firass al-lami
2015- 1- 27, 09:40 PM
لكي تتطور في اللغة الانجليزية يجب أن تدرك أن اللغة لن تأتي من الاكتفاء بما يشرحه دكاترة اللغة الانجليزية في القسم مهما كانت مستوياتهم و مهما تفانوا في الشرح و أنا هنا لا أقلل منهم بل بالعكس تماما أعتقد أنهم يقودون طلابهم لتجربة ثرية شيقة فيها شيء من الصعوبة
أحد النصائح التي أقدمها لكم هي البحث عن شريك لغوي من أصحاب اللغة الأم و الحديث معه من أجل تطوير مهارتي التحدث و الاستماع
أحيانا تكون فرصة اللقاء وجها لوجه سانحة في أي مدينة
و للحصول على فرصة ايجاد تلك الأحاديث و استدامتها تذكر بأن المسألة أخذ و عطاء و أنك ينبغي أن تقدم لهذا الشريك ما يغريه باللقاء معك مرة و مرتين و ثلاثة
هنالك من الأمريكان و البريطانيين و النيوزلنديين و الأستراليين و الجنوب أفريقيين و الكنديين من يريد تعلم لغة أخرى كاللغة العربية أو يريد التعرف على ثقافة السعودية أو يريد تمضية الوقت و اكتساب معلومات و أحيانا هنالك فرصة لممارسة نشاطات مشتركة كما أن هنالك من المسلمين من يريد التعرف لسعوديين و أحيانا من الممكن ايجاد عائلة غربية تريد تمضية الوقت مع عائلة سعودية
حين كنت في الولايات المتحدة تعلمت كثيرا من خلال تلك اللقاءات لأن الشريك اللغوي يمتلك ثقافة و في المقابل كنت أعلمهم مفردات عربية أو الحروف العربية في حين أن البعض منهم كان يأتي بمقال قد قرأه أو فيلم شاهده و يطرح أسئلة
غالبا الأماكن العامة مكان مناسب للقاء و أحيانا تكون الجامعة مكان ملائم
ستجدون العديد من هؤلاء في مواقع كثيرة يبحثون عن أناس يتحدثون العربية أو يبحثون عن تكوين علاقات صداقة
من هؤلاء أساتذة لغة انجليزية و مهندسين و أطباء و ممرضات و ربات بيوت
الجزء الممتع في النقاشات هو فضول هؤلاء الغربيين و سؤالهم عن رأيك بقيادة المرأة و عن الحجاب و الاسلام و ربما عن الثورات العربية و هي تجربة رائعة تدفعك للقدرة على التعبير عن رأيك و الدفاع عنه بعقلانية أمام شخص يتبني وجهة نظر مخالفة تماما في عدة مواضيع
لاحقا سأتحدث عن بعض المواقف الطريفة أثناء لقائي ببعض هؤلاء الشركاء اللغويين في الولايات المتخدة و السعودية
أحد النصائح التي أقدمها لكم هي البحث عن شريك لغوي من أصحاب اللغة الأم و الحديث معه من أجل تطوير مهارتي التحدث و الاستماع
أحيانا تكون فرصة اللقاء وجها لوجه سانحة في أي مدينة
و للحصول على فرصة ايجاد تلك الأحاديث و استدامتها تذكر بأن المسألة أخذ و عطاء و أنك ينبغي أن تقدم لهذا الشريك ما يغريه باللقاء معك مرة و مرتين و ثلاثة
هنالك من الأمريكان و البريطانيين و النيوزلنديين و الأستراليين و الجنوب أفريقيين و الكنديين من يريد تعلم لغة أخرى كاللغة العربية أو يريد التعرف على ثقافة السعودية أو يريد تمضية الوقت و اكتساب معلومات و أحيانا هنالك فرصة لممارسة نشاطات مشتركة كما أن هنالك من المسلمين من يريد التعرف لسعوديين و أحيانا من الممكن ايجاد عائلة غربية تريد تمضية الوقت مع عائلة سعودية
حين كنت في الولايات المتحدة تعلمت كثيرا من خلال تلك اللقاءات لأن الشريك اللغوي يمتلك ثقافة و في المقابل كنت أعلمهم مفردات عربية أو الحروف العربية في حين أن البعض منهم كان يأتي بمقال قد قرأه أو فيلم شاهده و يطرح أسئلة
غالبا الأماكن العامة مكان مناسب للقاء و أحيانا تكون الجامعة مكان ملائم
ستجدون العديد من هؤلاء في مواقع كثيرة يبحثون عن أناس يتحدثون العربية أو يبحثون عن تكوين علاقات صداقة
من هؤلاء أساتذة لغة انجليزية و مهندسين و أطباء و ممرضات و ربات بيوت
الجزء الممتع في النقاشات هو فضول هؤلاء الغربيين و سؤالهم عن رأيك بقيادة المرأة و عن الحجاب و الاسلام و ربما عن الثورات العربية و هي تجربة رائعة تدفعك للقدرة على التعبير عن رأيك و الدفاع عنه بعقلانية أمام شخص يتبني وجهة نظر مخالفة تماما في عدة مواضيع
لاحقا سأتحدث عن بعض المواقف الطريفة أثناء لقائي ببعض هؤلاء الشركاء اللغويين في الولايات المتخدة و السعودية