,*Wa3d
2013- 12- 1, 08:08 PM
-
في بدَآية هذه الهلوسَة .. أعترف قلمِي بأنه يجهل ماتريده مشاعريِ حقًا !
لم يكن عشقا سرمديا ؟ - كان عشقا أجهله ..
ولَم يكن رجلا عاديا ~ لأتجاهله بسهولةة تامة ..
دون النظر إلى ذلك الذي ينبض في داخلي !
لم يكن غيَآبا سهلًا .. أو رحيلًا بسيطًا .. أو فرآقًا جميل !
كآن فرآقًا أشبه بمآ يحدثُ في قصص العشَآق في الأفلآم ؟
كأن أحمل حقِيبتي ، وأحطم إيطارات الصور ، والصرَآخ لأفرغ مابداخلي ؟!
لأتركهُ شبحًا خلفي .. ينتظر عودتي بفارغ الصبر !
-
سألت نفسي كثيرا ..
هل نزعته بسهولة ؟ ام ان قلبي تمزّق إلى أشلّاء وأحتضر ؟
هذا عامِي الثاني.. عام شآحب ..بعيدا عن لذّة جنوني .. بعيدا عن مفاتن العودة !
بعيدًا عن سخافات قلبِي .. وتلهّفات اللقاء ..
عام آخر . أقضيه دون انتظار ، دون سهر !
عآم أخر تنفستُ فيه خارجا .. ولكن مواجع الألم تعود لأوطانها ولشعوبها !
خشيتُ من نفسِي التِي تريدُ خلق أعجوبَة حرف ! بإفراط ..
هذه الآنسة .. تُريد أن تطمس 28 حرفًا ..
وتنسجُ 28 حرفًا آخر , ..
ليس مضحكا .. وأنا متأكدة .. بأني فتاة بكامل قواها العقلية
خلقتُ لنفسي لغة أسميتها بلغة الإينجي [ Enjia ] .. خلقتها لتعبّر عما بدآخلي أنا !
وربمَآ تصفُ مشاعر من حولِي ~ لأشعر بهم !
هي اللغة التِي تُقبل جميع رسَآئلِي برقة !
لغتِي - هدفهآ أن تُشعر القآرئ بمأ أشعر به ..!
لم أكتفِي من الكتابة ~ لأجل راحل ؟ وكأنه كان سببًا في كتآبآتي ..
دائما .. إنآث حواء .. بحآجة لأن تنزف قلوبهن .. فتصبح أحرفهن .. ساحرة حد الجنون !
جميلات نحنُ حآل البكاء .. وحال الصبر .. وفاتنات في حضور السعادة !
هذه الأنوثة ~ تصبح ساحرة حتى في ساعة ابتلاع الغصات !
-
في كل مرة أريد أن أعبّر عن قبحِ رآحلي .. يرفضُ قلمي التعبير ..
لربمأ كان سيّئا لدرجة انه تخطّى التعبير .؟ وربما صفحآت كتابي نقيّة ليست بحآجة لان يُحفر اسمه بين طياتها ..
ذاكرتِي قوية .. ولازلت العنُ خلاياها ! التِي تجعلني أُردد أبياته الشعرية قبل النوم ..
ثم أكتفي بالتفكير بما حدث لمدة عامين ؟ وأجد الكثير من الخربشات تتشكّل بين افكاري ..
فأتجاهل ماتريد ذاكرتي أن أنشد به !
عكفتُ على الكتابةة ليلا .. وعشتُ التأمل نهارا ..
هادئة .. بعد فصلِ العواصف .. وفصل الأمطار ..
أقسمتُ أن لا أكرر حبا كبيرا في الحياة .. بعد أن ضيّعت قلبي ..
سأقضِي بقية عمري .. باحثة عن أحاسيسي المرهفة .. لأجمعها بعد الشتات ..
لأخلق قلبًا آخر .. يبتسم في هذه الحياة ..
أنا لم أفقد جمال إبتسامتي .. ولم أفقد روحي المرحةة مطلقًا .. بسبب عابر ! تربّع على عرش قلبي لسنين عديدة
أخبرته .. بأني جميلة حتى بعد أن فقدته .. رغم أنني أخبرته مسبقا [ جمالي يكتمِل بحضُورك ] بريق عينآي الخافت ..
لازال جذّابا .. رغم أنها لم تسقط على رجلٍ آخر ..
آحرفِي .. وآستنِي .. علمتنِي بأن السعادة والحزن [ أقدار ] والرحِيل في هذه الدنيا لابد منه ..
أن الجمال .. يخلقه الشخصُ نفسه .. لا شخصًا آخر يرسمه لك ..
سأتصرف بعفويةة أنثى شرقية ! لأكون كما أريد ~
فلا تسألني عن بحّة صوتك ؟ ولا عن لون عيناك ؟ ولا عن عشوائيتك ؟ ..
لقد أعدمت هذا الحب ~ والآن أوشكت على نسيانه بالفعل ..
أوصيك بعشق النجوم ! - لأنها لاتبقى ~ ولن تصل إليها
تذكرت مايقوله محمود درويش !
بأن للحنين أعراض جانبية من بينها : إدمان الخيال , النظر إلى الوراء , والإفراط في تحويل الحاضر إلى ماض !
وصدق كآتبِي حينما قال ذلك ! وكأنه يصف أدماني ~
سأغني بسعَآدة : أنا على وشك أن أنسى معآلم إشتياقي
سأغرد بنسيآنك .. كمآ يغرد الطير في السمآء بعذوبة ..
..
- هل هي مقدمة ؟ أم خربشة هذيان هنا ؟
[ ثرثرة ~ في أول يومِ ديسمبر
( كآنت هنأ - وَعد :rose:
في بدَآية هذه الهلوسَة .. أعترف قلمِي بأنه يجهل ماتريده مشاعريِ حقًا !
لم يكن عشقا سرمديا ؟ - كان عشقا أجهله ..
ولَم يكن رجلا عاديا ~ لأتجاهله بسهولةة تامة ..
دون النظر إلى ذلك الذي ينبض في داخلي !
لم يكن غيَآبا سهلًا .. أو رحيلًا بسيطًا .. أو فرآقًا جميل !
كآن فرآقًا أشبه بمآ يحدثُ في قصص العشَآق في الأفلآم ؟
كأن أحمل حقِيبتي ، وأحطم إيطارات الصور ، والصرَآخ لأفرغ مابداخلي ؟!
لأتركهُ شبحًا خلفي .. ينتظر عودتي بفارغ الصبر !
-
سألت نفسي كثيرا ..
هل نزعته بسهولة ؟ ام ان قلبي تمزّق إلى أشلّاء وأحتضر ؟
هذا عامِي الثاني.. عام شآحب ..بعيدا عن لذّة جنوني .. بعيدا عن مفاتن العودة !
بعيدًا عن سخافات قلبِي .. وتلهّفات اللقاء ..
عام آخر . أقضيه دون انتظار ، دون سهر !
عآم أخر تنفستُ فيه خارجا .. ولكن مواجع الألم تعود لأوطانها ولشعوبها !
خشيتُ من نفسِي التِي تريدُ خلق أعجوبَة حرف ! بإفراط ..
هذه الآنسة .. تُريد أن تطمس 28 حرفًا ..
وتنسجُ 28 حرفًا آخر , ..
ليس مضحكا .. وأنا متأكدة .. بأني فتاة بكامل قواها العقلية
خلقتُ لنفسي لغة أسميتها بلغة الإينجي [ Enjia ] .. خلقتها لتعبّر عما بدآخلي أنا !
وربمَآ تصفُ مشاعر من حولِي ~ لأشعر بهم !
هي اللغة التِي تُقبل جميع رسَآئلِي برقة !
لغتِي - هدفهآ أن تُشعر القآرئ بمأ أشعر به ..!
لم أكتفِي من الكتابة ~ لأجل راحل ؟ وكأنه كان سببًا في كتآبآتي ..
دائما .. إنآث حواء .. بحآجة لأن تنزف قلوبهن .. فتصبح أحرفهن .. ساحرة حد الجنون !
جميلات نحنُ حآل البكاء .. وحال الصبر .. وفاتنات في حضور السعادة !
هذه الأنوثة ~ تصبح ساحرة حتى في ساعة ابتلاع الغصات !
-
في كل مرة أريد أن أعبّر عن قبحِ رآحلي .. يرفضُ قلمي التعبير ..
لربمأ كان سيّئا لدرجة انه تخطّى التعبير .؟ وربما صفحآت كتابي نقيّة ليست بحآجة لان يُحفر اسمه بين طياتها ..
ذاكرتِي قوية .. ولازلت العنُ خلاياها ! التِي تجعلني أُردد أبياته الشعرية قبل النوم ..
ثم أكتفي بالتفكير بما حدث لمدة عامين ؟ وأجد الكثير من الخربشات تتشكّل بين افكاري ..
فأتجاهل ماتريد ذاكرتي أن أنشد به !
عكفتُ على الكتابةة ليلا .. وعشتُ التأمل نهارا ..
هادئة .. بعد فصلِ العواصف .. وفصل الأمطار ..
أقسمتُ أن لا أكرر حبا كبيرا في الحياة .. بعد أن ضيّعت قلبي ..
سأقضِي بقية عمري .. باحثة عن أحاسيسي المرهفة .. لأجمعها بعد الشتات ..
لأخلق قلبًا آخر .. يبتسم في هذه الحياة ..
أنا لم أفقد جمال إبتسامتي .. ولم أفقد روحي المرحةة مطلقًا .. بسبب عابر ! تربّع على عرش قلبي لسنين عديدة
أخبرته .. بأني جميلة حتى بعد أن فقدته .. رغم أنني أخبرته مسبقا [ جمالي يكتمِل بحضُورك ] بريق عينآي الخافت ..
لازال جذّابا .. رغم أنها لم تسقط على رجلٍ آخر ..
آحرفِي .. وآستنِي .. علمتنِي بأن السعادة والحزن [ أقدار ] والرحِيل في هذه الدنيا لابد منه ..
أن الجمال .. يخلقه الشخصُ نفسه .. لا شخصًا آخر يرسمه لك ..
سأتصرف بعفويةة أنثى شرقية ! لأكون كما أريد ~
فلا تسألني عن بحّة صوتك ؟ ولا عن لون عيناك ؟ ولا عن عشوائيتك ؟ ..
لقد أعدمت هذا الحب ~ والآن أوشكت على نسيانه بالفعل ..
أوصيك بعشق النجوم ! - لأنها لاتبقى ~ ولن تصل إليها
تذكرت مايقوله محمود درويش !
بأن للحنين أعراض جانبية من بينها : إدمان الخيال , النظر إلى الوراء , والإفراط في تحويل الحاضر إلى ماض !
وصدق كآتبِي حينما قال ذلك ! وكأنه يصف أدماني ~
سأغني بسعَآدة : أنا على وشك أن أنسى معآلم إشتياقي
سأغرد بنسيآنك .. كمآ يغرد الطير في السمآء بعذوبة ..
..
- هل هي مقدمة ؟ أم خربشة هذيان هنا ؟
[ ثرثرة ~ في أول يومِ ديسمبر
( كآنت هنأ - وَعد :rose: