يرغب المشترون في شرائها (الطلب)
2- (عجز) وهو العكس، أي ان الكمية التي يرغب المشترون في شرائها (الطلب) اكبر من الكمية التي يرغب البائعون في بيعها (العرض)
وفي الحالتين تتولد قوى ضاغطة على السوق لتعيده الى نقطة التوازن.. وهي التي تتساوى الكمية المعروضة مع الكمية المطلوبة تماما.
نأتي للحالة الاولى: وهي ان الكمية المعروضة اكبر من الكمية المطلوبة، حالة (الفائض) سينتج عن هذه الحالة احداث متسلسة في السوق وهي:
1- سينخفض السعر.. وهذا شيء بديهي اذا توفرت سلعة ما بكثرة وكانت اكثر مما يحتاجه الناس فسيضطر التجار الى تخفيض سعرها.
2- بالتالي سيقل عرضها.. لان التجار يبيعونها بأقل من سعرها المعتاد وتحسب عليهم بخسارة.
3- يزداد الطلب.. لأن عرضها انخفض في السوق فيكون الطلب عليها ازداد نسبيا.
4- يتناقص حجم الفائض تدريجيا.. لان سعرها انخفض
5- يصل السوق الى حالة التوازن مره اخرى... ولكن بسعر جديد اقل من السعر القديم وكمية توازن اكبر من الكمية القديمة (فتصبح الكمية المعروضة مساوية تماما للكمية المطلوبة)
الحالة الثانية: الكمية المطلوبة اكبر من الكمية المعروضة (العجز)سينتج عن هذه الحالة احداث متسلسة في السوق وهي:
1- يرتفع السعر... وهذا شيء بديهي اذا كان الطلب زايد على سلعة ما والي موجود منها في السوق اقل من حاجة الناس سيرتفع سعرها.
2- يقل الطلب عليها.. وذلك لأرتفاع سعرها
3- يزداد العرض.. لان قلة الطلب انخفضت فتكون الكمية المعروضة اكثر من طلب الناس نسبيا.
4- يتناقص حجم العجز تدريجيا. لان سعرها ازداد.
5- يصل السوق الى حالة توازن مرة اخرى... ولكن بسعر جديد اعلى من سعرها القديم وكمية توازن اكبر من الكمية القديمة (فتصبح الكمية المعروضة مساوية تماما للكمية المطلوبة)
تـآبع :icon19: / م.ن
إذا كانت العلاقة طرديّة ، فإن المنحنى يكون له انحدار موجب ..
وإذا كانت العلاقة عكسيّة ، فالمنحنى يكون له انحدار سالب ..
مثلاً في حالة منحنى السعر مع الكمّية المعروضة ..
كلما زاد السعر .. زادت الكمّية المعروضة .. ( العلاقة طرديّة ) .. إذن منحنى العرض له انحدار موجب ..
والعكس ..
كلما زاد السعر .. قلّت الكمّية المطلوبة .. ( العلاقة عكسيّة ) .. إذن منحنى الطلب له انحدار سالب في هذه الحالة ..
هذا في حالة تغيّر السعر ..
أي تغيّر ( الكمّية المطلوبة أو الكمّية المعروضة )
أمّا في حالة ( تغيّر العوامل الأخرى ) بخلاف السعر .]
فـ إن التغيّر سيكون في ( الطلب ) وَ ( العرض )
والمنحنى ( بأكمله ) ينتقل إلى اليمين أو إلى اليسار ..
بغض النظر عن انحداره هل هو سالب أم موجب ..
لأن الانحدار يتعلّق بتغيّر السعر ..
أما انتقاله إلى اليمين أو إلى اليسار .. يتعلّق بتغيّر العوامل الأخرى ..
( مثل تغيّر الدخل أو أسعار السلع البديلة أو المكمّلة - بالنسبة للمستهلكين - أو تغيّر أسعار مدخلات الإنتاج - بالنسبة للمنتجين )
فيما يخص سعر التوازن وكمية التوازن ..
أحتاج توضيح بسيط لهذه الافتراضات الاربعــة !
زيادة الطلب تؤدي إلى زيادة كمية التوازن وارتفاع سعر التوازن
زيادة العرض تؤدي إلى زيادة كمية التوازن و انخفاض السعر
تؤدي زيادة كل من الطلب والعرض زيادة مؤكدة في كمية التوازن وإلى تغير غير مؤكد في سعر لاتوازن يعتمد على الحجم النسبي للزيادة في كل من الطلب والعرض
اذا كانت الزيادة في الطلب اكبر من الزيادة في العرض ادى ذلك إلى زيادة مؤكدة في كمية التوازن مع ارتفاع سعر التوازن
</B>
اولا: من المعلوم ان هناك عرض وطلب، وان كلاهما يتأثر بتغير الاخر، أي اذا زاد الطلب على سلعة ما سيتأثر العرض على هذه السلعة، واذا زاد العرض على سلعة ما فأنه سيتأثر الطلب بالتأكيد.
ثانيا: لماذا يحدث هذا التغير في العرض او الطب؟
يحدث هذا التغير للوصول الى توازن السوق (نقطة التوازن)، أي ان تكون الكمية المعروضه في السوق مساويه تماما للكمية المطلوبة على هذه السلعة.. فإذا وصل السوق الى نقطة التوازن نطلق على الكمية المعروضة مسمى (كمية التوازن) ونطلق على سعرها (سعر التوازن)
ولكن احيانا يصل السوق الى احدى حالتين وهي:
1- (فائض) أي ان الكمية التي يرغب البائعون في بيعها (العرض) اكبر من الكمية التي يرغب المشترون في شرائها (الطلب)
2- (عجز) وهو العكس، أي ان الكمية التي يرغب المشترون في شرائها (الطلب) اكبر من الكمية التي يرغب البائعون في بيعها (العرض)
وفي الحالتين تتولد قوى ضاغطة على السوق لتعيده الى نقطة التوازن.. وهي التي تتساوى الكمية المعروضة مع الكمية المطلوبة تماما.
نأتي للحالة الاولى: وهي ان الكمية المعروضة اكبر من الكمية المطلوبة، حالة (الفائض) سينتج عن هذه الحالة احداث متسلسة في السوق وهي:
1- سينخفض السعر.. وهذا شيء بديهي اذا توفرت سلعة ما بكثرة وكانت اكثر مما يحتاجه الناس فسيضطر التجار الى تخفيض سعرها.
2- بالتالي سيقل عرضها.. لان التجار يبيعونها بأقل من سعرها المعتاد وتحسب عليهم بخسارة.
3- يزداد الطلب.. لأن عرضها انخفض في السوق فيكون الطلب عليها ازداد نسبيا.
4- يتناقص حجم الفائض تدريجيا.. لان سعرها انخفض
5- يصل السوق الى حالة التوازن مره اخرى... ولكن بسعر جديد اقل من السعر القديم وكمية توازن اكبر من الكمية القديمة (فتصبح الكمية المعروضة مساوية تماما للكمية المطلوبة)
الحالة الثانية: الكمية المطلوبة اكبر من الكمية المعروضة (العجز)سينتج عن هذه الحالة احداث متسلسة في السوق وهي:
1- يرتفع السعر... وهذا شيء بديهي اذا كان الطلب زايد على سلعة ما والي موجود منها في السوق اقل من حاجة الناس سيرتفع سعرها.
2- يقل الطلب عليها.. وذلك لأرتفاع سعرها
3- يزداد العرض.. لان قلة الطلب انخفضت فتكون الكمية المعروضة اكثر من طلب الناس نسبيا.
4- يتناقص حجم العجز تدريجيا. لان سعرها ازداد.
5- يصل السوق الى حالة توازن مرة اخرى... ولكن بسعر جديد اعلى من سعرها القديم وكمية توازن اكبر من الكمية القديمة (فتصبح الكمية المعروضة مساوية تماما للكمية المطلوبة)
تـآبع :icon19: / م.ن