تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مساحة التفكير انت من يصنعها ..!والا كن متكرر !!


English Literature
2014- 6- 1, 05:15 PM
لا تفكر بعيدٍ عن لغة الاسراب المقطورة ، ان اردت ان يقبل بك المجتمع وتعيش في سلام ولا تشعر بالوحدة ...،كن نسخة مكرورة ! وسر على اثر الآباء ونهج الأجداد وفتاوي مشايخ اغلاق العقول ليفكروا نيابة عنك ..!( للتخصيص وليس التعميم .)
تنجو وتسلم وتترك لهيب النور لتعيش في رطوبة الظل ...، ...فكل شي يحتمل في هذا الفضاء الرحب، الا ان تأتي بجديد ينكره عليك الاخرين ..او سؤال تقوله على الملأ مرة واحدة، وهم يطرحونه على انفسهم همسا آلاف المرات .!!!.!

وقفة على شرفة التاريخ ...
الدهماء ..والقطيع ..وارباب السلطة والصولجان ..
قد رجموا النبي عليه واله افضل الصلاة والسلام ، وادخلوا يوسف عليه السلام الجب والسجن.. وموسى عليه السلام التابوت ولاحقته عيون العسس ويونس عليه السلام الحوت وإبراهيم عليه السلام النار مع فارق في القياس ...!

الا ان القطيع يتكرر في كل زمان ومكان انكارهم لكل جديد حتى ولو كان من عند الله ..!!

بغية ما اريد ايصاله ، الحرية وانماط التفكير ليس في المساحة التي يمنحك إياها الاخرين، بل هو ما تستطع ان تنجزه من عندك انت وتحصل عليه ..كما.. النبع ينفجر من داخلك يبلل ظمى لهفة الاكتشاف والارتواء وليس كمن ينتظر ما يتفضل به الساقي وقربته المخرومة ..!!


:119::119::119::119:
الهامات ، نقطة تحول ، أبو فهد ، فهد ، والقائمة تطول ، لا زالت اماكنكم شاغرة ....اعلم ان الحياة تجمعك بالآخرين صدفة ولكن الصدفة قد تؤسس لعلاقة فكر وما اقوى علاقة الأفكار لا يُفطم صاحبها ولا يُقطع حبله السري ، لأنها علاقة ينسج خيوط سجادتها الابداع والفكر الحي وليس القلب والامزجة والاجترار في اعشاب الامس .
أبو يزن

غزاله القرشي
2014- 6- 1, 06:34 PM
ماذا جرى ؟

لا ندري !

نشرب أم نموتُ من العطش ...

نهرٌ جاري مليءٌ بالتماسيح أنمشي بِ مُحاذاته أم نغوصُ فيه ؟!

في كلتا الحالتين مُخطئون ...

...

همُ رحيل وغربة ذات ...

ونفسٌ غشتها الظُلمات ...

هاجرت قبل الخريف إلهامات ...

فأحترق قلبُ الهوى ومات !

من لهيب الصيف أم حُمى الشتات !




طابَ مسائك أبا يزن ...

English Literature
2014- 6- 1, 07:08 PM
هذا قدر الاديب يا غزالة .. عاطفي ووشائجه عميقة .. ووجدت بوحك كأنه يُذبح في طريقه للتعبير .
تحياتي لكِ ،
ما ذكرتهم بالاسم وغيرهم كثر لهم مكانة وتقدير واحترام ..ا
في موروثنا الادبي بل والشعبي يا غزالة ، كلما شعرنا بالوجد توقفنا عند الاطلال والذكريات والزمن الماضي بل ان أمرؤ القيس أوقف معه حتى حصانه ..لا ادري ماهي الحكمة التي تجرنا الى هناك مع ان الحاضر قد يكون افضل والمستقبل يبشر بالمنجزات والسعادة ..لا اخفيك اني اعود الى اربع سنوات في أرشيف هذا المنتدى اقف عند أسماء مرت من خلال هذا المنتدى وغادرت فشبهت الحال بالدنيا التي نجتمع فيها ونغادر دون ضجيج ...

ماجد ولد سعيد
2014- 6- 1, 08:21 PM
مدخل :

الحرية المطلقة مفسدة مطلقة ..

مخرج :

ما أجمل حياة الأجداد والأباء ... سبحان الله بالأمس كان البيت على صغر حجمه به أكثر من عائلة والقلوب تسع الجميع ،واليوم الفرد يملك أكثر من بيت وقلبه ضيق لايسع حتى نفسه ..

الخلاصة :

مهما تقدمنا بالفكر واستخدمنا التقنية لأزمان فعلموا أنه سيأتي يوم وسنعود لسابق عهد أجدادنا الأوائل وأهم أسباب عودتنا انتهاء الطاقة التي تشغل كل التقنيات التي غرتنا وأبهرتنا ببهرجة المنظر والراحة التي ننعم بها لوقت قليل وسيمضي سريعاً وقال الله تعالى في منزل كتابة :

( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ۖ وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) ..فاطر -35

roqa
2014- 6- 2, 05:11 AM
أقدم التعازي ..حينما أرى الممات

هكذا يقول المنطق ..وهذه الحياة ..

لكن تعازي أقدمها اليوم لمن أعلنوا التعازي لغيرهم وأماتوهم أحياء ..
ولا يعرفون أن قلوبهم وعقولهم أنفسهم ميتة من زمان ...
ف عظم الله أجركم لما افتقدتوه ...

حروف رميت بالرصاص ..وناضلت ﻵخر قطرة دم ..لمجرد
حرية المنطق ..
حرية الكتابة ..
حرية الوجدان ...

وأنا أسأل " بأي ذنب قتلت "؟
ب دين ..بسياسة ..بمساخة وانحراف !!

لماذا يتوجب علينا أن نكون تحت كنف قوانين ليست بقوانين منطقية ولا شرعية ...؟
نسير مع التيار هذا هو الواجب والعادة والأدب برايهم.. ..ونقتل أن أتينا بجديد ...!

حينما يسأل سؤالا شاذا عن المعتاد ..نرى أصحاب الفضيلة يستغفرون وكأنهم رأوا كفرية مبينة !! بالرغم أن هذه الأفكار قد تتواجد برؤوسنا جميعا ...لكن فلان وحده من تجرأ وصرح بفكره ..فأصبح شاذا ومضطهد !!

أهل للفكر حدود !! ومن هو الذي له الأحقية بحجر حدود فكرك أنت يا إنسان..وقص أجنحة الخيال والتحليق !! ودعس حوار أو مناقشة قد تبني منها فكرة جديدة أو تصلح مبدأ ﻷحدهم ..أو حتى يتشاركون وجدانيا عبر نقاش وحوار هادف !! قد يتولد بعدها خواطر جديدة أو مبادئ مختلفة صحيحة ...


لا بأس ..وليس بغريب ...

ف محمد صلوات ربنا عليه وسلامه ..حينما أتاهم بدين جديد ..قالوا عنه ساحر مجنون ...
ابن سينا ..ابن سنا ومن هو ابن سينا ..كفروه وهاجموه ..
أديسون ..برنارد ..مصطفى محمود ..الغزالي ..
كل أنواع المفكرين والآتين بشي جديد تكمه أفواههم ويعادون من الجميع بداية ...
لكن نرانا اليوم نسير ع نهج من هاجمهم أسيادنا..أو جدادنا ...!


ميتون أحياء ...

نعم فالروح لا تموت ..الحس لا يموت ..والحرف لا يموت ...

وإن ماتوا ....

فكيف إن أماتوهم أحياء ..
دثروهم بالرمال ...
وأعلنوا التعازي ورشوا ماء الورد والملح من بعدهم لتمحى آثارهم النجسة بنظرهم ويطهر المكان من جديد وكأنهم انتصروا بالمعركة ...!

أدركت أن لا العمر ..ولا العلم ..ولا الفقه ..يعلمون الإنسان احترام مبادئ الغير كانت ما تكن ..
وعدم شخصنة المواضيع والتنبيش بتاريخ هذا وذاك خارج نطاق المكان الذي جمعهم ...

ثورات دول تقوم بعد كبت وتهميش وتضييق فسحة العيش التي خلقت أسااسا واسعة ليتعايش معها بني آدم له كينونته وفكره وتجاربه وذاته ..

لماذا اذا لا نطبق هذه الحرية على نطاق أصغر ..كي لا تكبر ويصعب السيطرة عليها !!

لماذا يتوحب علي أن أكون لعبة مسيرة بين أيدي الكبار ..أعرتهم عقلي ليقررون عني ويفكرون بدلا مني ..ويأخذون قرارات لنفسي رغما عن أنفي ..!!

خلقنا الله أحرارا ..وسنبقى أحرارا ..وسنبعث أحرارا
كلا محاسبا على ذاته على تصرفاته ..لن تحاسب عني ولن أحاسب عنك ..

يا " كبيري" ربما سنا ربما علما ربما دينا ..
أنصحني أهلا وسهلا
ناقشني يا حبذا
احتويني ولا ترميني
أن أتيت "بجرما" أقم علي حدود الله بلا زيادة أو نقصان ..
أن أتيت "بمنكرا" عاتبني أنبني حذرني وحاول آن تتعلم "المرونة"
يا كبيري لن تكون صائبا بكل حالاتك ..ولا أنا ..
فلا يوجد مسلمات أبدية وحقائق مطلقة ..
لذا..
إياك أن تسفهني وتصلبني !
فالروح باقية ..باقية ..باقية ...
وإن "هاااجرت"...

أبا يزن ...مواضيعك تحرضني تحرضني ...
كلامي غيض من فيض ..غير خاص لشخص أو حالة أو مكان ....
أشكرك ..وأقدم تعازي الحارة للمتدثرين .....

English Literature
2014- 6- 2, 02:02 PM
إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
صدق الله العظيم

اخي ماجد ولد سعيد ...
الاباء والاجداد هم الشجرة التي تفرعنا عنها ، هم الذاكرة هم الأصل هم الصهيل الذي يسيل في حناجرنا ، لا احد يقفز على الانتماء ، ولكنك ذهبت الى مكان اخر ...قصدت انه لا يجوز بحال من الأحوال ان تربي ابنك على ان يكون نسخة منك ، ولا يجوز ان تكييفه على ان يكون جده الأول او الثاني ، وكأنك تنافي سنن الكون وناموسها ، يقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه ( ..لا تربوا اولادكم كما ربّاكم آباؤكم فإنهم خُلقوا لزمان غير زمانكم )
انت اتيت في ظروف مختلفة جدا عن تلك الأيام الخوالي.. فانا اعتد بنفسي وانا احمل بصمتي ، وعلّي ان ابني واضيف الى الماضي التليد صرح ابنيه في حاضري ومستقبلي، لا يجب ان اتوقف عند اثر او قصيدة معلقة او بيتً شارد قاله جدي ..!
انت ..انت ..لوحدك من يختار ان يكون متفرد او يعيش في جلباب ابيه ...!!
اما انك تحب او هكذا فهمت العيش مع ارث الاباء والاجداد واقع حال ، فانت تناقض نفسك ، انت تتعلم عبر التقنية ولديك تقنية التواصل الاجتماعي ، وتعيش ذروة التكنلوجيا والتطور ..فلا تنتظر حتى تموت التقنية واثرها في حياتنا حتى تعود القهقرية الى أيام زمان.. يمكنك من الآن ان تترك المدنية وتحسم امرك وحقائبك وتعيش في التاريخ ....!
وهنا يتبادر لي سؤال برز من السياق ؛
هل لأننا نعيش عالة على موائد الاخرين وعندما يكفون موائدهم عنا نعود الى موائد الأجداد ؟ اين موائدنا اذاً؟! لماذا نحن عالة في الحاضر وعالة في لماضي ؟

والحــــــــــــــــــــــــــــرية ،
الإسلام رسالة حرية وسؤدد ،اخرج الناس من الظلمات الى مواطن النور حررهم من الترهات والعبودية للبشر والحجر وقال الفارق رضي الله عنه في هذا السياق متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار.....!
الله في علاه اتسع للحوار مع مخلوق ضعيف وحقير اعلن انه عاصي ..عاصي.. عاصي اسمه الشيطان الرجيم وحاوره بل وحين طلب ان ينظره امهله وجعله من المنظرين ..وهذه رسالة اسمها الحرية التي لا نريد ان نفهمها الا على طريقتنا ..!!!


الحرية لا ادري لماذا نشيطنها ونتحسس منها ونجعلها رجس وضرب من الفسوق والفجور ! مع ان كل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام واجهوا أعداء حاربوهم باللسان والسنان وتأليب الغوغاء عليهم وحمل السلاح الا انهم استوعب كل ذلك بالحرية من أراد ان يؤمن او يكفر ...ما انت عليهم بوكيل-لستَ عليهم بمسيطر- وما عليك الا البلاغ....الى اخر الآيات العظيمة .

الحرية ، ان اعرفك على حقيقتك بعيد عن الأقنعة ومكياج الزيف والخداع والمراوغة والخوف التي تربيتنا عليها من العيب والترهيب ..الحرية المنضبطة التي تؤصل لمجتمع متصالح مع نفسه لا يخاف ان سقط عن وجهه قناع النفاق والمخاتلة ...!
تعرف يا ماجد؟ اننا لا زلنا نبحث عن حرية السؤال.. دون ان يتحسس الاخر مسدسه !!!.

English Literature
2014- 6- 2, 02:19 PM
روكا يا بنت الشام الحرة الابية .. لقد نزفتي مددا حتى وقف شعر راسي دهشة واعجاب....لله در ابيك ,, سوف اعود لاحق ان اذن لي الرحمن انا مسافر الى العاصمة بعد قليل ...حفظتكم جميعا ملائكة الرحمن

(:sm4:)أيها الغائبون كم نفتقدكم :sm1:

ماجد ولد سعيد
2014- 6- 2, 05:47 PM
إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
صدق الله العظيم

اخي ماجد ولد سعيد ...
الاباء والاجداد هم الشجرة التي تفرعنا عنها ، هم الذاكرة هم الأصل هم الصهيل الذي يسيل في حناجرنا ، لا احد يقفز على الانتماء ، ولكنك ذهبت الى مكان اخر ...قصدت انه لا يجوز بحال من الأحوال ان تربي ابنك على ان يكون نسخة منك ، ولا يجوز ان تكييفه على ان يكون جده الأول او الثاني ، وكأنك تنافي سنن الكون وناموسها ، يقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه ( ..لا تربوا اولادكم كما ربّاكم آباؤكم فإنهم خُلقوا لزمان غير زمانكم )
انت اتيت في ظروف مختلفة جدا عن تلك الأيام الخوالي.. فانا اعتد بنفسي وانا احمل بصمتي ، وعلّي ان ابني واضيف الى الماضي التليد صرح ابنيه في حاضري ومستقبلي، لا يجب ان اتوقف عند اثر او قصيدة معلقة او بيتً شارد قاله جدي ..!
انت ..انت ..لوحدك من يختار ان يكون متفرد او يعيش في جلباب ابيه ...!!
اما انك تحب او هكذا فهمت العيش مع ارث الاباء والاجداد واقع حال ، فانت تناقض نفسك ، انت تتعلم عبر التقنية ولديك تقنية التواصل الاجتماعي ، وتعيش ذروة التكنلوجيا والتطور ..فلا تنتظر حتى تموت التقنية واثرها في حياتنا حتى تعود القهقرية الى أيام زمان.. يمكنك من الآن ان تترك المدنية وتحسم امرك وحقائبك وتعيش في التاريخ ....!
وهنا يتبادر لي سؤال برز من السياق ؛
هل لأننا نعيش عالة على موائد الاخرين وعندما يكفون موائدهم عنا نعود الى موائد الأجداد ؟ اين موائدنا اذاً؟! لماذا نحن عالة في الحاضر وعالة في لماضي ؟

والحــــــــــــــــــــــــــــرية ،
الإسلام رسالة حرية وسؤدد ،اخرج الناس من الظلمات الى مواطن النور حررهم من الترهات والعبودية للبشر والحجر وقال الفارق رضي الله عنه في هذا السياق متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار.....!
الله في علاه اتسع للحوار مع مخلوق ضعيف وحقير اعلن انه عاصي ..عاصي.. عاصي اسمه الشيطان الرجيم وحاوره بل وحين طلب ان ينظره امهله وجعله من المنظرين ..وهذه رسالة اسمها الحرية التي لا نريد ان نفهمها الا على طريقتنا ..!!!


الحرية لا ادري لماذا نشيطنها ونتحسس منها ونجعلها رجس وضرب من الفسوق والفجور ! مع ان كل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام واجهوا أعداء حاربوهم باللسان والسنان وتأليب الغوغاء عليهم وحمل السلاح الا انهم استوعب كل ذلك بالحرية من أراد ان يؤمن او يكفر ...ما انت عليهم بوكيل-لستَ عليهم بمسيطر- وما عليك الا البلاغ....الى اخر الآيات العظيمة .

الحرية ، ان اعرفك على حقيقتك بعيد عن الأقنعة ومكياج الزيف والخداع والمراوغة والخوف التي تربيتنا عليها من العيب والترهيب ..الحرية المنضبطة التي تؤصل لمجتمع متصالح مع نفسه لا يخاف ان سقط عن وجهه قناع النفاق والمخاتلة ...!
تعرف يا ماجد؟ اننا لا زلنا نبحث عن حرية السؤال.. دون ان يتحسس الاخر مسدسه !!!.

السلام عليكم أخوي ( English Literature)



يطولي بعمرك أريد أعرفك على نفسي أكثر أنا (وأعوذُ) من كلمة أنا ، عاصرت (جيلين ) جيل سابق وجيل حاضر ،جيل الماضي يستميت بالتمسك للعادات والتقاليد المغلفة بصبغة إسلامية ، وجيل الحاضر يستميت للخروج من عباءة جيل الماضي ويرغب بالإنصهار للحداثة وبهرجة التقنية .

وعندما رديت علي موضوعك لم أشك لحظة بعقليتك الفذة من خلال قلمك المميز ،وكنت أهدف من كلامي أنه يجب أن نضع بالإعتبار معادلة ( لا أفراط ولاتفريط ) عندما قلت ( الحرية المطلقة مفسدة مطلقة ) وهذه حقيقة أخي ( English Literature) ولو لاحظت أن موضوعك موجه إلى أكاديمين وليس لأناس عاديين ،فعندما ننشد الحرية فيجب أن نضع لها (ضوابط ) حتى لا نحيد عن الطريق السليم والتمسك بالمبادىء الإسلامية السمحة، أنت مواطن مثلي ترى ما أراه بالمجتمع فهناك شواهد كثيرة تنشد الحرية لكن طريقة تفكيرها للحرية غير سليمة ،وبالطرف الآخر أناس تنشد الحرية مع سعيها أن تكون هذه الحرية لاتخالف شرع الله ، طريقان لا ثلاث لهما.

أما بالنسبة لتربية اولادي فقول الرسول صلى الله عليه وسلم لايغيب عن بالي (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) فأنا لهم موجه ومسؤول دون (تحجير )فأذا رأيت فيهم أعوجاج وحياد عن الطريق السليم أتيتهم بالنصيحة وعلمتهم ماهو الطريق الصحيح مع ضرب الأمثلة الحية لهم ولن أقول لهم أعملوا كما عمل أبائكم وأجدادكم ولكن أقول لهم الإسلام أمرنا بكذا وكذا ..



أخي ( English Literature) :



أتمنى أن لايفهم حديثي عن الحرية أني مخالف للتطوير ويعلم الله ان هدفي كان عدم الإنغماس بترف الدنيا وأن نجعلها وسيلة لا غاية ..



كما أشكر سعة صدرك وتحملك لغثى رأيي وتفكيري

prestigious
2014- 6- 2, 07:04 PM
أهلاً وسهلاً
بهذا الفارس العقلي الذي يحمل رداء النص الأدبي
ماهذا الغياب !
أتعلم أننا نعيش في معتقلات فكريه ..
والهارب الذي ينجوا بجلده ويذهب بعيداً إلى بلاد المعرفة والفكر
يكون قد أحكموا عليه بالإعدام الغيبي
"زنديق، مرتد ، يشكك بالوطنيه ، عميل ، تغريبي ..
وله إن لم يستتب ، يخرج لنا قائد القبيله الفذ
والذي لم نعرف عنه سوى الهياط النبطي
وأجدادي و و وو ..

...
جدي يتواجد بالفهرس فقط ..وهذا مكانه بالتاريخ
وهذا كل ما فعله بحسب أنه (بسيط ..
وليس جدي كمال جنبلاط
أو مالك بن نبي ..

مشكلتنا ياسيدي نقدس التاريخ بمره وحلوه
وأخذنا من التاريخ مع الأسف
إسلام الأقدمين
اسلام جدي وجدك
الذين لم يعرفوا سوى
الصلاة والصوم والزكاة
في زمن
المذاهب والفرق
في زمن الحوار ودحض الشبهات الالحاديه
في هذه الموجه الماديه
وأي تاريخ يستحق الذكر
فلا بعد خالد بن الوليد فارس
ولا بعد عمر بن الخطاب عادل
ولا بعد النبي نبي ..
وتاريخنا المعاصر تشهد له (الاجداد..
فلم يكن سوى غارات بريه على خيام بعضهم البعض
بغية السرقه والجاه القبلي المتخلف
والله أني لأتعجب فالاسلام جاء لكل مايحتاجه الانسان وليس المسلم فقط
فيه حريه ومساواة وحوار وحدود وعقلانيه
لكن دائماً هم (اصحاب الفرقه الناجيه على حد قولهم
يكفرون ويزندقون ويبدعون الاخرين
وكأن الاسلام سيختفي ..
بالنهاية الفكر سبق للماده (ناحية فلسفية ..
وسيسبق كل هوى ووثنيه
عدوي أتعلم من هو عدوي
صراحةً
عدوي
هو من يفهم الدين بشكل خاطئ ..
ثم يشرع بدين السلطان ليقول أنه
الحاكم بأمر الله وظل الله في أرضه
(هم العدو فأحذرهم ...
المنافقون ..الجهله ..المغفلون ..


أبو يزن ..أحسنت

إيثاار
2014- 6- 3, 12:40 AM
عقولنا فضاءات رحبة فقط تحتاج إطلاق واِحتواء
إن ضُيق عليها ستتجه إلى الكهوف المظلمة لأنها ماوجدت طريقاً توجيهياً للنور
يصحبها تضييق للروح في جلها ..
(بُلينا بأقوام يظنون بأن الله لم يهدي سواهم )
يحارب العقل لأنه إمتلأ بما يفوقهم فلم يستطيعوا له اِستيعاباً
وتحارب الروح لمرض يسمى (تفسير النوايا)

حجمتنا النمطية
وأوهن أرواحنا وعقولنا الخنق

لله دركم
أهلاً بصحبة الفكر والروح :icon1:

English Literature
2014- 6- 4, 07:31 AM
أقدم التعازي ..حينما أرى الممات

هكذا يقول المنطق ..وهذه الحياة ..

لكن تعازي أقدمها اليوم لمن أعلنوا التعازي لغيرهم وأماتوهم أحياء ..
ولا يعرفون أن قلوبهم وعقولهم أنفسهم ميتة من زمان ...
ف عظم الله أجركم لما افتقدتوه ...

حروف رميت بالرصاص ..وناضلت ﻵخر قطرة دم ..لمجرد
حرية المنطق ..
حرية الكتابة ..
حرية الوجدان ...

وأنا أسأل " بأي ذنب قتلت "؟
ب دين ..بسياسة ..بمساخة وانحراف !!

لماذا يتوجب علينا أن نكون تحت كنف قوانين ليست بقوانين منطقية ولا شرعية ...؟
نسير مع التيار هذا هو الواجب والعادة والأدب برايهم.. ..ونقتل أن أتينا بجديد ...!

حينما يسأل سؤالا شاذا عن المعتاد ..نرى أصحاب الفضيلة يستغفرون وكأنهم رأوا كفرية مبينة !! بالرغم أن هذه الأفكار قد تتواجد برؤوسنا جميعا ...لكن فلان وحده من تجرأ وصرح بفكره ..فأصبح شاذا ومضطهد !!

أهل للفكر حدود !! ومن هو الذي له الأحقية بحجر حدود فكرك أنت يا إنسان..وقص أجنحة الخيال والتحليق !! ودعس حوار أو مناقشة قد تبني منها فكرة جديدة أو تصلح مبدأ ﻷحدهم ..أو حتى يتشاركون وجدانيا عبر نقاش وحوار هادف !! قد يتولد بعدها خواطر جديدة أو مبادئ مختلفة صحيحة ...


لا بأس ..وليس بغريب ...

ف محمد صلوات ربنا عليه وسلامه ..حينما أتاهم بدين جديد ..قالوا عنه ساحر مجنون ...
ابن سينا ..ابن سنا ومن هو ابن سينا ..كفروه وهاجموه ..
أديسون ..برنارد ..مصطفى محمود ..الغزالي ..
كل أنواع المفكرين والآتين بشي جديد تكمه أفواههم ويعادون من الجميع بداية ...
لكن نرانا اليوم نسير ع نهج من هاجمهم أسيادنا..أو جدادنا ...!


ميتون أحياء ...

نعم فالروح لا تموت ..الحس لا يموت ..والحرف لا يموت ...

وإن ماتوا ....

فكيف إن أماتوهم أحياء ..
دثروهم بالرمال ...
وأعلنوا التعازي ورشوا ماء الورد والملح من بعدهم لتمحى آثارهم النجسة بنظرهم ويطهر المكان من جديد وكأنهم انتصروا بالمعركة ...!

أدركت أن لا العمر ..ولا العلم ..ولا الفقه ..يعلمون الإنسان احترام مبادئ الغير كانت ما تكن ..
وعدم شخصنة المواضيع والتنبيش بتاريخ هذا وذاك خارج نطاق المكان الذي جمعهم ...

ثورات دول تقوم بعد كبت وتهميش وتضييق فسحة العيش التي خلقت أسااسا واسعة ليتعايش معها بني آدم له كينونته وفكره وتجاربه وذاته ..

لماذا اذا لا نطبق هذه الحرية على نطاق أصغر ..كي لا تكبر ويصعب السيطرة عليها !!

لماذا يتوحب علي أن أكون لعبة مسيرة بين أيدي الكبار ..أعرتهم عقلي ليقررون عني ويفكرون بدلا مني ..ويأخذون قرارات لنفسي رغما عن أنفي ..!!

خلقنا الله أحرارا ..وسنبقى أحرارا ..وسنبعث أحرارا
كلا محاسبا على ذاته على تصرفاته ..لن تحاسب عني ولن أحاسب عنك ..

يا " كبيري" ربما سنا ربما علما ربما دينا ..
أنصحني أهلا وسهلا
ناقشني يا حبذا
احتويني ولا ترميني
أن أتيت "بجرما" أقم علي حدود الله بلا زيادة أو نقصان ..
أن أتيت "بمنكرا" عاتبني أنبني حذرني وحاول آن تتعلم "المرونة"
يا كبيري لن تكون صائبا بكل حالاتك ..ولا أنا ..
فلا يوجد مسلمات أبدية وحقائق مطلقة ..
لذا..
إياك أن تسفهني وتصلبني !
فالروح باقية ..باقية ..باقية ...
وإن "هاااجرت"...

أبا يزن ...مواضيعك تحرضني تحرضني ...
كلامي غيض من فيض ..غير خاص لشخص أو حالة أو مكان ....
أشكرك ..وأقدم تعازي الحارة للمتدثرين ..
...

ليس لدي ما اضيفه سواء التأكيد على مضمون ما اتى أعلاه
...نعم ، الكلمة الحرة مطاردة ، في كتب التاريخ والحاضر وربما المستقبل ...
انا وحتى لا ابدو وكاني مخلوق نزل مع بلل المطر وطهره ...اغتال الحرية في حياتي ! لاني لم الفها الا بعد حين ، وحين الفتها وعرفتها علمت بمكنونها وعفتها وطهرها ....!
الحرية ، هي ان أكون شجاع وأقول ما اؤمن به من فكر وراي دون خوف او وجل ..!
اعلم ان ثمنها باهظ ،قد يساوي ان يضحي المرء بنفسه ..! .يذكرني بالحظة التضحية ، عندما ينطق طفل في يد امه ويقول لها لا تخافي اقدمي وارمي بنفسك في النار من اجل اختيار قررته الحرية ،..
ثقي يا روكا وبقية الاخوان والاخوات ، متى كنا احرار حقيقة وليس ادعاء وفذلكة تنوعنا وكنا شفافين ..لان البديل عن الحرية الاجبار والقصر والفرض والقولبة ...!
انا قد أتصور ان في دورة الفلك وتبدل فصول السنة جانب من الحرية، اقصد، ان فصل الربيع له خصائصه و ما يميزه في حضوره كما بقية الفصول ، تخيلوا لو كان بإمكانها الاستطاعة على التغيير ، وكل الفصول نزعت عنه حرية الاختلاف والتباين ، وغدت كلها تتبع فصل واحد ...!
هذا مثال في الشكل والمضمون أيضا ،لان شكل الربيع يختلف كما هو الحال في مضمونه عن بقية الفصول الأخرى ،حتى في تأثيره على الكائن الحي .

اختم ؛ ان تموت حرا محتقرا، افضل الف مرة من ان تعيش منعمً امعة .

English Literature
2014- 6- 4, 10:07 AM
السلام عليكم أخوي ( english literature)



يطولي بعمرك أريد أعرفك على نفسي أكثر أنا (وأعوذُ) من كلمة أنا ، عاصرت (جيلين ) جيل سابق وجيل حاضر ،جيل الماضي يستميت بالتمسك للعادات والتقاليد المغلفة بصبغة إسلامية ، وجيل الحاضر يستميت للخروج من عباءة جيل الماضي ويرغب بالإنصهار للحداثة وبهرجة التقنية .

وعندما رديت علي موضوعك لم أشك لحظة بعقليتك الفذة من خلال قلمك المميز ،وكنت أهدف من كلامي أنه يجب أن نضع بالإعتبار معادلة ( لا أفراط ولاتفريط ) عندما قلت ( الحرية المطلقة مفسدة مطلقة ) وهذه حقيقة أخي ( english literature) ولو لاحظت أن موضوعك موجه إلى أكاديمين وليس لأناس عاديين ،فعندما ننشد الحرية فيجب أن نضع لها (ضوابط ) حتى لا نحيد عن الطريق السليم والتمسك بالمبادىء الإسلامية السمحة، أنت مواطن مثلي ترى ما أراه بالمجتمع فهناك شواهد كثيرة تنشد الحرية لكن طريقة تفكيرها للحرية غير سليمة ،وبالطرف الآخر أناس تنشد الحرية مع سعيها أن تكون هذه الحرية لاتخالف شرع الله ، طريقان لا ثلاث لهما.

أما بالنسبة لتربية اولادي فقول الرسول صلى الله عليه وسلم لايغيب عن بالي (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) فأنا لهم موجه ومسؤول دون (تحجير )فأذا رأيت فيهم أعوجاج وحياد عن الطريق السليم أتيتهم بالنصيحة وعلمتهم ماهو الطريق الصحيح مع ضرب الأمثلة الحية لهم ولن أقول لهم أعملوا كما عمل أبائكم وأجدادكم ولكن أقول لهم الإسلام أمرنا بكذا وكذا ..



أخي ( english literature) :



أتمنى أن لايفهم حديثي عن الحرية أني مخالف للتطوير ويعلم الله ان هدفي كان عدم الإنغماس بترف الدنيا وأن نجعلها وسيلة لا غاية ..



كما أشكر سعة صدرك وتحملك لغثى رأيي وتفكيري

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلنا عاصرنا المرحلتين يا اخي ماجد ..وهذا ما سبب اضطراب لنا جميعا وخضة حضارية ( بالمناسبة خضة عربية فصحى ) او كما قال صموئيل هنتنغتون صدام الحضارات.ولكني لا زلت اختلف معك ، انت اخي ماجد لا زلت توصف رشته من صيدليتك الخاصة لمفهوم الحرية ، حتى لا يخرجونا عنها ، وكذلك تشك في اهليتهم بانهم لن يستوعبوا الحرية كما ينبغي ..وذكرتني باني اطرح موضوع في منتدى اكاديمي وعليه لابد من ان افصل في الحرية حتى لا يلبسونها فضفاضة ..
على العكس تماما اخي الكريم انت جميل باختلافك معي:rose:

English Literature
2014- 6- 6, 11:08 AM
أهلاً وسهلاً
بهذا الفارس العقلي الذي يحمل رداء النص الأدبي
ماهذا الغياب !
أتعلم أننا نعيش في معتقلات فكريه ..
والهارب الذي ينجوا بجلده ويذهب بعيداً إلى بلاد المعرفة والفكر
يكون قد أحكموا عليه بالإعدام الغيبي
"زنديق، مرتد ، يشكك بالوطنيه ، عميل ، تغريبي ..
وله إن لم يستتب ، يخرج لنا قائد القبيله الفذ
والذي لم نعرف عنه سوى الهياط النبطي
وأجدادي و و وو ..

...
جدي يتواجد بالفهرس فقط ..وهذا مكانه بالتاريخ
وهذا كل ما فعله بحسب أنه (بسيط ..
وليس جدي كمال جنبلاط
أو مالك بن نبي ..

مشكلتنا ياسيدي نقدس التاريخ بمره وحلوه
وأخذنا من التاريخ مع الأسف
إسلام الأقدمين
اسلام جدي وجدك
الذين لم يعرفوا سوى
الصلاة والصوم والزكاة
في زمن
المذاهب والفرق
في زمن الحوار ودحض الشبهات الالحاديه
في هذه الموجه الماديه
وأي تاريخ يستحق الذكر
فلا بعد خالد بن الوليد فارس
ولا بعد عمر بن الخطاب عادل
ولا بعد النبي نبي ..
وتاريخنا المعاصر تشهد له (الاجداد..
فلم يكن سوى غارات بريه على خيام بعضهم البعض
بغية السرقه والجاه القبلي المتخلف
والله أني لأتعجب فالاسلام جاء لكل مايحتاجه الانسان وليس المسلم فقط
فيه حريه ومساواة وحوار وحدود وعقلانيه
لكن دائماً هم (اصحاب الفرقه الناجيه على حد قولهم
يكفرون ويزندقون ويبدعون الاخرين
وكأن الاسلام سيختفي ..
بالنهاية الفكر سبق للماده (ناحية فلسفية ..
وسيسبق كل هوى ووثنيه
عدوي أتعلم من هو عدوي
صراحةً
عدوي
هو من يفهم الدين بشكل خاطئ ..
ثم يشرع بدين السلطان ليقول أنه
الحاكم بأمر الله وظل الله في أرضه
(هم العدو فأحذرهم ...
المنافقون ..الجهله ..المغفلون ..


أبو يزن ..أحسنت




حياك الله يا نائل وانت من الأقلام التي اراهن عليها في قادم الأيام ..يعجبني طموحك وجموحك ...:106:
عندما ازدهرت الدول الإسلامية فكريا وغدت شمس المعرفة وتمددت الى المشرق وتخوم المغرب ...كان ذاك حين سمحت بالترجمات والفلسفة وعلم المنطق والموسيقى والشعر بأنواعه وحركة الفكر والفكر المضاد والتواصل مع القوميات الأخرى ، على عهد المامون مثلا كانت الترجمة على اشدها والتواصل مع بيزنطة الروم والفرس والهند ...كذلك تمددت الى بلاد الاندلس فصنعت المنجزات التي بهرت أوروبا الظلام حين ذاك ..!
.التفكير وحرية التعاطي مع كل شي ونبش الماضي وطرح الأسئلة حوله والنقد هذا ملمح الأمم الحياة ...
شكرا لك وارجو ان تكون بخير
ان اردت اقرا نصر أبو زيد

English Literature
2014- 6- 6, 11:23 AM
عقولنا فضاءات رحبة فقط تحتاج إطلاق واِحتواء
إن ضُيق عليها ستتجه إلى الكهوف المظلمة لأنها ماوجدت طريقاً توجيهياً للنور
يصحبها تضييق للروح في جلها ..
(بُلينا بأقوام يظنون بأن الله لم يهدي سواهم )
يحارب العقل لأنه إمتلأ بما يفوقهم فلم يستطيعوا له اِستيعاباً
وتحارب الروح لمرض يسمى (تفسير النوايا)

حجمتنا النمطية
وأوهن أرواحنا وعقولنا الخنق

لله دركم
أهلاً بصحبة الفكر والروح :icon1:

احسنت في الوصف .:(204):
.وكم منا يعيشون في كهوف الجهل والعزلة بل في عصر الجاهلية .!! ..التفكير النمطي والتقليدي والانحصار بين الحقنة المعرفية والعلف الفكري.. لا يصنعان في احسن تقدير الا بهائم تجتر المعرفة دون وعي ودون شعور بالمنجز والابداع
لله دركم كما انا سعيد بهذه الكوكبة.
تابعي عدنان إبراهيم ان اردت