.Perfect
2014- 9- 15, 07:58 PM
http://up.alhilalclub.com/uploads/public/2014/09/151159_h244.jpg
جلس المدافع الدولي الإسباني «جيرارد بيكيه» على دكة بدلاء برشلونة في افتتاح مباريات الجولة الثالثة من الليجا هذا الأسبوع والتي شهدت انتصار البرشا بثنائية متأخرة على ضيفه «أثلتيك بيلباو» حملت توقيع نيمار جونيور.
بيكيه حافظ على موقعه كأساسي بشكل دائم في المواسم الأخيرة رغم مستواه الباهت سواء مع فيلانوفا أو تاتا مارتينو، ويبدو أن لويس إنريكي لن يسمح بمشاركته إلا عندما يتأكد من استعادته لمستواه المعهود الذي كان عليه في عهد بيب جوارديولا أو بالأحرى قبل انشغاله بعلاقته مع المطربة الكولومبية «شاكيرا» واهتمامه بالأزياء والموضة والإعلانات.
لاعب مانشستر يونايتد وريال زرجوزا الأسبق تلقى انتقادات لاذعة بعد مباراة هولندا في افتتاح دور مجموعات كأس العالم 2014، حيث تسبب في ثلاثة أهداف على الأقل، وكان جلوسه على دكة البدلاء في المباراة التالية أمام تشيلي بقرار فني من فيثينتي ديل بوسكي أهم إنذار بالنسبة له لما ينتظره في الفترة القادمة مع المنتخب والنادي.
ولا ينبغي لأحد أن ينسى استبعاده في عدة مباريات خلال السنة الأخيرة من عهد «جوسيب جوارديولا» مع برشلونة، ومع ظهور بارتارا وانضمام جيريمي ماتيو وتوماس فيرمالين هذا الصيف من فالنسيا وآرسنال قد تصبح فرص بيكيه في كامب نو شبه معدومة إذا فشل في استرداد مستواه المعهود، فاللاعب يعيش لحظة حاسمة في حياته المهنية بعد تجاوزه الـ27 عامًا وقد يتخذ قرارًا حاسمًا في مستقبله باختيار ناد جديد.
وكان بيكيه نفسه قد اعترف بأن الموسم الماضي واحد من أسوأ مواسمه على الإطلاق، لكنه لم يعمل خلال فترة التحضير للموسم الحالي على استرداد مستواه القديم، والأمر سيزداد سوءًا مع تألق الجدد ومدى تأثير بارتارا وماسكيرانو على قوة منطقة العمق الدفاعي.
جلس المدافع الدولي الإسباني «جيرارد بيكيه» على دكة بدلاء برشلونة في افتتاح مباريات الجولة الثالثة من الليجا هذا الأسبوع والتي شهدت انتصار البرشا بثنائية متأخرة على ضيفه «أثلتيك بيلباو» حملت توقيع نيمار جونيور.
بيكيه حافظ على موقعه كأساسي بشكل دائم في المواسم الأخيرة رغم مستواه الباهت سواء مع فيلانوفا أو تاتا مارتينو، ويبدو أن لويس إنريكي لن يسمح بمشاركته إلا عندما يتأكد من استعادته لمستواه المعهود الذي كان عليه في عهد بيب جوارديولا أو بالأحرى قبل انشغاله بعلاقته مع المطربة الكولومبية «شاكيرا» واهتمامه بالأزياء والموضة والإعلانات.
لاعب مانشستر يونايتد وريال زرجوزا الأسبق تلقى انتقادات لاذعة بعد مباراة هولندا في افتتاح دور مجموعات كأس العالم 2014، حيث تسبب في ثلاثة أهداف على الأقل، وكان جلوسه على دكة البدلاء في المباراة التالية أمام تشيلي بقرار فني من فيثينتي ديل بوسكي أهم إنذار بالنسبة له لما ينتظره في الفترة القادمة مع المنتخب والنادي.
ولا ينبغي لأحد أن ينسى استبعاده في عدة مباريات خلال السنة الأخيرة من عهد «جوسيب جوارديولا» مع برشلونة، ومع ظهور بارتارا وانضمام جيريمي ماتيو وتوماس فيرمالين هذا الصيف من فالنسيا وآرسنال قد تصبح فرص بيكيه في كامب نو شبه معدومة إذا فشل في استرداد مستواه المعهود، فاللاعب يعيش لحظة حاسمة في حياته المهنية بعد تجاوزه الـ27 عامًا وقد يتخذ قرارًا حاسمًا في مستقبله باختيار ناد جديد.
وكان بيكيه نفسه قد اعترف بأن الموسم الماضي واحد من أسوأ مواسمه على الإطلاق، لكنه لم يعمل خلال فترة التحضير للموسم الحالي على استرداد مستواه القديم، والأمر سيزداد سوءًا مع تألق الجدد ومدى تأثير بارتارا وماسكيرانو على قوة منطقة العمق الدفاعي.