مجتهد ..
2014- 3- 31, 11:30 AM
تساعدنا قوائم المهام في التركيز على واجباتنا وأعمالنا التي تجعلنا أكثر نجاحا.
ومن الممكن أن تكون أكثر فعالية إذا أحسنا استخدامها وتنظيم شؤوننا من خلالها.
إلى جانب ذلك، هناك عدد من الأمور التي يجب أن نفكر بها ونعيد النظر فيها لتجنب المساوئ الناتجة عنها، والتوقف عن فعلها اليوم
إليكم 6 منها:
1. التذمّر:
لا أحد يعيش مراحل حياته من دون أن يصاب بالأذى. إننا لدينا جميعا مشكلات معينة، وهي لن تزول بمجرد الشكوى منها، أو الشعور بأنك ضحية لأمر ما. فإذا كانت هناك وسيلة ما لتحويل المشكلة إلى شيء نافع فقم بذلك. وإذا لم يكن هناك حل آخر، حاول أن تتعامل معها على أفضل نحو ممكن.
2. الانتظار:
لماذا تترك الآخرين يتحكمون بحياتك، في حين تستطيع أن تتحكم بها بنفسك؟ خذ زمام المبادرة ولا تكن مستسلما، وتفاعل مع الحالات التي تصادفك وحاول الحصول منها على فوائد إيجابية، لكن لا تكن مستسلما. كذلك، اخط خطوة صغيرة نحو هدفك وشاهد ما سيحدث، فأنه من المحبط الاكتفاء بانتظار مكالمة هاتفية أو مراجعة شخص ما، فلا شيء يحدث أثناء انتظارك.
3. التخطيط:
وهو مشابه للانتظار، لكن هناك حالات محدودة يكون فيها التخطيط مثمرا. ومثال ذلك: من المنطقي وجود خطة مفصلة إذا أردت عرض منتج ما في سوق مشابهة لسوق وجد فيها مسبقا، لكن معظم الحالات اليوم ليس من الممكن التنبؤ بها. فإذا كنت تواجه مستقبلا لا يمكن التنبؤ به لا تخطط مسبقا، وتصرف على نحو تدريجي ومدروس.
4. التوتّر:
إذا كان لديك مهنة ما بدلا من الوظيفة، سيكون عليك القيام بالكثير من الواجبات دائما، كالاجتماعات والمتابعة والتدقيق. فلا تزيد الأمر سوءا وتصعب حياتك، بتخصيصك 20 دقيقة لإنجاز أمر ما وأنت تعلم أنه يحتاج لساعة كاملة. والمغزى هنا هو ألا تترك الأمور للصدفة. كذلك فوض غيرك بالأمور التي لا تجيدها، واعتن بصحتك جيدا. وبمعنى آخر، لا تعق نفسك بنفسك.
5. الممارسات السلبية:
سيكون هناك العديد من الناس حولك ممن يحبون الشكوى والنميمة والهمس. وقد تجعلهم هذه الأمور يشعرون على نحو أفضل لسبب ما، لكنها لا تجعلهم منتجين أبدا. فلا تنضم إليهم.
6. الإفراط في الاعتماد على الذات:
حتى لو كنت ذكيا ويمكنك الاعتماد على نفسك، هذا لا يعني أنه يمكنك إنجاز كل شيء على أفضل نحو؛ فطلب مساعدة الآخرين من وقت لآخر من أفضل الأفكار لتجنب الفشل.
أخيرا، عند استبعادك لهذه المعوقات التي فرضتها على نفسك، فإن حياتك ستتحسن لامحالة، وهو أمر لا يجب التوقف عن فعله أبدا.
:106:
ومن الممكن أن تكون أكثر فعالية إذا أحسنا استخدامها وتنظيم شؤوننا من خلالها.
إلى جانب ذلك، هناك عدد من الأمور التي يجب أن نفكر بها ونعيد النظر فيها لتجنب المساوئ الناتجة عنها، والتوقف عن فعلها اليوم
إليكم 6 منها:
1. التذمّر:
لا أحد يعيش مراحل حياته من دون أن يصاب بالأذى. إننا لدينا جميعا مشكلات معينة، وهي لن تزول بمجرد الشكوى منها، أو الشعور بأنك ضحية لأمر ما. فإذا كانت هناك وسيلة ما لتحويل المشكلة إلى شيء نافع فقم بذلك. وإذا لم يكن هناك حل آخر، حاول أن تتعامل معها على أفضل نحو ممكن.
2. الانتظار:
لماذا تترك الآخرين يتحكمون بحياتك، في حين تستطيع أن تتحكم بها بنفسك؟ خذ زمام المبادرة ولا تكن مستسلما، وتفاعل مع الحالات التي تصادفك وحاول الحصول منها على فوائد إيجابية، لكن لا تكن مستسلما. كذلك، اخط خطوة صغيرة نحو هدفك وشاهد ما سيحدث، فأنه من المحبط الاكتفاء بانتظار مكالمة هاتفية أو مراجعة شخص ما، فلا شيء يحدث أثناء انتظارك.
3. التخطيط:
وهو مشابه للانتظار، لكن هناك حالات محدودة يكون فيها التخطيط مثمرا. ومثال ذلك: من المنطقي وجود خطة مفصلة إذا أردت عرض منتج ما في سوق مشابهة لسوق وجد فيها مسبقا، لكن معظم الحالات اليوم ليس من الممكن التنبؤ بها. فإذا كنت تواجه مستقبلا لا يمكن التنبؤ به لا تخطط مسبقا، وتصرف على نحو تدريجي ومدروس.
4. التوتّر:
إذا كان لديك مهنة ما بدلا من الوظيفة، سيكون عليك القيام بالكثير من الواجبات دائما، كالاجتماعات والمتابعة والتدقيق. فلا تزيد الأمر سوءا وتصعب حياتك، بتخصيصك 20 دقيقة لإنجاز أمر ما وأنت تعلم أنه يحتاج لساعة كاملة. والمغزى هنا هو ألا تترك الأمور للصدفة. كذلك فوض غيرك بالأمور التي لا تجيدها، واعتن بصحتك جيدا. وبمعنى آخر، لا تعق نفسك بنفسك.
5. الممارسات السلبية:
سيكون هناك العديد من الناس حولك ممن يحبون الشكوى والنميمة والهمس. وقد تجعلهم هذه الأمور يشعرون على نحو أفضل لسبب ما، لكنها لا تجعلهم منتجين أبدا. فلا تنضم إليهم.
6. الإفراط في الاعتماد على الذات:
حتى لو كنت ذكيا ويمكنك الاعتماد على نفسك، هذا لا يعني أنه يمكنك إنجاز كل شيء على أفضل نحو؛ فطلب مساعدة الآخرين من وقت لآخر من أفضل الأفكار لتجنب الفشل.
أخيرا، عند استبعادك لهذه المعوقات التي فرضتها على نفسك، فإن حياتك ستتحسن لامحالة، وهو أمر لا يجب التوقف عن فعله أبدا.
:106: