مجتهد ..
2015- 1- 1, 02:20 PM
شيءٌ عظيم .. أن تكون ثقتنا بالله تعالى وبمعونته من غير حدود.
شيءٌ عظيم .. أن يكون الواحد منا مظنة للمساندة في الشدائد والطوارئ.
قد يكون للمرأة أولادٌ عِدّة .. ولكن واحداً منهم هو الذي تعتقد أنه يمكن أن تلجأ إليه عند الشِدّة، كأن تقضي باقي عمرها معه في بيته
وواحدٌ منهم فقط هو الذي يمكن أن تطلب منه المال لمساعدة أمها أو أختها أو ولدٌ آخر من أولادها.
قد يكون للمرأة عددٌ من الإخوة .. لكن واحداً منهم فقط هو الذي يخطر في بالها، وتعنيه فعلاً حين تقول .. أنا ذاهبةٌ إلى بيت أخي .
قد يكون للواحد منّا أصدقاء عديدون .. لكن واحداً منهم فقط هو الذي يخطر في باله حين يحتاج إلى من يذهب به إلى المستشفى الساعة الثالثة فجراً، ويخطر في باله حين يحتاج إلى مال يقترضه في ظرف صعب .
أن يكون المرءُ سنداً .. يعني أن يكون
قِمّةٌ في بِرّ والديه وصلة الرّحِم .. أو
قِمّةٌ في نجدة الأصدقاء .. أو
قِمّةٌ في إغاثة الملهوف
وهناك دائماً .. قمةٌ أعلى من قمة
وإن بين أهل الفضل والمعروف .. من ينفق على مئات الأسر من فقراء المسلمين
إنه سند لألف أو ألفين من الناس، وإن كل واحد منهم يعتقد أنه سيكون بخير ما دام فلان بخير ..!!
هنيئاً ثم هنيئاً .. لمن تُناط به الآمال العِراض من الأهل وذوي الحاجات.
هنيئاً ثم هنيئاً .. لمن يعتقد الكثيرون أنهم في أمان مادام موجوداً.
بشيء من التضحية .. وشيء من التخلي عن حظوظ النفس .. يمكن للمرء أن يكون سنداً لشخصٍ واحد على الأقل، فيكون أشبه بجندي باسل أصيب زميل له فحمله على ظهره ليبعده عن مرمى نيران العدو.
أكرِم بهذا العبد الذي اختاره الله و جعلهُ سببًا في نفع الناس
و اعلم أن مثل هذا لا يُخزيه الله أبداً
فمن أحسن إلى عباد الله .. كان الله إليه بكل خيرٍ أسرع
ويسّره لليُسرى، وفتح له أبواب العلم
بل وسيرى من ألطافِ الله ما لا يخطر على بال
اللهم اجعلني وأحبتي سببا في نفع الناس
شيءٌ عظيم .. أن يكون الواحد منا مظنة للمساندة في الشدائد والطوارئ.
قد يكون للمرأة أولادٌ عِدّة .. ولكن واحداً منهم هو الذي تعتقد أنه يمكن أن تلجأ إليه عند الشِدّة، كأن تقضي باقي عمرها معه في بيته
وواحدٌ منهم فقط هو الذي يمكن أن تطلب منه المال لمساعدة أمها أو أختها أو ولدٌ آخر من أولادها.
قد يكون للمرأة عددٌ من الإخوة .. لكن واحداً منهم فقط هو الذي يخطر في بالها، وتعنيه فعلاً حين تقول .. أنا ذاهبةٌ إلى بيت أخي .
قد يكون للواحد منّا أصدقاء عديدون .. لكن واحداً منهم فقط هو الذي يخطر في باله حين يحتاج إلى من يذهب به إلى المستشفى الساعة الثالثة فجراً، ويخطر في باله حين يحتاج إلى مال يقترضه في ظرف صعب .
أن يكون المرءُ سنداً .. يعني أن يكون
قِمّةٌ في بِرّ والديه وصلة الرّحِم .. أو
قِمّةٌ في نجدة الأصدقاء .. أو
قِمّةٌ في إغاثة الملهوف
وهناك دائماً .. قمةٌ أعلى من قمة
وإن بين أهل الفضل والمعروف .. من ينفق على مئات الأسر من فقراء المسلمين
إنه سند لألف أو ألفين من الناس، وإن كل واحد منهم يعتقد أنه سيكون بخير ما دام فلان بخير ..!!
هنيئاً ثم هنيئاً .. لمن تُناط به الآمال العِراض من الأهل وذوي الحاجات.
هنيئاً ثم هنيئاً .. لمن يعتقد الكثيرون أنهم في أمان مادام موجوداً.
بشيء من التضحية .. وشيء من التخلي عن حظوظ النفس .. يمكن للمرء أن يكون سنداً لشخصٍ واحد على الأقل، فيكون أشبه بجندي باسل أصيب زميل له فحمله على ظهره ليبعده عن مرمى نيران العدو.
أكرِم بهذا العبد الذي اختاره الله و جعلهُ سببًا في نفع الناس
و اعلم أن مثل هذا لا يُخزيه الله أبداً
فمن أحسن إلى عباد الله .. كان الله إليه بكل خيرٍ أسرع
ويسّره لليُسرى، وفتح له أبواب العلم
بل وسيرى من ألطافِ الله ما لا يخطر على بال
اللهم اجعلني وأحبتي سببا في نفع الناس