Am000l
2014- 4- 26, 04:46 PM
الفاعل
هو ما يسند إليه الفعل سواء أقام بالفعل أم لم يقم به
الفاعل
هو ما يسند إليه الفعل سواء أقام بالفعل أم لم يقم به
اولاً : مرفوع فلا يكون منصوباً أبداً ، ويرفع بالضمه أو بالألف أو بالواو
ثانياً : قد يجر الفاعل بحرف جر زائد فيكون مجروراً لفظاً مرفوعاً محلاً . ( ما جاءنا من أحد )
ثالثاً : الفاعل لا يتقدم على فعله .
يعلو الحق
الحق يعلو
رابعاً : إذا كان الفاعل اسماً ظاهراً فيلزم فعله حالة الإفراد حتى لو كان الفاعل مثنى
نجح الطالبان ولا تقل نجحا الطالبين
خامساً : يذكر الفعل إذا كان فاعله مذكراً ويؤنث إذا كان فاعله مؤنثاً
حضر علي ـ حضرت فاطمة
يجوز تذكير الفعل والفاعل مؤنث في حالتين :
1-اذا كان الفاعل مؤنثاً تأنيثاً مجازياً ( لا يلد ولا يبيض ) . جمع الشمس والقمر
2-إذا فصل بين الفعل وفاعله بفاصل . ما جاء إلا أمرأة
نائب الفاعل
هو لفظ يحل محل الفاعل عند غيابه ويأخذ أحكامه ويصير عمدة لا يمكن الاستغناء عنه .
( شرب الولد الحليب كله – شرب الحليب كله ) ( علم أخي أن الدرس بدأ – علم أن الدرس بدأ )
أسباب غياب الفاعل :
1-العلم به .(وخلق الإنسان ضعيفا)
2-عدم أهميته .(إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا )
3-الخوف من أو عليه .(كسر الزجاج)
4-الجهل به (سرق المتاع )
أشكال نائب الفاعل :
1-اسماً ظاهراً (سرق المتاع )
2-ضميراً متصلاً (كوفئت لأمانتي) أو منفصلاً ، أو مستتراً
3-مصدراً مؤولاً(يجب أن تستاك قبل الصلاة )
صيغة المبني للمجهول :
1-إذا كان الفعل ماضياً صحيح العين
2-الفعل المضارع
3-إذا كان الماضي مبدوءاً بتاء زائدة
4-الفعل الماضي المعتل الوسط بالواو أو الياء
5-الماضي الثلاثي المضعف
ما ينوب عن الفاعل :
1-المفعول به ( مد الحبل )
2-بعض الظروف (صيم يومان)
3-الجار والمجرور(جلس على الكرسي)
المفعول المطلق
هو مصدر الفعل أو ما ينوب عنه يأتي لتوكيد الفعل او بيان نوعه أو بيان عدد مرات حدوثه وحكمه النصب
(شرب الصادي الماء شرباً )
أنواعه أغراضه :
1-تأكيد الفعل
2-بيان نوعه
3-بيان عدد مرات حدوثه
المؤكد لفعله :
قال تعالى ( وكلم الله موسى تكليماً )
(كلما رزقوا منها من ثمرة رزقاً )
المبين للنوع :
قال تعالى ( وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً )
(وارزقوهم وقولوا لهم قولاً معروفاً )
المبين للعدد :
قرأت الكتاب قراءتين
قرأت الكتاب قراءات ثلاثاُ
المفعول لأجله
( المفعول له )
هو مصدر قلبي يذكر علة لحدث يشاركه في الفاعل وفي الزمن (جئت رغبة في العلم)
شروط نصب المفعول لأجله:
1-أن يكون مصدراً(الأرض وضعها للأنام )
2-أن يكون مصدراً قلبياً (جئت للقراءة )
أحكام المفعول لأجله :
1-الأصل فيه النصب(يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت)
2-يجوز تقديم المفعول لأجله على عامله(رغبة في العلم جئت إلى الجامعة)
3-إذا استوفى الشروط فنصبه جوازاً لا وجوباً ( جئت رغبة في العلم ، ولرغبة في العلم )
أحوال المفعول لأجله :
1-أن يكون نكره
2-يكون معرفاً بأل التعريف
3-أن يكون مضافاً
المفعول فيه
( الظرف )
( يسمى ظرفاً ) هو اسم ينتصب على تقدير ( في ) ويذكر لبيان زمان الفعل أو مكانه(جئتك يوم الجمعة،جئتك في يوم الجمعة)
أنواع المفعول فيه أوالظرف :
1-ظرف زمان (سافرت ليلاً)
2-ظرف مكان(وقفت تحت علم البلاد)
الظرف المتصرف:
ما ستعمل ظرفاً وغير ظرف
شهر يوم سنه ليل (سرت يوماً)(السنة اثنا عشر شهراً) (الشهرثلاثون يوماً )
الظرف غير المتصرف:
1-ما يلازم النصب على الظرفية أبداً
(قط،وبينما،وإذا،وأيان،وأنى،وذاصباح،وذات ليلة)(كصباح مساء وليل ليل )
2-ما يلزم النصب على الظرفية أو الجر (بمن،إلى،حتى،مذ،منذ،نحو،
قبل،بعد،فوق،تحت،لدى،لدن
عند،متى،أين،هنا،ثم،حيث،الآن )
ما ينوب عن الظرف :
1-المضاف إلى الظرف
(مشيت كل النهار)(نمت بعض الوقت)
2-صفة الظرف
(جلست شرقي الدار)
(وقفت طويلاً من الوقت)
3-اسم الإشارة
مشيت هذا اليوم مشياً متعباً
4-العدد المميز بالظرف
سافرت ثلاثين يوماً
سرت أربعين فرسخاً – لزمت الدار ستة أيام
5-المصدر المتضمن الظرف
سافرت طلوع الشمس
الظروف التي تكون دائماً مبنية :
1-قط ظرف للماضي
2-إذا ظرف للمستقبل
إذا جئتني أرمك
3-هنا وثم اسما إشارة للمكان
4-حيث ظرف للمكان
إجلس حيث يجلس أهل الفضل
5-دون ظرف للمكان
قعد خالد دون سعيد
اولاً : مرفوع فلا يكون منصوباً أبداً ، ويرفع بالضمه أو بالألف أو بالواو
ثانياً : قد يجر الفاعل بحرف جر زائد فيكون مجروراً لفظاً مرفوعاً محلاً . ( ما جاءنا من أحد )
ثالثاً : الفاعل لا يتقدم على فعله .
يعلو الحق
الحق يعلو
رابعاً : إذا كان الفاعل اسماً ظاهراً فيلزم فعله حالة الإفراد حتى لو كان الفاعل مثنى
نجح الطالبان ولا تقل نجحا الطالبين
خامساً : يذكر الفعل إذا كان فاعله مذكراً ويؤنث إذا كان فاعله مؤنثاً
حضر علي ـ حضرت فاطمة
يجوز تذكير الفعل والفاعل مؤنث في حالتين :
1-اذا كان الفاعل مؤنثاً تأنيثاً مجازياً ( لا يلد ولا يبيض ) . جمع الشمس والقمر
2-إذا فصل بين الفعل وفاعله بفاصل . ما جاء إلا أمرأة
نائب الفاعل
هو لفظ يحل محل الفاعل عند غيابه ويأخذ أحكامه ويصير عمدة لا يمكن الاستغناء عنه .
( شرب الولد الحليب كله – شرب الحليب كله ) ( علم أخي أن الدرس بدأ – علم أن الدرس بدأ )
أسباب غياب الفاعل :
1-العلم به .(وخلق الإنسان ضعيفا)
2-عدم أهميته .(إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا )
3-الخوف من أو عليه .(كسر الزجاج)
4-الجهل به (سرق المتاع )
أشكال نائب الفاعل :
1-اسماً ظاهراً (سرق المتاع )
2-ضميراً متصلاً (كوفئت لأمانتي) أو منفصلاً ، أو مستتراً
3-مصدراً مؤولاً(يجب أن تستاك قبل الصلاة )
صيغة المبني للمجهول :
1-إذا كان الفعل ماضياً صحيح العين
2-الفعل المضارع
3-إذا كان الماضي مبدوءاً بتاء زائدة
4-الفعل الماضي المعتل الوسط بالواو أو الياء
5-الماضي الثلاثي المضعف
ما ينوب عن الفاعل :
1-المفعول به ( مد الحبل )
2-بعض الظروف (صيم يومان)
3-الجار والمجرور(جلس على الكرسي)
المفعول المطلق
هو مصدر الفعل أو ما ينوب عنه يأتي لتوكيد الفعل او بيان نوعه أو بيان عدد مرات حدوثه وحكمه النصب
(شرب الصادي الماء شرباً )
أنواعه أغراضه :
1-تأكيد الفعل
2-بيان نوعه
3-بيان عدد مرات حدوثه
المؤكد لفعله :
قال تعالى ( وكلم الله موسى تكليماً )
(كلما رزقوا منها من ثمرة رزقاً )
المبين للنوع :
قال تعالى ( وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً )
(وارزقوهم وقولوا لهم قولاً معروفاً )
المبين للعدد :
قرأت الكتاب قراءتين
قرأت الكتاب قراءات ثلاثاُ
المفعول لأجله
( المفعول له )
هو مصدر قلبي يذكر علة لحدث يشاركه في الفاعل وفي الزمن (جئت رغبة في العلم)
شروط نصب المفعول لأجله:
1-أن يكون مصدراً(الأرض وضعها للأنام )
2-أن يكون مصدراً قلبياً (جئت للقراءة )
أحكام المفعول لأجله :
1-الأصل فيه النصب(يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت)
2-يجوز تقديم المفعول لأجله على عامله(رغبة في العلم جئت إلى الجامعة)
3-إذا استوفى الشروط فنصبه جوازاً لا وجوباً ( جئت رغبة في العلم ، ولرغبة في العلم )
أحوال المفعول لأجله :
1-أن يكون نكره
2-يكون معرفاً بأل التعريف
3-أن يكون مضافاً
المفعول فيه
( الظرف )
( يسمى ظرفاً ) هو اسم ينتصب على تقدير ( في ) ويذكر لبيان زمان الفعل أو مكانه(جئتك يوم الجمعة،جئتك في يوم الجمعة)
أنواع المفعول فيه أوالظرف :
1-ظرف زمان (سافرت ليلاً)
2-ظرف مكان(وقفت تحت علم البلاد)
الظرف المتصرف:
ما ستعمل ظرفاً وغير ظرف
شهر يوم سنه ليل (سرت يوماً)(السنة اثنا عشر شهراً) (الشهرثلاثون يوماً )
الظرف غير المتصرف:
1-ما يلازم النصب على الظرفية أبداً
(قط،وبينما،وإذا،وأيان،وأنى،وذاصباح،وذات ليلة)(كصباح مساء وليل ليل )
2-ما يلزم النصب على الظرفية أو الجر (بمن،إلى،حتى،مذ،منذ،نحو،
قبل،بعد،فوق،تحت،لدى،لدن
عند،متى،أين،هنا،ثم،حيث،الآن )
ما ينوب عن الظرف :
1-المضاف إلى الظرف
(مشيت كل النهار)(نمت بعض الوقت)
2-صفة الظرف
(جلست شرقي الدار)
(وقفت طويلاً من الوقت)
3-اسم الإشارة
مشيت هذا اليوم مشياً متعباً
4-العدد المميز بالظرف
سافرت ثلاثين يوماً
سرت أربعين فرسخاً – لزمت الدار ستة أيام
5-المصدر المتضمن الظرف
سافرت طلوع الشمس
الظروف التي تكون دائماً مبنية :
1-قط ظرف للماضي
2-إذا ظرف للمستقبل
إذا جئتني أرمك
3-هنا وثم اسما إشارة للمكان
4-حيث ظرف للمكان
إجلس حيث يجلس أهل الفضل
5-دون ظرف للمكان
قعد خالد دون سعيد
الموضوع،،منقول للامانة،وضعته للاستفادة:004:
هو ما يسند إليه الفعل سواء أقام بالفعل أم لم يقم به
الفاعل
هو ما يسند إليه الفعل سواء أقام بالفعل أم لم يقم به
اولاً : مرفوع فلا يكون منصوباً أبداً ، ويرفع بالضمه أو بالألف أو بالواو
ثانياً : قد يجر الفاعل بحرف جر زائد فيكون مجروراً لفظاً مرفوعاً محلاً . ( ما جاءنا من أحد )
ثالثاً : الفاعل لا يتقدم على فعله .
يعلو الحق
الحق يعلو
رابعاً : إذا كان الفاعل اسماً ظاهراً فيلزم فعله حالة الإفراد حتى لو كان الفاعل مثنى
نجح الطالبان ولا تقل نجحا الطالبين
خامساً : يذكر الفعل إذا كان فاعله مذكراً ويؤنث إذا كان فاعله مؤنثاً
حضر علي ـ حضرت فاطمة
يجوز تذكير الفعل والفاعل مؤنث في حالتين :
1-اذا كان الفاعل مؤنثاً تأنيثاً مجازياً ( لا يلد ولا يبيض ) . جمع الشمس والقمر
2-إذا فصل بين الفعل وفاعله بفاصل . ما جاء إلا أمرأة
نائب الفاعل
هو لفظ يحل محل الفاعل عند غيابه ويأخذ أحكامه ويصير عمدة لا يمكن الاستغناء عنه .
( شرب الولد الحليب كله – شرب الحليب كله ) ( علم أخي أن الدرس بدأ – علم أن الدرس بدأ )
أسباب غياب الفاعل :
1-العلم به .(وخلق الإنسان ضعيفا)
2-عدم أهميته .(إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا )
3-الخوف من أو عليه .(كسر الزجاج)
4-الجهل به (سرق المتاع )
أشكال نائب الفاعل :
1-اسماً ظاهراً (سرق المتاع )
2-ضميراً متصلاً (كوفئت لأمانتي) أو منفصلاً ، أو مستتراً
3-مصدراً مؤولاً(يجب أن تستاك قبل الصلاة )
صيغة المبني للمجهول :
1-إذا كان الفعل ماضياً صحيح العين
2-الفعل المضارع
3-إذا كان الماضي مبدوءاً بتاء زائدة
4-الفعل الماضي المعتل الوسط بالواو أو الياء
5-الماضي الثلاثي المضعف
ما ينوب عن الفاعل :
1-المفعول به ( مد الحبل )
2-بعض الظروف (صيم يومان)
3-الجار والمجرور(جلس على الكرسي)
المفعول المطلق
هو مصدر الفعل أو ما ينوب عنه يأتي لتوكيد الفعل او بيان نوعه أو بيان عدد مرات حدوثه وحكمه النصب
(شرب الصادي الماء شرباً )
أنواعه أغراضه :
1-تأكيد الفعل
2-بيان نوعه
3-بيان عدد مرات حدوثه
المؤكد لفعله :
قال تعالى ( وكلم الله موسى تكليماً )
(كلما رزقوا منها من ثمرة رزقاً )
المبين للنوع :
قال تعالى ( وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً )
(وارزقوهم وقولوا لهم قولاً معروفاً )
المبين للعدد :
قرأت الكتاب قراءتين
قرأت الكتاب قراءات ثلاثاُ
المفعول لأجله
( المفعول له )
هو مصدر قلبي يذكر علة لحدث يشاركه في الفاعل وفي الزمن (جئت رغبة في العلم)
شروط نصب المفعول لأجله:
1-أن يكون مصدراً(الأرض وضعها للأنام )
2-أن يكون مصدراً قلبياً (جئت للقراءة )
أحكام المفعول لأجله :
1-الأصل فيه النصب(يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت)
2-يجوز تقديم المفعول لأجله على عامله(رغبة في العلم جئت إلى الجامعة)
3-إذا استوفى الشروط فنصبه جوازاً لا وجوباً ( جئت رغبة في العلم ، ولرغبة في العلم )
أحوال المفعول لأجله :
1-أن يكون نكره
2-يكون معرفاً بأل التعريف
3-أن يكون مضافاً
المفعول فيه
( الظرف )
( يسمى ظرفاً ) هو اسم ينتصب على تقدير ( في ) ويذكر لبيان زمان الفعل أو مكانه(جئتك يوم الجمعة،جئتك في يوم الجمعة)
أنواع المفعول فيه أوالظرف :
1-ظرف زمان (سافرت ليلاً)
2-ظرف مكان(وقفت تحت علم البلاد)
الظرف المتصرف:
ما ستعمل ظرفاً وغير ظرف
شهر يوم سنه ليل (سرت يوماً)(السنة اثنا عشر شهراً) (الشهرثلاثون يوماً )
الظرف غير المتصرف:
1-ما يلازم النصب على الظرفية أبداً
(قط،وبينما،وإذا،وأيان،وأنى،وذاصباح،وذات ليلة)(كصباح مساء وليل ليل )
2-ما يلزم النصب على الظرفية أو الجر (بمن،إلى،حتى،مذ،منذ،نحو،
قبل،بعد،فوق،تحت،لدى،لدن
عند،متى،أين،هنا،ثم،حيث،الآن )
ما ينوب عن الظرف :
1-المضاف إلى الظرف
(مشيت كل النهار)(نمت بعض الوقت)
2-صفة الظرف
(جلست شرقي الدار)
(وقفت طويلاً من الوقت)
3-اسم الإشارة
مشيت هذا اليوم مشياً متعباً
4-العدد المميز بالظرف
سافرت ثلاثين يوماً
سرت أربعين فرسخاً – لزمت الدار ستة أيام
5-المصدر المتضمن الظرف
سافرت طلوع الشمس
الظروف التي تكون دائماً مبنية :
1-قط ظرف للماضي
2-إذا ظرف للمستقبل
إذا جئتني أرمك
3-هنا وثم اسما إشارة للمكان
4-حيث ظرف للمكان
إجلس حيث يجلس أهل الفضل
5-دون ظرف للمكان
قعد خالد دون سعيد
اولاً : مرفوع فلا يكون منصوباً أبداً ، ويرفع بالضمه أو بالألف أو بالواو
ثانياً : قد يجر الفاعل بحرف جر زائد فيكون مجروراً لفظاً مرفوعاً محلاً . ( ما جاءنا من أحد )
ثالثاً : الفاعل لا يتقدم على فعله .
يعلو الحق
الحق يعلو
رابعاً : إذا كان الفاعل اسماً ظاهراً فيلزم فعله حالة الإفراد حتى لو كان الفاعل مثنى
نجح الطالبان ولا تقل نجحا الطالبين
خامساً : يذكر الفعل إذا كان فاعله مذكراً ويؤنث إذا كان فاعله مؤنثاً
حضر علي ـ حضرت فاطمة
يجوز تذكير الفعل والفاعل مؤنث في حالتين :
1-اذا كان الفاعل مؤنثاً تأنيثاً مجازياً ( لا يلد ولا يبيض ) . جمع الشمس والقمر
2-إذا فصل بين الفعل وفاعله بفاصل . ما جاء إلا أمرأة
نائب الفاعل
هو لفظ يحل محل الفاعل عند غيابه ويأخذ أحكامه ويصير عمدة لا يمكن الاستغناء عنه .
( شرب الولد الحليب كله – شرب الحليب كله ) ( علم أخي أن الدرس بدأ – علم أن الدرس بدأ )
أسباب غياب الفاعل :
1-العلم به .(وخلق الإنسان ضعيفا)
2-عدم أهميته .(إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا )
3-الخوف من أو عليه .(كسر الزجاج)
4-الجهل به (سرق المتاع )
أشكال نائب الفاعل :
1-اسماً ظاهراً (سرق المتاع )
2-ضميراً متصلاً (كوفئت لأمانتي) أو منفصلاً ، أو مستتراً
3-مصدراً مؤولاً(يجب أن تستاك قبل الصلاة )
صيغة المبني للمجهول :
1-إذا كان الفعل ماضياً صحيح العين
2-الفعل المضارع
3-إذا كان الماضي مبدوءاً بتاء زائدة
4-الفعل الماضي المعتل الوسط بالواو أو الياء
5-الماضي الثلاثي المضعف
ما ينوب عن الفاعل :
1-المفعول به ( مد الحبل )
2-بعض الظروف (صيم يومان)
3-الجار والمجرور(جلس على الكرسي)
المفعول المطلق
هو مصدر الفعل أو ما ينوب عنه يأتي لتوكيد الفعل او بيان نوعه أو بيان عدد مرات حدوثه وحكمه النصب
(شرب الصادي الماء شرباً )
أنواعه أغراضه :
1-تأكيد الفعل
2-بيان نوعه
3-بيان عدد مرات حدوثه
المؤكد لفعله :
قال تعالى ( وكلم الله موسى تكليماً )
(كلما رزقوا منها من ثمرة رزقاً )
المبين للنوع :
قال تعالى ( وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً )
(وارزقوهم وقولوا لهم قولاً معروفاً )
المبين للعدد :
قرأت الكتاب قراءتين
قرأت الكتاب قراءات ثلاثاُ
المفعول لأجله
( المفعول له )
هو مصدر قلبي يذكر علة لحدث يشاركه في الفاعل وفي الزمن (جئت رغبة في العلم)
شروط نصب المفعول لأجله:
1-أن يكون مصدراً(الأرض وضعها للأنام )
2-أن يكون مصدراً قلبياً (جئت للقراءة )
أحكام المفعول لأجله :
1-الأصل فيه النصب(يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت)
2-يجوز تقديم المفعول لأجله على عامله(رغبة في العلم جئت إلى الجامعة)
3-إذا استوفى الشروط فنصبه جوازاً لا وجوباً ( جئت رغبة في العلم ، ولرغبة في العلم )
أحوال المفعول لأجله :
1-أن يكون نكره
2-يكون معرفاً بأل التعريف
3-أن يكون مضافاً
المفعول فيه
( الظرف )
( يسمى ظرفاً ) هو اسم ينتصب على تقدير ( في ) ويذكر لبيان زمان الفعل أو مكانه(جئتك يوم الجمعة،جئتك في يوم الجمعة)
أنواع المفعول فيه أوالظرف :
1-ظرف زمان (سافرت ليلاً)
2-ظرف مكان(وقفت تحت علم البلاد)
الظرف المتصرف:
ما ستعمل ظرفاً وغير ظرف
شهر يوم سنه ليل (سرت يوماً)(السنة اثنا عشر شهراً) (الشهرثلاثون يوماً )
الظرف غير المتصرف:
1-ما يلازم النصب على الظرفية أبداً
(قط،وبينما،وإذا،وأيان،وأنى،وذاصباح،وذات ليلة)(كصباح مساء وليل ليل )
2-ما يلزم النصب على الظرفية أو الجر (بمن،إلى،حتى،مذ،منذ،نحو،
قبل،بعد،فوق،تحت،لدى،لدن
عند،متى،أين،هنا،ثم،حيث،الآن )
ما ينوب عن الظرف :
1-المضاف إلى الظرف
(مشيت كل النهار)(نمت بعض الوقت)
2-صفة الظرف
(جلست شرقي الدار)
(وقفت طويلاً من الوقت)
3-اسم الإشارة
مشيت هذا اليوم مشياً متعباً
4-العدد المميز بالظرف
سافرت ثلاثين يوماً
سرت أربعين فرسخاً – لزمت الدار ستة أيام
5-المصدر المتضمن الظرف
سافرت طلوع الشمس
الظروف التي تكون دائماً مبنية :
1-قط ظرف للماضي
2-إذا ظرف للمستقبل
إذا جئتني أرمك
3-هنا وثم اسما إشارة للمكان
4-حيث ظرف للمكان
إجلس حيث يجلس أهل الفضل
5-دون ظرف للمكان
قعد خالد دون سعيد
الموضوع،،منقول للامانة،وضعته للاستفادة:004: