محمد111111
2014- 1- 9, 04:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحببت هنا أن أبين الفرق بين الاختبارات الموضوعية والمقالية والأطلاع على كتب في ذلك ليكون الأسلوب علمي في الحوار وليس اجتهادات شخصية من البعض والمطالبة بتغيير أنظمة في الجامعة بهدف شخصي وطرح تصويت في ذلك
ومما وضح لي أن الجامعة تضع الأسئلة بطريقة علمية وتتخذ فيها المعايير المتبعة لأن جميع مؤلفات القياس والتقويم تنص على ذلك
من هنا كتبت عن عيوب كل اختبار لأجد مقارنة عادلة واتضح لي أن الأختبار الموضوعي هو الأسلوب العلمي الصحيح وطبعاً أنا لم أكتب هذه العيوب من راسي وإنما هذه من كتب تم الأطلاع عليها وربما لي موضوع أكتب فيها اهم المميزات لكل أختبار
أولاً عيوب الأسئلة المقالية
إنها اكثر صعوبة في التصحيح من الأسئلة الموضوعية . في التصحيح يعني متى راح تطلع النتائج
قد تكون الأسئلة المقالية فوق مستوى التلاميذ أو دونه . يصعب وضعه في مستواهم .
هذا لايعتبر أسلوب علمي في الاختبارات
تتأثر إجابات المفحوص وكذلك التصحيح بذاتية كل من التلميذ والمعلم . هنا يدخل فيه عوامل أخرى
قد يبتعد التلميذ بإجاباته عما هو مطلوب ( خروج التلميذ عن جوهر الموضوع )
تغطيتها لجوانب التحصيل جميعها محدودة ( غير شاملة للمقرر )
عدم وضوح صياغة السؤال قد يؤثر في إجابة التلميذ من ناحية الاختصار أو التفصيل .
عدم دقة الدرجة المعطاة في الاختبار المقالي ( درجات الصدق والثبات ضعيفة )
قد تؤدي صياغة الأسئلة إلى اختلاف التلاميذ في فهم المقصود منها .
عدم وضوح صياغة السؤال قد يؤثر في إجابة التلميذ من ناحية الاختصار أو التفصيل .
إضاعة وقت التلميذ في الكتابة بدلا من التفكير .
أثر الهالة حيث تؤثر درجة الجواب السابق على درجة الجواب اللاحق .
تلعب الصدفة والحظ دورا كبير حيث يضع المعلم أسئلة في الفصول التي يميل إليها .
من الممكن التحايل والمراوغة من قبل التلاميذ ذوي التعبير الجيد .
قد تكون الأسئلة المقالية فوق مستوى التلاميذ أو دونه . يصعب وضعه في مستواهم .
تتطلب الأسئلة تسو يد عدد من الصفحات في وقت محدد . خوف التلاميذ من الوقت .
تقليص مدى العلامة . عند التصحيح لا يوضع للتلميذ صفر إذا لم يكتب شيئاً والعكس .
ثانياً عيوب الأسئلة الموضوعية
يتطلب إعدادها وقتاً طويلاً ومهارة عالية في التصميم . يعني في تعب من الجامعة
لا تدرب التلميذ على توظيف الجمل والعبارات اللغوية .
سهلة الغش هذا بينه وبين ربه
تسمح بالتخمين والصدفة ماأتوقع أحد يروح الاختبار وهو مو مذاكر
مكلفة مادياً. يعني في أموال تدفع للارتقاء بالجامعة
تتطلب وقتاً طويلاً لعرضها.
مضيعة للوقت إذا عدد التلاميذ قليل. وهذا يدل على أن جامعتنا أسلوبها علمي في طريقة الاختبار
تتطلب وقتاً طويلاً لعرضها. دليل على ان الأختبار الموضوعي هو المتبع في الجامعات العالمية
عدم إتاحة الفرصة للتلميذ ليعبر عن نفسه .
بعد كل هذا يتضح أن الاختبار الموضعي هو الاصح ورد على من شكك في مخرجات الجامعة وان ذلك يؤثر على التوظيف والقبول في الماجستير وغير ذلك والله ولي التوفيق
أحببت هنا أن أبين الفرق بين الاختبارات الموضوعية والمقالية والأطلاع على كتب في ذلك ليكون الأسلوب علمي في الحوار وليس اجتهادات شخصية من البعض والمطالبة بتغيير أنظمة في الجامعة بهدف شخصي وطرح تصويت في ذلك
ومما وضح لي أن الجامعة تضع الأسئلة بطريقة علمية وتتخذ فيها المعايير المتبعة لأن جميع مؤلفات القياس والتقويم تنص على ذلك
من هنا كتبت عن عيوب كل اختبار لأجد مقارنة عادلة واتضح لي أن الأختبار الموضوعي هو الأسلوب العلمي الصحيح وطبعاً أنا لم أكتب هذه العيوب من راسي وإنما هذه من كتب تم الأطلاع عليها وربما لي موضوع أكتب فيها اهم المميزات لكل أختبار
أولاً عيوب الأسئلة المقالية
إنها اكثر صعوبة في التصحيح من الأسئلة الموضوعية . في التصحيح يعني متى راح تطلع النتائج
قد تكون الأسئلة المقالية فوق مستوى التلاميذ أو دونه . يصعب وضعه في مستواهم .
هذا لايعتبر أسلوب علمي في الاختبارات
تتأثر إجابات المفحوص وكذلك التصحيح بذاتية كل من التلميذ والمعلم . هنا يدخل فيه عوامل أخرى
قد يبتعد التلميذ بإجاباته عما هو مطلوب ( خروج التلميذ عن جوهر الموضوع )
تغطيتها لجوانب التحصيل جميعها محدودة ( غير شاملة للمقرر )
عدم وضوح صياغة السؤال قد يؤثر في إجابة التلميذ من ناحية الاختصار أو التفصيل .
عدم دقة الدرجة المعطاة في الاختبار المقالي ( درجات الصدق والثبات ضعيفة )
قد تؤدي صياغة الأسئلة إلى اختلاف التلاميذ في فهم المقصود منها .
عدم وضوح صياغة السؤال قد يؤثر في إجابة التلميذ من ناحية الاختصار أو التفصيل .
إضاعة وقت التلميذ في الكتابة بدلا من التفكير .
أثر الهالة حيث تؤثر درجة الجواب السابق على درجة الجواب اللاحق .
تلعب الصدفة والحظ دورا كبير حيث يضع المعلم أسئلة في الفصول التي يميل إليها .
من الممكن التحايل والمراوغة من قبل التلاميذ ذوي التعبير الجيد .
قد تكون الأسئلة المقالية فوق مستوى التلاميذ أو دونه . يصعب وضعه في مستواهم .
تتطلب الأسئلة تسو يد عدد من الصفحات في وقت محدد . خوف التلاميذ من الوقت .
تقليص مدى العلامة . عند التصحيح لا يوضع للتلميذ صفر إذا لم يكتب شيئاً والعكس .
ثانياً عيوب الأسئلة الموضوعية
يتطلب إعدادها وقتاً طويلاً ومهارة عالية في التصميم . يعني في تعب من الجامعة
لا تدرب التلميذ على توظيف الجمل والعبارات اللغوية .
سهلة الغش هذا بينه وبين ربه
تسمح بالتخمين والصدفة ماأتوقع أحد يروح الاختبار وهو مو مذاكر
مكلفة مادياً. يعني في أموال تدفع للارتقاء بالجامعة
تتطلب وقتاً طويلاً لعرضها.
مضيعة للوقت إذا عدد التلاميذ قليل. وهذا يدل على أن جامعتنا أسلوبها علمي في طريقة الاختبار
تتطلب وقتاً طويلاً لعرضها. دليل على ان الأختبار الموضوعي هو المتبع في الجامعات العالمية
عدم إتاحة الفرصة للتلميذ ليعبر عن نفسه .
بعد كل هذا يتضح أن الاختبار الموضعي هو الاصح ورد على من شكك في مخرجات الجامعة وان ذلك يؤثر على التوظيف والقبول في الماجستير وغير ذلك والله ولي التوفيق