أسامه السامي
2013- 12- 5, 08:37 PM
** بسم الله الرحمن الرحيم
** إخواني وأخواتي في ملتقانا المُبارك :
** السلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه :
** أكتُب لكم موضوعاً يتزامنُ مع قدوم فترة الإختبارات , مُوجّهاً من خلاله (مقتطفاتُ مُحبّ) .
** أبدأُ بمُدخل مُهّم .. يقودُنا لِما بعده , فقط نتأمل الآية الكريمة التالية :
( ومَن يًتوكّلُ على الله فهو حسبُه ) ..
** إنّهُ التوكلُّ على الله في كآفّة الأمور ... فهـو خيرُ مُعيـن سُبحانه ..
** فأولاً : علينا .. بالتوكل على الله , والدعاء دائماً . بتضرع ويقين .. وطلب العون والتوفيق والتيسير .
** لا نعتمد على جهدنا , وتعبُنا , وذكاؤنا , والمُلخصات الرائعة , والدروس الخصوصية !!
** فبدون الله لن نعمل ... ولن نسير لما نصبوا إليه ... فلا غِنىً لنا عنُه سبحانه ..
** فلنتذكرُ دائماً .. ( يا حيُّ يا قيُّوم , برحمتك نستغيث , أصلح لنا شأننا كله , ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عيـن ) ..
** فترة الاختبارات .. اجعلوها كفترة عادية من جوانب الحياة .. فلا تضعوها كالبُعبُع المخيف !
** لكلّ أمر في حياتنا , يحتاج العمل الصادق .. والجهد اللازم .. والعطاء الذي يُوصل إلى النجاح ..
** فقط ... نحتاج , إلى جدولة لتنظيم أوقات المذاكرة .. ونجعلها ضمن مهام أعمالنا اليومية ..
** صحيح .. لدينا ظروف العمل , والتزاماتنا بكافة أشكالهـا .. لكن :
أليست الدراسة من أساسيات اهتماماتنا وأولوياتنا ؟ ! ... إنّها مرحلة مُحددّة .. والأيام تمضي .. فلنحثُّ الهِمَم .. لنحصل على هدف .. نسعى لتحقيقه ..
** الحرصُ والإهتمام .. عاملان مساعدان لنا ... بينمـا .. التوتُـر والخوف .. عاملان فيهما من السوء والنتائج السلبية !!
** الإجتهـادُ سعيٌّ دؤوب , وطريقُه آمن بتوفيق الله ... بينمــا ... الإهمــالُ هو بدايةُ لكسر المجاديـف ! فماذا سنختار ؟ !
** مُدة العلم والتعليم .. لا تنقطع .. فلا نسقط ونتنحّى من أول عقبة نُواجهُهـا . ! فبالإمكان أن نُحقّق أهدافنا ولو بعد حين ! بشرط الإستمرار في جادّة الطريق الذي سلكناهُ من البداية ... لأنه مع الوقت سنعرف هذا الطريق ونصبح من مُرتاديه , حتى نصل إلى نهايتـه .. ونستلم شهادة نجاحه من المسؤول ! ... أي : (الشهادة الجامعية .. بإذن الله ) ..
** فترة الإختبارات قصيرة .. لا تتعدّى اثنا عشر يوماً .. فبالتالي : لا بُدّ أن نضع برنامجاً مريحاً بلا ضغوطات , حتى نُواكبُ اختباراتُنا بكل تركيز نفسي وذهني على المستوى المطلوب ..
** فلنكن متفائلين .. ونستمع للمتفائلين .... وعلى الجانب الآخر .. نحذر ونبتعد عن المُحبطين .. !!! (ما منهم فايدة )!
** الحياة ... وما يتبعها ... تستدعي قلوباً مليئة بالأمل ... وترفعُها الهمّة .. وتقودها العزيمة .. !!
** الحكمة القديمة ( من جدّ وجد .. ومن زرع حصد ) . إنها رائعة في مضمونهـا . !! فلنقف عندها قليلاً !
** طعم النجاح مختلف بروعته ... والطرف الآخر .. التقصير . طعمُه مرّ , لكن نستطيع أن نتجاوزه ونعوّضُه في قادم الأيام ... فلننـزعُ لباس اليـأس ... ونقتني ديباجةُ الإرادة دون توقف !
** ما أجملُ أن نكون في قوة من العطـاء نمنحُها لمصلحتنا للعمل بما يفيدنا في دنيآنا وآخرتنا .. فهي أهمُّ فقرة .. !
** أدعوا الله أن يُعيننا على أنفسنا , ويوفقنا في اختباراتنا , ويجعلنا من الفائزين في الدارين ...
** سامحوني على كل خطأ وتقصير ... والله من ورآء القصـد ...
** إخواني وأخواتي في ملتقانا المُبارك :
** السلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه :
** أكتُب لكم موضوعاً يتزامنُ مع قدوم فترة الإختبارات , مُوجّهاً من خلاله (مقتطفاتُ مُحبّ) .
** أبدأُ بمُدخل مُهّم .. يقودُنا لِما بعده , فقط نتأمل الآية الكريمة التالية :
( ومَن يًتوكّلُ على الله فهو حسبُه ) ..
** إنّهُ التوكلُّ على الله في كآفّة الأمور ... فهـو خيرُ مُعيـن سُبحانه ..
** فأولاً : علينا .. بالتوكل على الله , والدعاء دائماً . بتضرع ويقين .. وطلب العون والتوفيق والتيسير .
** لا نعتمد على جهدنا , وتعبُنا , وذكاؤنا , والمُلخصات الرائعة , والدروس الخصوصية !!
** فبدون الله لن نعمل ... ولن نسير لما نصبوا إليه ... فلا غِنىً لنا عنُه سبحانه ..
** فلنتذكرُ دائماً .. ( يا حيُّ يا قيُّوم , برحمتك نستغيث , أصلح لنا شأننا كله , ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عيـن ) ..
** فترة الاختبارات .. اجعلوها كفترة عادية من جوانب الحياة .. فلا تضعوها كالبُعبُع المخيف !
** لكلّ أمر في حياتنا , يحتاج العمل الصادق .. والجهد اللازم .. والعطاء الذي يُوصل إلى النجاح ..
** فقط ... نحتاج , إلى جدولة لتنظيم أوقات المذاكرة .. ونجعلها ضمن مهام أعمالنا اليومية ..
** صحيح .. لدينا ظروف العمل , والتزاماتنا بكافة أشكالهـا .. لكن :
أليست الدراسة من أساسيات اهتماماتنا وأولوياتنا ؟ ! ... إنّها مرحلة مُحددّة .. والأيام تمضي .. فلنحثُّ الهِمَم .. لنحصل على هدف .. نسعى لتحقيقه ..
** الحرصُ والإهتمام .. عاملان مساعدان لنا ... بينمـا .. التوتُـر والخوف .. عاملان فيهما من السوء والنتائج السلبية !!
** الإجتهـادُ سعيٌّ دؤوب , وطريقُه آمن بتوفيق الله ... بينمــا ... الإهمــالُ هو بدايةُ لكسر المجاديـف ! فماذا سنختار ؟ !
** مُدة العلم والتعليم .. لا تنقطع .. فلا نسقط ونتنحّى من أول عقبة نُواجهُهـا . ! فبالإمكان أن نُحقّق أهدافنا ولو بعد حين ! بشرط الإستمرار في جادّة الطريق الذي سلكناهُ من البداية ... لأنه مع الوقت سنعرف هذا الطريق ونصبح من مُرتاديه , حتى نصل إلى نهايتـه .. ونستلم شهادة نجاحه من المسؤول ! ... أي : (الشهادة الجامعية .. بإذن الله ) ..
** فترة الإختبارات قصيرة .. لا تتعدّى اثنا عشر يوماً .. فبالتالي : لا بُدّ أن نضع برنامجاً مريحاً بلا ضغوطات , حتى نُواكبُ اختباراتُنا بكل تركيز نفسي وذهني على المستوى المطلوب ..
** فلنكن متفائلين .. ونستمع للمتفائلين .... وعلى الجانب الآخر .. نحذر ونبتعد عن المُحبطين .. !!! (ما منهم فايدة )!
** الحياة ... وما يتبعها ... تستدعي قلوباً مليئة بالأمل ... وترفعُها الهمّة .. وتقودها العزيمة .. !!
** الحكمة القديمة ( من جدّ وجد .. ومن زرع حصد ) . إنها رائعة في مضمونهـا . !! فلنقف عندها قليلاً !
** طعم النجاح مختلف بروعته ... والطرف الآخر .. التقصير . طعمُه مرّ , لكن نستطيع أن نتجاوزه ونعوّضُه في قادم الأيام ... فلننـزعُ لباس اليـأس ... ونقتني ديباجةُ الإرادة دون توقف !
** ما أجملُ أن نكون في قوة من العطـاء نمنحُها لمصلحتنا للعمل بما يفيدنا في دنيآنا وآخرتنا .. فهي أهمُّ فقرة .. !
** أدعوا الله أن يُعيننا على أنفسنا , ويوفقنا في اختباراتنا , ويجعلنا من الفائزين في الدارين ...
** سامحوني على كل خطأ وتقصير ... والله من ورآء القصـد ...