فرحة التخرج
2014- 2- 1, 04:00 AM
عِينِيْ مَآ تِعْشَقْ أَيْ رَجَّآلْ !
لِيْ نَــظرةٍ تسْــمُوْ لِحَدْ آلسِمَآءْ فُوقْ
آبِيهْ طَلقْ حِجَآجْ . . ( شيخٍ ) ليَّآ قَآلْ
وَ آبِيه فَآرِسْ فِي عيُونِي وَ ( خَيَّآلْ )
وَ شَآعِرْ ! يَغنِّي لِي عَلى كِلْ طَآرُوقْ
وَ آكُونْ لَه " مُهْرَة " آصِيلِينْ وَأبطَآلْ
مِنْ قَــدْرهُمْ أَحِسْ لِيْ قَـــدرٍ وَحْقُـوقْ
[ مُهْرَةة آَصِيْلَةة ] تَفخَر بِـ ذَرْبَ آلأفعَآلْ
وَتِسْتَشعِرْ آلْخَيَآلْ مَعلُوقْ | مَعْـلُوقْ
تِكبَرْ بِـ عِينَه كِلْ مَآ جَآتْ " تِختَآلْ "
بِينْ ( آلحَلَآ ) وَآلمِلحْ وَآلْوَصفْ وَ ( آلذُوقْ )
آدْنَى صِفَآتَه صَآرْ مَضْربْ لِـ آلْأمْثَآلْ
وَ أكْبَرْ صِفَآتَهْ يِشْرَحْ آلشُوقْ لِ آلشُوقْ
صُورَةة خَيَآلَه لَأقبَلتْ تِشرَحْ آلبَآلْ
يُسُـوقنِي هَـآجِسْ خَيَـآلِيْ لَهَآ سُـــوقْ
يَبْنِيْ مِنْ آلْهِمَّةة مَسَآفَآتْ وَآمَآلْ
لَو خَآفقَهْ مِنْ ( لُوعَةِ آلبُعدْ مَحْرُوقْ )
آلْعُمرْ دُونَهْ بينْ غُرْبَة وَ تِرْحَآلْ
وَ بِـ ( شُوْفتَهْ ) كِنْ آلسّمَــآءْ غَيمْ وَبرُوقْ
" قِصَّةة غَلَآ " تِبقَى عَلى مَرِ آلأجْيَآلْ
حِـلـمٍ تِجَآوَزْ بِـ آلْـمَـدَىْ كِلْ مَنْطُـوقْ
وَ آلعُمرْ لَآ تُوَآرَى بَآلأطْلَآلْ !
مَآهُو صَحِيحْ إِنْ كِلْ مَطرُوْد مَلحُوقْ
لِيْ نَــظرةٍ تسْــمُوْ لِحَدْ آلسِمَآءْ فُوقْ
آبِيهْ طَلقْ حِجَآجْ . . ( شيخٍ ) ليَّآ قَآلْ
وَ آبِيه فَآرِسْ فِي عيُونِي وَ ( خَيَّآلْ )
وَ شَآعِرْ ! يَغنِّي لِي عَلى كِلْ طَآرُوقْ
وَ آكُونْ لَه " مُهْرَة " آصِيلِينْ وَأبطَآلْ
مِنْ قَــدْرهُمْ أَحِسْ لِيْ قَـــدرٍ وَحْقُـوقْ
[ مُهْرَةة آَصِيْلَةة ] تَفخَر بِـ ذَرْبَ آلأفعَآلْ
وَتِسْتَشعِرْ آلْخَيَآلْ مَعلُوقْ | مَعْـلُوقْ
تِكبَرْ بِـ عِينَه كِلْ مَآ جَآتْ " تِختَآلْ "
بِينْ ( آلحَلَآ ) وَآلمِلحْ وَآلْوَصفْ وَ ( آلذُوقْ )
آدْنَى صِفَآتَه صَآرْ مَضْربْ لِـ آلْأمْثَآلْ
وَ أكْبَرْ صِفَآتَهْ يِشْرَحْ آلشُوقْ لِ آلشُوقْ
صُورَةة خَيَآلَه لَأقبَلتْ تِشرَحْ آلبَآلْ
يُسُـوقنِي هَـآجِسْ خَيَـآلِيْ لَهَآ سُـــوقْ
يَبْنِيْ مِنْ آلْهِمَّةة مَسَآفَآتْ وَآمَآلْ
لَو خَآفقَهْ مِنْ ( لُوعَةِ آلبُعدْ مَحْرُوقْ )
آلْعُمرْ دُونَهْ بينْ غُرْبَة وَ تِرْحَآلْ
وَ بِـ ( شُوْفتَهْ ) كِنْ آلسّمَــآءْ غَيمْ وَبرُوقْ
" قِصَّةة غَلَآ " تِبقَى عَلى مَرِ آلأجْيَآلْ
حِـلـمٍ تِجَآوَزْ بِـ آلْـمَـدَىْ كِلْ مَنْطُـوقْ
وَ آلعُمرْ لَآ تُوَآرَى بَآلأطْلَآلْ !
مَآهُو صَحِيحْ إِنْ كِلْ مَطرُوْد مَلحُوقْ