أمير النحل
2009- 11- 10, 06:46 AM
متعب عزيز - الدمام
خريجان من الكلية الصحية يتحدثان لـ اليوم
يواجه خريجو الكلية الصحية «التعليم الموازي» صعوبات في الحصول على وظيفة محملين مسؤولية عدم حصولهم على الوظيفة ضم الكلية الى جامعة الملك فيصل بعد ان كانت تتبع لوزارة الصحة .
وأشاروا الى مراجعاتهم لوزارة الصحة لحل مشكلتهم باعتبار أنهم التحقوا للدراسة بالكلية كونها تتبع وزارة الصحة وان الوظيفة تنتظرهم بعد التخرج بملاك الوزارة دون جدوى مما دفعهم لمراجعة ديوان الخدمة المدنية والذي بدوره لم يلتفت لمعاناتهم.
وقال فهد الزهراني بعد تخرجي وزملائي من الكلية فوجئنا بضم الكلية الى جامعة الملك فيصل منوها بانه وزملاءه التحقوا بالكلية كونها تتبع وزارة الصحة والآن بتنا تائهين بين الوزارة والخدمة المدنية حيث كل طرف يرمي مسؤولية تعيننا الى الطرف الآخر .
ولفت عادل اليامي إلى أنه عند تسلمنا وثائق التخرج من الكلية كانت مختومة بختم جامعة الملك فيصل الأمر الذي وضعنا في موقف لانحسد عليه خاصة وان دراستنا كانت لدرجة الدبلوم والجامعة تمنح البكالوريس الأمر الذي حرمنا من فرصة البحث عن وظيفة. داعيا الى حل مشكلة خريجي درجة الدبلوم وتوفير فرص عمل تناسب مؤهلاتهم العلمية بوزارة الصحة أو غيرها من الوزارات.
وقال عادل الشريف وجهتنا إدارة الكلية بعد تخرجنا الى وزارة الصحة باعتبارها المسئولة عن توظيفنا وتم رفع اسمائنا لها وعند مراجعتنا للوزارة تم ابلاغنا بإعادة أسمائنا الى الكلية كون التوظيف لم يعد من اختصاصها وانما اختصاص الكلية.
وأكد إعادة أوراقهم الى الكلية في حين تم توظيف زملاء لنا تخرجوا قبلنا بشهر واحد فقط منوها بان الكلية قامت بإبلاغهم بان توظيفهم أصبح من اختصاص ديوان الخدمة المدنية.
وأكد خريجون ان التحاقهم بالكلية منذ البداية كونها تتبع وزارة الصحة وان الفرص الوظيفية لخريجيها مسؤولية الوزارة منوهين بأنهم أضاعوا سنوات في الدراسة وتكلف أهاليهم مبالغ كبيرة لحين تخرجهم وضياع حلم الحصول على وظيفة.
وطالبوا بمساواتهم بزملائهم الذين تخرجوا قبلهم من الكلية. حيث انهم درسوا ذات المنهج وقدموا ما يستحق لتخرجهم من الكلية داعين وزارة الصحة الى الالتفات اليهم وتوظيفهم حسب تخصصاتهم.
خريجان من الكلية الصحية يتحدثان لـ اليوم
يواجه خريجو الكلية الصحية «التعليم الموازي» صعوبات في الحصول على وظيفة محملين مسؤولية عدم حصولهم على الوظيفة ضم الكلية الى جامعة الملك فيصل بعد ان كانت تتبع لوزارة الصحة .
وأشاروا الى مراجعاتهم لوزارة الصحة لحل مشكلتهم باعتبار أنهم التحقوا للدراسة بالكلية كونها تتبع وزارة الصحة وان الوظيفة تنتظرهم بعد التخرج بملاك الوزارة دون جدوى مما دفعهم لمراجعة ديوان الخدمة المدنية والذي بدوره لم يلتفت لمعاناتهم.
وقال فهد الزهراني بعد تخرجي وزملائي من الكلية فوجئنا بضم الكلية الى جامعة الملك فيصل منوها بانه وزملاءه التحقوا بالكلية كونها تتبع وزارة الصحة والآن بتنا تائهين بين الوزارة والخدمة المدنية حيث كل طرف يرمي مسؤولية تعيننا الى الطرف الآخر .
ولفت عادل اليامي إلى أنه عند تسلمنا وثائق التخرج من الكلية كانت مختومة بختم جامعة الملك فيصل الأمر الذي وضعنا في موقف لانحسد عليه خاصة وان دراستنا كانت لدرجة الدبلوم والجامعة تمنح البكالوريس الأمر الذي حرمنا من فرصة البحث عن وظيفة. داعيا الى حل مشكلة خريجي درجة الدبلوم وتوفير فرص عمل تناسب مؤهلاتهم العلمية بوزارة الصحة أو غيرها من الوزارات.
وقال عادل الشريف وجهتنا إدارة الكلية بعد تخرجنا الى وزارة الصحة باعتبارها المسئولة عن توظيفنا وتم رفع اسمائنا لها وعند مراجعتنا للوزارة تم ابلاغنا بإعادة أسمائنا الى الكلية كون التوظيف لم يعد من اختصاصها وانما اختصاص الكلية.
وأكد إعادة أوراقهم الى الكلية في حين تم توظيف زملاء لنا تخرجوا قبلنا بشهر واحد فقط منوها بان الكلية قامت بإبلاغهم بان توظيفهم أصبح من اختصاص ديوان الخدمة المدنية.
وأكد خريجون ان التحاقهم بالكلية منذ البداية كونها تتبع وزارة الصحة وان الفرص الوظيفية لخريجيها مسؤولية الوزارة منوهين بأنهم أضاعوا سنوات في الدراسة وتكلف أهاليهم مبالغ كبيرة لحين تخرجهم وضياع حلم الحصول على وظيفة.
وطالبوا بمساواتهم بزملائهم الذين تخرجوا قبلهم من الكلية. حيث انهم درسوا ذات المنهج وقدموا ما يستحق لتخرجهم من الكلية داعين وزارة الصحة الى الالتفات اليهم وتوظيفهم حسب تخصصاتهم.