برق الحيا
2014- 1- 25, 05:25 PM
يالله يــافــارج الـكــربــات والــشـــده
يـازايـل الـهـم والهـوجـاس والضيـقـه
،،،،،،
تـفـرج لـمـن قـامــت الايـــام تـحـتـده
صوب اشهب اللال حتى نشف ريقـه
،،،،،،
وسـود الليـالـي تــدور وبيـحـت ســده
والله درى عـن ردى حظـي وتوفيـقـه
،،،،،،
الوقـت طـوّل وصبـري واصـلٍ حــده
وزود على غير هـذا الصبـر ماطيقـه
،،،،،،
عـلـى ولـيـفٍ يـتــل الـقـلـب ويـشــده
شــدت مخالـيـب حــرٍ عـقـب تحليـقـه
،،،،،،
وجـدي علـى شوفتـه ومصافـحـة وده
حتـى شعـاع الصبـاح يبـيـن تشريـقـه
،،،،،،
شـوفـه ربـيـع الـفـواد وغيبـتـه ضــده
وبعـده سبايـب حـزن قلبـي وتمزيـقـه
،،،،،،
أغيـب عنهـم وأطـوّل وابطـي الــرده
مابـي حـدٍ يـدري انـي مـن عشاشيقـه
،،،،،،
وقـابـلـه عـنـدهـم بالـهـجـر والـصــده
اخشى عليـه العتـب تصفـق صوافيقـه
،،،،،،
يـقـول حـيـى الله الـلـي غـايـبٍ له مــده
وش هالقطيـعـه وتحـرجـنـي تعالـيـقـه
،،،،،،
واغـض شوفـي عنـه بالغصـب ولـدّه
وتعبـت مـن دور فـلـمٍ طــال تطبيـقـه
،،،،،،
واذا نـظـر فــيّ سلـوبـه ومــن جــده
اقــول سبـحـان مــن ســوى مخاليـقـه
،،،،،،
عينه خذت من عيون اغلى الهدد لـده
تضيّـع الرجـل عــن ممـشـاه وتعيـقـه
،،،،،،
سـودٍ ونظراتـهـا لـهـل الـهـوى حــده
عـزي لمـن وقعـت فاقـصـى معاليـقـه
،،،،،،
لاجيتهـم ينشـرح صـدري ومــن قــده
وان رحت تسمع زفير الصدر وشهيقه
،،،،،،
ودعتهـم غصـب ودموعـه علـى خـده
واقفـيـت طيـفـه تلاحـقـنـي ملاحـيـقـه
،،،،،،
والبعد كالسيف مـن يقـوى علـى حـده
شوفـو طعـونـه وتوقيـعـه وتصديـقـه
،،،،،،
يالعنـبـو طــاري الفـرقـا وابــو جــده
قهـوانـي الـمـوت فـدلالــه وابـاريـقـه
،،،،،،
قبل امس تضحك لي الدنيـا علـى يـده
والـيـوم كـنـي سجـيـنٍ طــال تحقيـقـه
،،،،،،
ياعنـك ماعـاد عـن بعـدهـم شــده
الله يـلـم الشـمـل مــن عـقـب تفـريـقـه
يـازايـل الـهـم والهـوجـاس والضيـقـه
،،،،،،
تـفـرج لـمـن قـامــت الايـــام تـحـتـده
صوب اشهب اللال حتى نشف ريقـه
،،،،،،
وسـود الليـالـي تــدور وبيـحـت ســده
والله درى عـن ردى حظـي وتوفيـقـه
،،،،،،
الوقـت طـوّل وصبـري واصـلٍ حــده
وزود على غير هـذا الصبـر ماطيقـه
،،،،،،
عـلـى ولـيـفٍ يـتــل الـقـلـب ويـشــده
شــدت مخالـيـب حــرٍ عـقـب تحليـقـه
،،،،،،
وجـدي علـى شوفتـه ومصافـحـة وده
حتـى شعـاع الصبـاح يبـيـن تشريـقـه
،،،،،،
شـوفـه ربـيـع الـفـواد وغيبـتـه ضــده
وبعـده سبايـب حـزن قلبـي وتمزيـقـه
،،،،،،
أغيـب عنهـم وأطـوّل وابطـي الــرده
مابـي حـدٍ يـدري انـي مـن عشاشيقـه
،،،،،،
وقـابـلـه عـنـدهـم بالـهـجـر والـصــده
اخشى عليـه العتـب تصفـق صوافيقـه
،،،،،،
يـقـول حـيـى الله الـلـي غـايـبٍ له مــده
وش هالقطيـعـه وتحـرجـنـي تعالـيـقـه
،،،،،،
واغـض شوفـي عنـه بالغصـب ولـدّه
وتعبـت مـن دور فـلـمٍ طــال تطبيـقـه
،،،،،،
واذا نـظـر فــيّ سلـوبـه ومــن جــده
اقــول سبـحـان مــن ســوى مخاليـقـه
،،،،،،
عينه خذت من عيون اغلى الهدد لـده
تضيّـع الرجـل عــن ممـشـاه وتعيـقـه
،،،،،،
سـودٍ ونظراتـهـا لـهـل الـهـوى حــده
عـزي لمـن وقعـت فاقـصـى معاليـقـه
،،،،،،
لاجيتهـم ينشـرح صـدري ومــن قــده
وان رحت تسمع زفير الصدر وشهيقه
،،،،،،
ودعتهـم غصـب ودموعـه علـى خـده
واقفـيـت طيـفـه تلاحـقـنـي ملاحـيـقـه
،،،،،،
والبعد كالسيف مـن يقـوى علـى حـده
شوفـو طعـونـه وتوقيـعـه وتصديـقـه
،،،،،،
يالعنـبـو طــاري الفـرقـا وابــو جــده
قهـوانـي الـمـوت فـدلالــه وابـاريـقـه
،،،،،،
قبل امس تضحك لي الدنيـا علـى يـده
والـيـوم كـنـي سجـيـنٍ طــال تحقيـقـه
،،،،،،
ياعنـك ماعـاد عـن بعـدهـم شــده
الله يـلـم الشـمـل مــن عـقـب تفـريـقـه