غافل الهـم قلبي
2014- 12- 30, 01:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يسخِّر الكثير من الطلاب جهودهم وخاصةً في أوقات الاختبارات لتحليل شخصية الدكتور هل هو ( ذكي ، متوسط الذكاء ، مباشر ، ..... الخ ) ، متناسين حقيقة وهي أنهم هم من يعزز هذا الفكر في نفوسهم بإهمال المذاكرة أو الاعتماد على ما يكتب في الملتقى فقط ، بعيدين كلياً عن أخذ الأمور من مصدرها وهي الملزمة المقررة من الدكتور والتي لا يتوانى الكثير من المبدعين والمبدعات في ترتيبها وتنسيقها لتكون بين أيدينا
هذا واقع مؤلم ومجتمعنا لا أقول الكل طبعاً ولا الأغلب ولكن هناك نسبة تنذر بوجود أزمة تخاذل وتواكل نهايتها لا شيء فقط لا شيء ، يتحدث الشخص بلسان غيره ويأخذ فكر غيره والبعض قد يضحك مثل غيره والبعض اتجه لأن يكون أراجوزاً للتهريج
أكتب هذه الكلمات في وقت غير مناسب للكثير قبل بدء آخر اختبار لنا اليوم بساعتين تقريباً ، وهو ما يجعل البعض يجعله موضوعاً غير هادف ، ولكن ما يهمني أن نكون لسان حالنا وفكر أنفسنا لا مانع بأن نأخذ الإيجابي ولكن لا يكون كل الإيجابي فنفس الإنسان لديها الكثير ، ونحتاج إلى التنويع في الأفكار وعدم الانسياق وراء هذا وذاك
مع أجمل تمنياتي لكم بطول العمر في رضى رب البشر ، وأن نلتقي جميعاً في جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين .
وتقبلوا جُلّ احترامي ؛؛؛؛
يسخِّر الكثير من الطلاب جهودهم وخاصةً في أوقات الاختبارات لتحليل شخصية الدكتور هل هو ( ذكي ، متوسط الذكاء ، مباشر ، ..... الخ ) ، متناسين حقيقة وهي أنهم هم من يعزز هذا الفكر في نفوسهم بإهمال المذاكرة أو الاعتماد على ما يكتب في الملتقى فقط ، بعيدين كلياً عن أخذ الأمور من مصدرها وهي الملزمة المقررة من الدكتور والتي لا يتوانى الكثير من المبدعين والمبدعات في ترتيبها وتنسيقها لتكون بين أيدينا
هذا واقع مؤلم ومجتمعنا لا أقول الكل طبعاً ولا الأغلب ولكن هناك نسبة تنذر بوجود أزمة تخاذل وتواكل نهايتها لا شيء فقط لا شيء ، يتحدث الشخص بلسان غيره ويأخذ فكر غيره والبعض قد يضحك مثل غيره والبعض اتجه لأن يكون أراجوزاً للتهريج
أكتب هذه الكلمات في وقت غير مناسب للكثير قبل بدء آخر اختبار لنا اليوم بساعتين تقريباً ، وهو ما يجعل البعض يجعله موضوعاً غير هادف ، ولكن ما يهمني أن نكون لسان حالنا وفكر أنفسنا لا مانع بأن نأخذ الإيجابي ولكن لا يكون كل الإيجابي فنفس الإنسان لديها الكثير ، ونحتاج إلى التنويع في الأفكار وعدم الانسياق وراء هذا وذاك
مع أجمل تمنياتي لكم بطول العمر في رضى رب البشر ، وأن نلتقي جميعاً في جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين .
وتقبلوا جُلّ احترامي ؛؛؛؛