shahood
2015- 4- 1, 09:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم . . . :106:
الحمدلله وسبحان الله ولااله الا الله والله اكبر . . .
توكلت على الله . . . اتمنى من الكل المشاركه ولي ولكم الاجر باذن الله احبتي في الله . . . :004:
^
^
^
^
^
^
^
(آية عن الصبر على الأبتلاء ) :106:
1- قال الله تعالى: (( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ <> لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُور )) .(الحديد:22-23)
ما أصاب من مصيبة في الأرض : أي بالجدب وذهاب المال .
ولا في أنفسكم : أي بالمرض وفقد الولد .
إلا في كتاب من قبل من نبرأها: أي في اللوح المحفوظ قبل أن نخلقها .
إن ذلك على الله يسير: أي سهل ليس بالصعب .
لكيلا تأسوا على ما فاتكم: أي لكيلا تحزنوا على ما فاتكم أي مما تحبون من الخير .
ولا تفرحوا بما آتاكم: أي بما أعطاكم فرح البطر أما فرح الشكر فهو مشروع
2- قال الله تعالى: (( مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )) .(التغابن-11)
3- قال الله تعالى: (( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون )) .(التوبة-51)
4- قال الله تعالى: (( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُور )) .(القمان-17)
5- قال الله تعالى: (( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم )) . (يونس-107)
6- قال الله تعالى: (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ )) .(محمد-31)
7- قال الله تعالى: (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ <> الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ <> أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) .(البقره:155-157)
لابتلاء: الاختبار والامتحان لإِظهار ما عليه الممتحن من قوة أو ضعف .
الصبر: حمل النفس على المكروه وتوطينها على احتمال المكاره .
المصيبة: ما يصيب العبد من ضرر في نفسه أو أهله أو ماله .
الصلوات: جمع صلاة وهي من الله تعالى هنا المغفرة لعطف الرحمة عليها .
ورحمة: الرحمة الإِنعام وهو جلب ما يسر ودفع ما يضر ، وأعظم ذلك دخول الجنة بعد النجاة من النار.
المهتدون: إلى طريق السعادة والكمال بإيمانهم وابتلاء الله تعالى لهم وصبرهم على ذلك .
(حديث عن الصبر على الأبتلاء) :004:
1- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما يُصيبُ المُسلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلا كَفَّرَ اللهُ بِها مِن خَطاياهُ)) رواه البخاري و مسلم .
وفي رواية لمسلم (( ما يصيبُ المؤمنَ من وصبٍ ، ولا نصبٍ ، ولا سقمٍ ، ولا حَزنٍ ، حتَّى الهمَّ يُهمُّه ، إلَّا كفَّر به من سيِّئاتِه )) . النصب: التعب & الوصب: المرض .
2- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( من يُرِدِ اللَّهُ بِه خيرًا يُصِبْ مِنهُ)) رواه البخاري .
3- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إنَّ عِظَمَ الجزاءِ مع عِظَمِ البلاءِ ، وإنَّ اللهَ تعالَى إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم ، فمن رضِي فله الرِّضا ومن سخِط فله السُّخطُ )) رواه الترمذي .
4- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما مِن مصيبةٍ تصيبُ المسلِمَ إلَّا كفَّرَ اللَّهُ بِها عنهُ ، حتَّى الشَّوكةِ يُشاكُها )) رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم (( لا تصيبُ المؤمنَ شوكةٌ فما فوقها ، إلَّا قصَّ اللهُ بها من خطيئتِه )) .
وفي أخرى (( ما يصيبُ المؤمنَ من شوكةٍ فما فوقها ، إلَّا رفعه اللهُ بها درجةً ، أو حطَّ عنه خطيئةً)) .
5- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ والمُؤْمِنَةِ في نفسِهِ وولدِهِ ومالِهِ ، حتَّى يلقَى اللهَ وما علَيهِ خطيئةٌ)) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح والحاكم .
6- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إذا أرادَ اللَّهُ بعبدِهِ الخيرَ عجَّلَ لهُ العقوبةَ في الدُّنيا ، وإذا أرادَ بعبدِهِ الشَّرَّ أمسَكَ عنهُ بذنبِهِ حتَّى يوافى بهِ يومَ القيامةِ)) رواه الترمذي .
^^ :verycute::004:
الحمدلله وسبحان الله ولااله الا الله والله اكبر . . .
توكلت على الله . . . اتمنى من الكل المشاركه ولي ولكم الاجر باذن الله احبتي في الله . . . :004:
^
^
^
^
^
^
^
(آية عن الصبر على الأبتلاء ) :106:
1- قال الله تعالى: (( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ <> لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُور )) .(الحديد:22-23)
ما أصاب من مصيبة في الأرض : أي بالجدب وذهاب المال .
ولا في أنفسكم : أي بالمرض وفقد الولد .
إلا في كتاب من قبل من نبرأها: أي في اللوح المحفوظ قبل أن نخلقها .
إن ذلك على الله يسير: أي سهل ليس بالصعب .
لكيلا تأسوا على ما فاتكم: أي لكيلا تحزنوا على ما فاتكم أي مما تحبون من الخير .
ولا تفرحوا بما آتاكم: أي بما أعطاكم فرح البطر أما فرح الشكر فهو مشروع
2- قال الله تعالى: (( مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )) .(التغابن-11)
3- قال الله تعالى: (( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون )) .(التوبة-51)
4- قال الله تعالى: (( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُور )) .(القمان-17)
5- قال الله تعالى: (( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم )) . (يونس-107)
6- قال الله تعالى: (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ )) .(محمد-31)
7- قال الله تعالى: (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ <> الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ <> أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) .(البقره:155-157)
لابتلاء: الاختبار والامتحان لإِظهار ما عليه الممتحن من قوة أو ضعف .
الصبر: حمل النفس على المكروه وتوطينها على احتمال المكاره .
المصيبة: ما يصيب العبد من ضرر في نفسه أو أهله أو ماله .
الصلوات: جمع صلاة وهي من الله تعالى هنا المغفرة لعطف الرحمة عليها .
ورحمة: الرحمة الإِنعام وهو جلب ما يسر ودفع ما يضر ، وأعظم ذلك دخول الجنة بعد النجاة من النار.
المهتدون: إلى طريق السعادة والكمال بإيمانهم وابتلاء الله تعالى لهم وصبرهم على ذلك .
(حديث عن الصبر على الأبتلاء) :004:
1- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما يُصيبُ المُسلِمَ، مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا هَمٍّ ولا حُزْنٍ ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتى الشَّوْكَةِ يُشاكُها، إلا كَفَّرَ اللهُ بِها مِن خَطاياهُ)) رواه البخاري و مسلم .
وفي رواية لمسلم (( ما يصيبُ المؤمنَ من وصبٍ ، ولا نصبٍ ، ولا سقمٍ ، ولا حَزنٍ ، حتَّى الهمَّ يُهمُّه ، إلَّا كفَّر به من سيِّئاتِه )) . النصب: التعب & الوصب: المرض .
2- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( من يُرِدِ اللَّهُ بِه خيرًا يُصِبْ مِنهُ)) رواه البخاري .
3- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إنَّ عِظَمَ الجزاءِ مع عِظَمِ البلاءِ ، وإنَّ اللهَ تعالَى إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم ، فمن رضِي فله الرِّضا ومن سخِط فله السُّخطُ )) رواه الترمذي .
4- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما مِن مصيبةٍ تصيبُ المسلِمَ إلَّا كفَّرَ اللَّهُ بِها عنهُ ، حتَّى الشَّوكةِ يُشاكُها )) رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم (( لا تصيبُ المؤمنَ شوكةٌ فما فوقها ، إلَّا قصَّ اللهُ بها من خطيئتِه )) .
وفي أخرى (( ما يصيبُ المؤمنَ من شوكةٍ فما فوقها ، إلَّا رفعه اللهُ بها درجةً ، أو حطَّ عنه خطيئةً)) .
5- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ والمُؤْمِنَةِ في نفسِهِ وولدِهِ ومالِهِ ، حتَّى يلقَى اللهَ وما علَيهِ خطيئةٌ)) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح والحاكم .
6- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إذا أرادَ اللَّهُ بعبدِهِ الخيرَ عجَّلَ لهُ العقوبةَ في الدُّنيا ، وإذا أرادَ بعبدِهِ الشَّرَّ أمسَكَ عنهُ بذنبِهِ حتَّى يوافى بهِ يومَ القيامةِ)) رواه الترمذي .
^^ :verycute::004: