المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المستوى الرابع هنأ التجمع لحل أسئلة محاضرة 15 من العقيده1


ملآمح دآفئه
2014- 1- 4, 05:05 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

ياليت الكل يتساعد معانا لحل أسئلة محاضرة 15 من العقيده 1

والأسئله باين إنها مهمه لجزء الأسئله المقالية في الأختبار :no:



هذي الأسئله :53:

















-أمثلة لبعض أمور شركية يفعلها العامة، وفيه حكم الرقى والتمائم:



الاختبار النهائي

الأسئلة:

اختيار من متعدّد (سؤال وأربع اختيارات) تضليل الإجابة الصحيحة على ورق التصحيح الآلي

مثل أسئلة الواجب عدد2

2) مقالي إجابة على نفس الورقة (اشرحي/ عدّدي استدلّي/ بيّني/ اذكري/ قارني)





نماذج من الأسئلة المقالية

نماذج من الأسئلة للمساعدة على المراجعة فقط


1- بين معنى توحيد الألوهية ومكانته وعلاقته بمعنى كلمة لا إله إلا الله؟



2- بين ما يصح تقديره وما لا يصح بعد كلمة (إله) في قولنا "لا إله إلا الله"؟ واذكر معنى هذه الكلمة العظيمة، وفضلها، وشروطها!



3- اذكر علامات محبة العبد لربه، مع الأدلة!



4- لماذا كانت شهادة أن لا إله إلا الله تتضمن أو لا تتم إِلَّا بِشَهَادَةِ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم -؟



5- - بين أنه لا تناقض بين أحاديث أن الشهادتين سبب لدخول الجنة وأحاديث الوعيد بالنار أو تحريم الجنة على من فعل بعض الذنوب ونحو ذلك من أحاديث الوعد والوعيد!



6 - اذكر معنى العبادة، وشروطها (أو أركانها) ، وبعض أنواعها، وحكم من صرف شيئًا منها لغير الله عز وجل!



7- اذكر الأدلة من الكتاب والسنة على أن الدعاء عبادة!



1- ما ضد التوحيد وما أقسام ذلك؟

2- كيف كان بدء ظهور الشرك في بني آدم؟ ومن أول من دعا العرب في الجزيرة إلى عبادة الأصنام؟

3- ما هي الأبواب التي تلاعب الشيطان من خلالها بالمشركين في عبادة الأصنام؟

4- اذكر آية وحديثًا في الدلالةِ على قبحِ الشرك وأنه أعظم ذنب عصي الله به، ووعيدِ فاعله.

5- اذكر معنى الشرك الأكبر وبين شرك المشركين الذين أرسل إليهم محمد - صلى الله عليه وسلم - وما زاده مشركو زماننا على شركهم.

6- اذكر أقسام المعبودين من دون الله وعاقبتهم.

7- ما المراد بالشرك الأصغر وما حكم الواقع فيه؟

8- ما معنى الرياء وما الحكم في عمل المرائي، مع الدليل؟

9- ما حكم الحلف بغير الله، وما كفارته مع الأدلة؟

10- ما حكم قول (ما شاء الله وشئت) و (لولا الله وفلان) ؟ مع ييان الفرق بين الواو وثم في ذلك؟

11- اذكر بعض الأمثلة من الأمور الشركية التي يفعلها العامة مما ذكره المؤلف مبينًا حكم الشرع في هذه الأمور وأمثالها ومتى تصير شركًا أكبر؟

12- اذكر ما تعرفه عن كل من التعاليق والتمائم والاستشفاء بتربة القبور مبينا حكمها؟





أنتهى


شفتوا كيف الأسئله قليله , بس تحتاج تعاون بيننا :tongue:

naaaloo
2014- 1- 4, 05:38 PM
:(107):

naaaloo
2014- 1- 4, 06:03 PM
الله يعطيك العافية ملائح دافئة


:004:

NoOry_77
2014- 1- 4, 06:06 PM
وعليكم السـلآم ورحمه الله وبركاته

جزآكـ الله خيير ،،، إن شاء الله نتعاون
والله يـلهمنـآ الصــوآب بإذن لله

ملآمح دآفئه
2014- 1- 4, 06:13 PM
الله يعافيكم حبيباتي :004:


ماتلاحظون الأسئله حقته شوي صعبه ؟؟:139:

ولا بس انا عندي مشكله ؟!! :Looking_anim:

Khaled.k
2014- 1- 4, 06:27 PM
وعليكم السلام


ملآمح
تسلمين ماقصرتي
بارك الله في جهودك الطيبه

الماده هذه ماسجلتها
والأخوات مابيقصرن معك

وفالكن التوفيق والنجاح :106:

naaaloo
2014- 1- 4, 06:42 PM
الله يعافيكم حبيباتي :004:


ماتلاحظون الأسئله حقته شوي صعبه ؟؟:139:

ولا بس انا عندي مشكله ؟!! :Looking_anim:


السالفة يبيلها حفظ تركيز
والماده صعبه من اسمها..... عقيده :Cry111:

ملآمح دآفئه
2014- 1- 4, 06:53 PM
1- بين معنى توحيد الألوهية ومكانته وعلاقته بمعنى كلمة لا إله إلا الله؟

معنى توحيد الألوهية : هو «لا إله إلا الله» وهذه هي كلمة التوحيد التي دعا إليها جميع الرّسل، وهي تقوم على النفي والإثبات المقتضي للحصر، لأنّ الإثبات المجرد قد يقتضي إليه الاحتمال.

مكانته : هو التوحيد الذي دعت إليه الرسل ونزلت به الكتب هو توحيد الإلهية المتضمن توحيد الربوبية،
وهو عبادة الله وحده لا شريك له. .... مكانته / مو متأكده من الحل

علاقته بمعنى كلمة لا إلة إلا الله : ماعرفت الحل

ملآمح دآفئه
2014- 1- 4, 06:54 PM
السالفة يبيلها حفظ تركيز
والماده صعبه من اسمها..... عقيده :cry111:

:000::000::000::000::000::000:

ملآمح دآفئه
2014- 1- 4, 07:02 PM
يقول الدكتوره الأختياري أجوبته متشابهه وركزوا عند الإختيار :bawling:

ويقول الكتاب الأول : المنحة الإلهية مهم الرجوع له . والشرائح غير كافيه
أما الكتاب الثاني الشرائح كاافيه .............


ويقول إللي له تعداد كثيرررر ولكل نقطه دليل ، فيكفي حفظ منها عدد بسيط
وحفظ أدلة النقاط اللي حفظتيها فقط .

لأن السؤال راح يجي عددي مثلآ 4 من ’’’’’’’’’’’ الخ )) ,, مع ذكر الدليل
على ما ذكرتيه ،،،


أتمنى فهمتوا :rose:

3oO$han
2014- 1- 4, 07:24 PM
:(119):وعلــيكـم الســلـآم والــتــوفيـق والـإلــهآم :(119):
:(315):
:(10):هــلـأ وغــلـآ بــ ( مــلـآمـح ) :43:

شكــراً ع الـأ سـئـلـهـ ألـي نـزلتيــهآ :33::21:

إن شـآء الله نتــعآون عـلى حـلهآ :(90):

3oO$han
2014- 1- 5, 02:02 AM
علامات محبة العبد لربه
ومحبة العبد لربه لها علامات تعتبر شروطاً في المحبة لا يتصور وجودها مع عدم [وجود]
شرط منها، وأظهرها:
1-تقديم محابِّ الله وإن خالفت هواه وبغض ما يبغضه ربه وإن مال إليه هواه. قَالَ تَعَالَى:
{أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أفأنت تكون عليه وكيلا}
وَقَالَ تَعَالَى: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وأضله الله على عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ
وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ ... }

وَفِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى الله عليه وسلم - قال:
(ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا،
وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنْهُ كَمَا يكره أن يقذف في النار)

وَفِيهِمَا عَنْهُ وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - قال:
(لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) .

2-موالاة من والى الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم
ومعاداة من عادى الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -. قال تعالى:
{قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا براء مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حتى تؤمنوا بالله وحده..}
وَقَالَ تَعَالَى: {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ}.
وقال تعالى: {يأيها الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ
وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ منهم ... }

وَقَالَ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ على الإيمان
ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون}، وَقَالَ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق..}
وسبق في حديث (ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلَاوَةَ الإيمان) : (وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ)
وقال - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (أَوْثَقُ عُرَى الْإِيمَانِ الحب في الله والبغض في الله)
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: مَنْ أَحَبَّ فِي اللَّهِ وَأَبْغَضَ فِي اللَّهِ، وَوَالَى فِي اللَّهِ وَعَادَى
فِي اللَّهِ، فَإِنَّمَا تُنال وِلَايَةُ اللَّهِ بِذَلِكَ، وَقَدْ أَصْبَحَ غَالِبُ مُؤَاخَاةِ النَّاسِ الْيَوْمَ عَلَى أَمْرِ الدُّنْيَا
وَذَلِكَ لَا يجدي على أهل شيئاً.


3-إتباع الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَاقْتِفَاءُ أَثَرِهِ وَقَبُولُ هداه.
قال تَعَالَى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ الله لا يحب الكافرين} .
قال الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ وَغَيْرُهُ مِنَ السَّلَفِ: ادَّعَى قَوْمٌ مَحَبَّةَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَابْتَلَاهُمُ اللَّهُ
بِهَذِهِ الْآيَةِ: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ *
قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ الله لا يحب الكافرين} .


وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى) قالوا:
يا رسول الله، ومنت يَأْبَى؟ قَالَ: (مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عصاني فقد أبى) رواه البخاري.

3oO$han
2014- 1- 5, 06:16 AM
6 - اذكر معنى العبادة، وشروطها (أو أركانها) ، وبعض أنواعها، وحكم من صرف شيئًا منها لغير الله عز وجل!



•ب-أركان العبادة وشروطها:
•للعبادة ثلاثة أركان أو شروط:
•الأول: صدق العزيمة.
•الثاني: الإخلاص.
•الثالث: متابعة الرسول - صلى الله عليه وسلم -.
•فالأول شرط في صدور العبادة ووقوعها، والآخران شرطان في قبولها.





•بعض أنواع العبادة:
•1-الدعاء: وهو أعظمها ولبها،{وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سيدخلون جهنم داخرين}،
وقال - صلى الله عليه وسلم -: (الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ).
•2-الخوف: قال تَعَالَى: {فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} (6) ، وَقَالَ سُبْحَانَهُ: {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ}
•3-التوكل: وهو اعتماد القلب على الله تعالى وثقته به وأنه كافية. قال تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين} فجعله الله تَعَالَى شَرْطًا فِي الْإِيمَانِ، كَمَا وَصَفَ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّهُمْ أَهْلُهُ إِذْ قَالَ تَعَالَى: {وَعَلَى اللَّهِ فليتوكل المؤمنون}.



4-الرجاء: قال تعالى: {ويرجون رحمته ويخافون عذابه}، وقال تعالى: {أولئك يرجون رحمة الله}
•5-الرغبة والرهبة والخشوع: أما الرغبة فيما عند الله من الثواب فهي راجعة إلى معنى الرَّجَاءِ، وَالرَّهْبَةِ مِمَّا عِنْدَ اللَّهِ مِنَ الْعِقَابِ وَهِيَ رَاجِعَةٌ إِلَى مَعْنَى الْخَوْفِ، وَالْخُشُوعُ هُوَ التَّذَلُّلُ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
•قَالَ تَعَالَى فِي آلِ زَكَرِيَّا عَلَيْهِمُ السَّلَامُ: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خاشعين}، وَقَالَ تَعَالَى: {وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا} وَقَالَ تَعَالَى: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ*الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو ربهم وأنهم إليه راجعون}



6-الخشية: وهي مرادفة للخوف، وقيل يغلب في الخشية اقترانها بالمحبة، قال تعالى: {فلا تخشوهم واخشوني}، وَقَالَ تَعَالَى فِي مَدْحِ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ: {إِنَّ الذين هم من خشية ربهم مشفقون} وَقَالَ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مشفقون} ، وَقَالَ تَعَالَى: {إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وخشي الرحمن بالغيب}.
•7-الْإِنَابَةُ: وَهِيَ التَّوْبَةُ النَّصُوحُ وَالرُّجُوعُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى. قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَأَنِيبُوا إِلَى ربكم وأسلموا} وقال تعالى عن إبراهيم عليه السلام {رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وإليك المصير}، وَقَالَ تَعَالَى فِي شَأْنِ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ: {وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لهم البشرى}


•8-الخضوع والاستعاذة: أما الخضوع فهو بمعنى الخشوع والتذلل، وأما الاستعاذة فهي الِامْتِنَاعُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالِالْتِجَاءُ إِلَيْهِ، قَالَ الله عَزَّ وَجَلَّ {إما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم}، وَقَالَ تَعَالَى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شر ما خلق ... }
•9-الِاسْتِعَانَةُ: وَهِيَ طَلَبُ الْعَوْنِ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وجل. قال تعالى: قال تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين} أَيْ لَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاكَ وَلَا نَسْتَعِينُ إِلَّا بِكَ، وَنَبْرَأُ مِنْ كُلِّ مَعْبُودٍ دُونَكَ ومن عابديه، ونبر مِنَ الْحَوْلِ وَالْقُوَّةِ إِلَّا بِكَ، فَلَا حَوْلَ لِأَحَدٍ عَنْ مَعْصِيَتِكَ، وَلَا قُوَّةَ عَلَى طَاعَتِكَ إِلَّا بِتَوْفِيقِكَ وَمَعُونَتِكَ. وَقَالَ عَنْ نَبِيِّهِ يَعْقُوبَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: {فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى ما تصفون}



•10-الاستغاثة: وَهِيَ طَلَبُ الْغَوْثِ مِنْهُ تَعَالَى مِنْ جَلْبِ خَيْرٍ أَوْ دَفْعِ شَرٍّ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وجل: {إذ تستغيثوا رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الملائكة مردفين} وَمِنْ دُعَاءِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (يا حي يا قيوم برحمتك استغيث)
•11-الذبح: وهو الذبح نسكاً لله تعالى وتقرباً مِنْ هَدْيٍ وَأُضْحِيَةٍ وَعَقِيقَةٍ وَغَيْرِ ذَلِكَ، قَالَ الله عز وجل: {فصل لربك وانحر} وَقَالَ تَعَالَى {وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا}.
•وَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عنه مرفوعاً: (لعن الله من ذبح لغير الله) .

NoOry_77
2014- 1- 5, 12:22 PM
:verycute:
بــــآركــ الله فييكـ ،،،
وجعله بإذن لله
في موازيـن حسـناتكـ
" يــآرب " :004:

Khaled.k
2014- 1- 5, 01:41 PM
عوشآن

تسلمين ماقصرتي
بارك الله فيك :106:

3oO$han
2014- 1- 6, 05:32 AM
http://files2.fatakat.com/2013/2/13601100368977.gif