القلب النابض
2010- 2- 18, 01:52 PM
أتقـن الفن البديـل لـ آلغضـب ../
عِنْدَمَا لا تَسْمَع أيْ صَوْت يُشَتِّتُكَ أوْ يَفْقِدُكَ تَرْكِيزُك
تُحَاولأنْ تَسْتَمَع لِلْهُدُوءْ, تُرَكِّز حَتّى تَسْمَع دَقّاتِ قَلْبِكَ فِيأذنَيْك
العَقْل يَصْفُو مِنْ كُل شَيءْ, وَتَبْدَأ بِالتّفْكِير فِي كُل مَامَرّ بِك مُنْذ ُالصّبَاح
نَعَم .. الهُدُوءْ سِمَة ُ ُمِن سِمَاتِ النّجَاح ..
وَالهُدُوءْ تَعْبِيرُ ُعَنْ شَخْصِيَّةٍ قَويَّةوَمُتَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنْوَانُ ُلإنْسَان ٍ وَاعِي !
وَبِالعَكْستَمَامًا ذلِكَ الإنْسَانُ الَّذِي يَفُورُ لأتْفَهِ الأسْبَاب, وَيَهِيج لأسْخَفِالأمُور ..
فَإنّهُ يُعْتَبَر إنْسَانُ ُضَعِيفُ الشّخْصِيَّة, ضَعِيفُ العَقْل, وَضَعِيفُ الإرَادَة ..
يَقُول عُلَمَاءُالنّفْس :-
.. [ إنّ الإنْسَانَالذِي يَغْضَبْ لأتْفَهِ الأسْبَابْ هُوَ إنْسَانُ ُرَكِيكُ الشّخْصِيّة ] ..
فَالإنْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الَّذِي يَسْتَطِيع أنْ يَفُوز بِقُلُوبِالآخَرين
الهُدُوءْ بِكُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنَى قَادِرُ ُعَلى صِنَاعَةِالعَجَائِبْ, وَالتّأثِير عَلَى النّفُوس الغَلِيظة
..العُنْفْ يُوَلّدالعُنْفْ, وَالغَضَبْ يُوَلّد الغَضَبْ ..
.. أمّا الهُدُوءْ فَإنّهيَطْفِئْ الغَضَبْ كَمَا يَطْفِئْ المَاءُ النَّار ..
.. كُن هَادِئًا فِيتَعَامُلِكَ مَعَ الآخَرين ..
.. وَاسْتَخْدَم لَبَاقَتُكَ مَعَ المُسِيئِينإلَيْك ..
.. وَتَكَلّم بِعِبَارَاتٍ رَزينَة وَودِّيَة ..
.. فَهَذا هُوَأقْصَرُ الطّرُق لِكَسْبِ الآخَرينْ وَنَيْل إعْجَابَهُم !
.. كُنْ هَادِئًاتَصْنَعُ المُعْجِزَات ..
وَلا تَنْسَى
أنْتَ المَسْؤُول عَنْ طَريقَةمُعَامَلَةِ النّاس لَك ..
.. عَبِّر عَنْ غَضَبِك, وَلَكِن بِحِكْمَة .. فَإنْ كَانَ وَلابُد مِنْ العَتَبْ فَبِالحُسْنَى ..
.. [ وَجَادِلْهُمبِالَّتِي هِيَ أحْسَن ] ..
إذاً أقُولُ لَك :-
أتقن الفَنْالبَدِيل لِلْغَضَبْ !
عِنْدَمَا لا تَسْمَع أيْ صَوْت يُشَتِّتُكَ أوْ يَفْقِدُكَ تَرْكِيزُك
تُحَاولأنْ تَسْتَمَع لِلْهُدُوءْ, تُرَكِّز حَتّى تَسْمَع دَقّاتِ قَلْبِكَ فِيأذنَيْك
العَقْل يَصْفُو مِنْ كُل شَيءْ, وَتَبْدَأ بِالتّفْكِير فِي كُل مَامَرّ بِك مُنْذ ُالصّبَاح
نَعَم .. الهُدُوءْ سِمَة ُ ُمِن سِمَاتِ النّجَاح ..
وَالهُدُوءْ تَعْبِيرُ ُعَنْ شَخْصِيَّةٍ قَويَّةوَمُتَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنْوَانُ ُلإنْسَان ٍ وَاعِي !
وَبِالعَكْستَمَامًا ذلِكَ الإنْسَانُ الَّذِي يَفُورُ لأتْفَهِ الأسْبَاب, وَيَهِيج لأسْخَفِالأمُور ..
فَإنّهُ يُعْتَبَر إنْسَانُ ُضَعِيفُ الشّخْصِيَّة, ضَعِيفُ العَقْل, وَضَعِيفُ الإرَادَة ..
يَقُول عُلَمَاءُالنّفْس :-
.. [ إنّ الإنْسَانَالذِي يَغْضَبْ لأتْفَهِ الأسْبَابْ هُوَ إنْسَانُ ُرَكِيكُ الشّخْصِيّة ] ..
فَالإنْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الَّذِي يَسْتَطِيع أنْ يَفُوز بِقُلُوبِالآخَرين
الهُدُوءْ بِكُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنَى قَادِرُ ُعَلى صِنَاعَةِالعَجَائِبْ, وَالتّأثِير عَلَى النّفُوس الغَلِيظة
..العُنْفْ يُوَلّدالعُنْفْ, وَالغَضَبْ يُوَلّد الغَضَبْ ..
.. أمّا الهُدُوءْ فَإنّهيَطْفِئْ الغَضَبْ كَمَا يَطْفِئْ المَاءُ النَّار ..
.. كُن هَادِئًا فِيتَعَامُلِكَ مَعَ الآخَرين ..
.. وَاسْتَخْدَم لَبَاقَتُكَ مَعَ المُسِيئِينإلَيْك ..
.. وَتَكَلّم بِعِبَارَاتٍ رَزينَة وَودِّيَة ..
.. فَهَذا هُوَأقْصَرُ الطّرُق لِكَسْبِ الآخَرينْ وَنَيْل إعْجَابَهُم !
.. كُنْ هَادِئًاتَصْنَعُ المُعْجِزَات ..
وَلا تَنْسَى
أنْتَ المَسْؤُول عَنْ طَريقَةمُعَامَلَةِ النّاس لَك ..
.. عَبِّر عَنْ غَضَبِك, وَلَكِن بِحِكْمَة .. فَإنْ كَانَ وَلابُد مِنْ العَتَبْ فَبِالحُسْنَى ..
.. [ وَجَادِلْهُمبِالَّتِي هِيَ أحْسَن ] ..
إذاً أقُولُ لَك :-
أتقن الفَنْالبَدِيل لِلْغَضَبْ !