hboo
2015- 5- 8, 01:31 AM
احد الطلاب جزاه الله خير بمستوى 2 منزل الاسئله
يالله هلموو :71:
اللي متأكد من الاجابات يتفضل يجاوب (غير كذا لا يجاوب) عشان نعتمد نسخة نهائية والأهم تكون صحيحة....
(1) يحمل قول الرسول (ص) "انما بعثت لأتمم صالح الاخلاق" على:
(أ) المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني
(ب) الفعل الصادر من خلق الانسان
(ت) حال للنفس راسخة تصدر عنها الأفعال من خير او شر بسهولة
(ث) الطبع والسجية
(2) قال (ص) "من حدث في مجلس بحديث فالتفت فهي:
(أ) خيانة
(ب) أمانة
(ت) طهارة
(ث) سفاهة
(3) عدم الاستئذان من الرئيس وتجاهله يؤدي الى التنافر والتباغض بين الأطراف ويتنافى مع خلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الاستقامة المهنية
(ت) المحبة المهنية
(ث) التعاون المهني
(4) يدل قول الله تعالى "والكاظمين الغيظ" على ان المطلوب في الغيظ:
(أ) قمعه كلياً
(ب) منعه كلياً والقضاء عليه
(ت) إهماله وتركه
(ث) قهره وإسلاسه بالرياضة والمجاهدة
(5) الذي قال فيه (ص) "والذي نفسي بيده، ما لقيك الشيطان سالكا فجا قط، الا سلك فجا غير فجك" هو:
(أ) أبو بكر الصديق (رض)
(ب) عمر بن الخطاب (رض)
(ت) عثمان بن عفان (رض)
(ث) علي بن ابي طالب (رض)
(6) الاعتناء بالنظافة الشخصية واختيار الزي المناسب لطبيعة المهنة من خصال خلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) المحبة المهنية
(ث) التعاون المهني
(7) الأفعال التي تتكرر من صاحبها على نسق واحد حتى تصبح عادة مستقرة لديه تسمى:
(أ) الخُلُق
(ب) الجبلة
(ت) الفطرة
(ث) الضمير
(8) يقول النبي (ص) : "غفر الله لبغي في ......... :
(أ) هرة حبستها
(ب) دجاجة نصبتها غرضا
(ت) كلب حبسته
(ث) كلب سقته
(9) طريقة اشبا الغرائز والدوافع، هو الجانب المرتبط:
(أ) بالفطرة
(ب) بالخُلُق
(ت) بالجبلة
(ث) بالغرائز
(10) تقوم الدعوات المادية (للطبيعين) على الدعوة الى:
(أ) عدم الاستسلام للطبيعة
(ب) عدم الانسياق وراء الطبيعة
(ت) الاستجابة لمتطلبات الطبيعة
(ث) الاستعلاء على الطبيعة والتنكر لها
(11) أقام الإسلام نظامه الأخلاقي على أسس علمية تتمثل في القوانين الأساسية للحياة، مثل قانون:
(أ) الحفاظ على الحياة
(ب) التضحية بالحياة
(ت) الحد من النسل
(ث) قانون مكافحة الفقر
(12) التزام الشخص بما يصدر عنه قولا او عملا يسمى:
(أ) المسؤولية
(ب) الالزام
(ت) الجزاء
(ث) الامامة
(13) تختلف الاخلاق الإسلامية عن التقاليد اختلافاً كبيراً، ويتجلى ذلك في ان:
(أ) الاخلاق تتغير والتقاليد ثابتة لا تتغير
(ب) الاخلاق والتقاليد تتغير
(ت) الاخلاق والتقاليد لا تتغير
(ث) التقاليد تتغير والأخلاق ثابتة لا تتغير
(14) قول النبي (ص) "من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه" يدل على المسؤولية:
(أ) الفردية
(ب) الشخصية
(ت) التقصيرية
(ث) الاجتماعية (التكافلية)
(15) اعتبر الإسلام كل سلوك يحافظ على الحياة وينميها، سلوكا أخلاقيا راقيا، ومن ثم حث على:
(أ) صلة الارحام
(ب) الاكل والشرب والنوم
(ت) طلب العلم
(ث) عدم الاستسلام للجهل والخرافة
(16) قال النبي (ص) "ألا اخبركم بأفضل من درجة الصيام والصدقة والصلاة؟ قالوا: بلى، قال:
(أ) اصلاح ذات البين
(ب) الزواج
(ت) زيارة الاصحاب
(ث) مجالسة الصالحين
(17) كان زيد بن حارثة (رض) عبدا لإحدى زوجات الرسول (ص) فأهدته له بعد زواجهما، وهذه الزوجة:
(أ) عائشة (رض)
(ب) خديجة (رض)
(ت) زينب (رض)
(ث) حفصة (رض)
(18) محافظة ممارس المهنة على سمعته وسمعة مهنته نظيفة بعيدة عن كل ما يلوثها يندرج في خلق:
(أ) الطهارة المهنية (النزاهة)
(ب) الأمانة المهنية
(ج) المحبة المهنية
(د) التعاون المهني
(19) الذي عرف بثباته يوم وفاة النبي (ص) وقال: يا أيها الناس من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات هو:
(أ) أبو بكر الصديق (رض)
(ب) عمر بن الخطاب (رض)
(ت) عثمان بن عفان (رض)
(ث) علي بن ابي طالب (رض)
(20) التدليس والغش من خلال وضع اصباغ خادعة تخفي حقيقة حالة السلعة مخالف لخلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(21) لما سُئل النبي (ص) "من أحب عباد الله الى الله؟" أجاب:
(أ) اكثرهم علما
(ب) اكثرهم بذلا وعطاء
(ت) احسنهم خُلُقا
(ث) اشرفهم نسبا
(22) تجلت الدعوات الروحية في فلسفات وأديان انتشرت:
(أ) بين الاغريق
(ب) بين الرومان
(ت) في الهند والصين
(ث) في أوروبا الحديثة
(23) "الامامة موضوعة لخلافة النبوة في حراسة الدين وسياسية الدنيا"، وسياسة الدنيا انما تكون:
(أ) بتطبيق الشريعة
(ب) بردع الخارج على الدين
(ت) بمنع الابتداع في الدين
(ث) بتحقيق العدل بين الرعية وايصال الحقوق الى أصحابها
(24) يقول النبي (ص) "الكبر بطر الحق، وغمط الناس"، وغمط الناس يعني:
(أ) اعتزالهم
(ب) تعظيم قدرهم
(ت) اكل أموالهم
(ث) احتقارهم
(25) التيسير على المعسر، والسعي في قضاء حوائج الناس، يندرج في خُلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(26) اكثر ما يعرف الناس من سيرة الامام أحمد بن حنبل:
(أ) جهاده وقتاله الكفار
(ب) محاربته للمرتدين
(ت) ثباته في محنة خلق القرآن
(ث) مجابهته للملحدين
(27) كان الخليفة الراشد أبو بكر الصديق (رض) يعمل في:
(أ) النجارة
(ب) الحدادة
(ت) الزراعة
(ث) التجارة
(28) ما يحتاج الى معارف عقلية وخبرة ميدانية كالهندسة والمحاسبة يسمى:
(أ) الحرفة
(ب) المهنة
(ت) الصنعة
(ث) العمل
(29) في استجابة النبي (ص) الدعوة الى خبز الشعير والاهالة السنخة دليل على:
(أ) رحمته (ص)
(ب) زهده (ص)
(ت) تواضعه (ص)
(ث) حيائه (ص)
(30) يُعَرَّفُ العدل بأنه:
(أ) المساواة في المكافأة في خيرٍ أو شرٍ
(ب) الإحسانُ
(ت) مقابلةُ الخيرِ بأكثر منه
(ث) مقابلة الشر بأقل منه
(31) الوفاء بالمعاهدات والاتفاقيات التي يعقدها الحاكم المسلم مع غيره يندرج في خلق:
(أ) الأمانة المهنية
(ب) الإستقامة المهنية
(ت) التعاون المهني
(ث) الطهارة المهنية
(32) من العوامل الداخلية التي تعين على تحقيق الالتزام الخلقي:
(أ) الايمان
(ب) المجتمع
(ت) السلطة الحاكمة
(ث) ولي الامر
(33) مفارقة التائب المواضع التي أصاب بها الذنوب:
(أ) واجبة
(ب) مكروهة
(ت) مستحبة
(ث) مباحة
(34) يقول الرسول (ص) "الحياء ......... قرناء جميعا، فإذا رفع احدهما رفع الآخر" :
(أ) والصدق
(ب) والايمان
(ت) والتواضع
(ث) والشجاعة
(35) يقول النبي (ص) "لكل دين خلقا، وخلق الإسلام .........":
(أ) الصدق
(ب) التواضع
(ت) الحياء
(ث) العفو
(36) النبي الذي قال الله فيه "وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم" هو :
(أ) داود عليه السلام
(ب) زكريا عليه السلام
(ت) سليمان عليه السلام
(ث) موسى عليه السلام
(37) السماحة في التعامل مع زملاء المهنة، والتحلي بكرم النفس مطلوب، ويندرج في:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(38) قول النبي (ص) "وخالق الناس بخُلُق حسن" يدل على ان الخلق:
(أ) فطري
(ب) ثابت
(ت) غير مكتسب
(ث) مكتسب وقابل للتغيير
(39) الحفاظ على اسرار المهنة، والحفاظ على مصالحها، يندرج في خُلُق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) المحبة المهنية
(ث) التعاون المهني
(40) كان النبي (ص) اذا رأى من احد ما يكرهه:
(أ) يتغير وجهه الشريف فيفهم أصحابه كراهيته لذلك الامر
(ب) يصارحه بما يكرهه منه
(ت) يواجهه بما يكرهه منه
(ث) يُشهِر به
(41) العفة، خلق كريم ويأتي وسطا بين رذيلتين هما:
(أ) الشره والخمود
(ب) الشره والمبالغة في طلب الشهوة واللذات
(ت) الخمود والقصور في الشهوة
(ث) البطر والزهد
(42) يوصف بخلق السخاء والجود من ينفق المال على المحتاجين:
(أ) مرة فأكثر
(ب) مرتين فأكثر
(ت) ثلاث مرات فأكثر
(ث) ويتكرر منه مرارا بحيث يصبح عادة له
(43) يقول الراغب رحمه الله "الخَلق والخُلق في الأصل واحد ولكن خص الخُلق (بضم الخاء):
(أ) بالهيئات
(ب) بالاشكال
(ت) بالصور المدركة بالبصر
(ث) بالقوى والسجايا المدركة بالبصيرة
(44) ترتيب العمل وإحكامه على النحو الذي تعلمه، وبما يوصل الى المقصود منه، يسمى:
(أ) الحرفة
(ب) المهنة
(ت) الصنعة
(ث) العمل
(45) قال الله تعالى "وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به" والمعنى:
(أ) الاحسان
(ب) العدل
(ت) التجاوز والصفح
(ث) المثالية
(46) التواضع خلق كريم، ويأتي وسطا بين رذيلتين هما:
(أ) الكبر والذله
(ب) الكبر والعجب
(ت) الغنى والبطر
(ث) الغنى والفقر
(47) جعل الإسلام الغاية من الحرب ومجاهدة الأعداء:
(أ) قتل الكفار
(ب) الحصول على الغنائم
(ت) فرض الهيمنة على الآخرين وهزيمتهم
(ث) الانتصار للحق والخير
(48) لا يتحمس الانسان للخضوع لقواعد السلوك الا اذا نظر اليها على انها أوامر:
(أ) منطقية
(ب) ربانية
(ت) عقلانية
(ث) علمية
(49) الاعتدال في الانفاق ولو في أوجه البر لا إفراط ولا تفريط، يندرج في خُلُق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(50) عندما يدعو الله عباده الى خير، او ينفرهم من شر، يجعل ذلك من مقتضى:
(أ) الايمان المستقر في القلوب
(ب) الإنسانية
(ت) العقل
(ث) الفطرة
تمت الأسئلة
يالله هلموو :71:
اللي متأكد من الاجابات يتفضل يجاوب (غير كذا لا يجاوب) عشان نعتمد نسخة نهائية والأهم تكون صحيحة....
(1) يحمل قول الرسول (ص) "انما بعثت لأتمم صالح الاخلاق" على:
(أ) المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني
(ب) الفعل الصادر من خلق الانسان
(ت) حال للنفس راسخة تصدر عنها الأفعال من خير او شر بسهولة
(ث) الطبع والسجية
(2) قال (ص) "من حدث في مجلس بحديث فالتفت فهي:
(أ) خيانة
(ب) أمانة
(ت) طهارة
(ث) سفاهة
(3) عدم الاستئذان من الرئيس وتجاهله يؤدي الى التنافر والتباغض بين الأطراف ويتنافى مع خلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الاستقامة المهنية
(ت) المحبة المهنية
(ث) التعاون المهني
(4) يدل قول الله تعالى "والكاظمين الغيظ" على ان المطلوب في الغيظ:
(أ) قمعه كلياً
(ب) منعه كلياً والقضاء عليه
(ت) إهماله وتركه
(ث) قهره وإسلاسه بالرياضة والمجاهدة
(5) الذي قال فيه (ص) "والذي نفسي بيده، ما لقيك الشيطان سالكا فجا قط، الا سلك فجا غير فجك" هو:
(أ) أبو بكر الصديق (رض)
(ب) عمر بن الخطاب (رض)
(ت) عثمان بن عفان (رض)
(ث) علي بن ابي طالب (رض)
(6) الاعتناء بالنظافة الشخصية واختيار الزي المناسب لطبيعة المهنة من خصال خلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) المحبة المهنية
(ث) التعاون المهني
(7) الأفعال التي تتكرر من صاحبها على نسق واحد حتى تصبح عادة مستقرة لديه تسمى:
(أ) الخُلُق
(ب) الجبلة
(ت) الفطرة
(ث) الضمير
(8) يقول النبي (ص) : "غفر الله لبغي في ......... :
(أ) هرة حبستها
(ب) دجاجة نصبتها غرضا
(ت) كلب حبسته
(ث) كلب سقته
(9) طريقة اشبا الغرائز والدوافع، هو الجانب المرتبط:
(أ) بالفطرة
(ب) بالخُلُق
(ت) بالجبلة
(ث) بالغرائز
(10) تقوم الدعوات المادية (للطبيعين) على الدعوة الى:
(أ) عدم الاستسلام للطبيعة
(ب) عدم الانسياق وراء الطبيعة
(ت) الاستجابة لمتطلبات الطبيعة
(ث) الاستعلاء على الطبيعة والتنكر لها
(11) أقام الإسلام نظامه الأخلاقي على أسس علمية تتمثل في القوانين الأساسية للحياة، مثل قانون:
(أ) الحفاظ على الحياة
(ب) التضحية بالحياة
(ت) الحد من النسل
(ث) قانون مكافحة الفقر
(12) التزام الشخص بما يصدر عنه قولا او عملا يسمى:
(أ) المسؤولية
(ب) الالزام
(ت) الجزاء
(ث) الامامة
(13) تختلف الاخلاق الإسلامية عن التقاليد اختلافاً كبيراً، ويتجلى ذلك في ان:
(أ) الاخلاق تتغير والتقاليد ثابتة لا تتغير
(ب) الاخلاق والتقاليد تتغير
(ت) الاخلاق والتقاليد لا تتغير
(ث) التقاليد تتغير والأخلاق ثابتة لا تتغير
(14) قول النبي (ص) "من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه" يدل على المسؤولية:
(أ) الفردية
(ب) الشخصية
(ت) التقصيرية
(ث) الاجتماعية (التكافلية)
(15) اعتبر الإسلام كل سلوك يحافظ على الحياة وينميها، سلوكا أخلاقيا راقيا، ومن ثم حث على:
(أ) صلة الارحام
(ب) الاكل والشرب والنوم
(ت) طلب العلم
(ث) عدم الاستسلام للجهل والخرافة
(16) قال النبي (ص) "ألا اخبركم بأفضل من درجة الصيام والصدقة والصلاة؟ قالوا: بلى، قال:
(أ) اصلاح ذات البين
(ب) الزواج
(ت) زيارة الاصحاب
(ث) مجالسة الصالحين
(17) كان زيد بن حارثة (رض) عبدا لإحدى زوجات الرسول (ص) فأهدته له بعد زواجهما، وهذه الزوجة:
(أ) عائشة (رض)
(ب) خديجة (رض)
(ت) زينب (رض)
(ث) حفصة (رض)
(18) محافظة ممارس المهنة على سمعته وسمعة مهنته نظيفة بعيدة عن كل ما يلوثها يندرج في خلق:
(أ) الطهارة المهنية (النزاهة)
(ب) الأمانة المهنية
(ج) المحبة المهنية
(د) التعاون المهني
(19) الذي عرف بثباته يوم وفاة النبي (ص) وقال: يا أيها الناس من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات هو:
(أ) أبو بكر الصديق (رض)
(ب) عمر بن الخطاب (رض)
(ت) عثمان بن عفان (رض)
(ث) علي بن ابي طالب (رض)
(20) التدليس والغش من خلال وضع اصباغ خادعة تخفي حقيقة حالة السلعة مخالف لخلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(21) لما سُئل النبي (ص) "من أحب عباد الله الى الله؟" أجاب:
(أ) اكثرهم علما
(ب) اكثرهم بذلا وعطاء
(ت) احسنهم خُلُقا
(ث) اشرفهم نسبا
(22) تجلت الدعوات الروحية في فلسفات وأديان انتشرت:
(أ) بين الاغريق
(ب) بين الرومان
(ت) في الهند والصين
(ث) في أوروبا الحديثة
(23) "الامامة موضوعة لخلافة النبوة في حراسة الدين وسياسية الدنيا"، وسياسة الدنيا انما تكون:
(أ) بتطبيق الشريعة
(ب) بردع الخارج على الدين
(ت) بمنع الابتداع في الدين
(ث) بتحقيق العدل بين الرعية وايصال الحقوق الى أصحابها
(24) يقول النبي (ص) "الكبر بطر الحق، وغمط الناس"، وغمط الناس يعني:
(أ) اعتزالهم
(ب) تعظيم قدرهم
(ت) اكل أموالهم
(ث) احتقارهم
(25) التيسير على المعسر، والسعي في قضاء حوائج الناس، يندرج في خُلق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(26) اكثر ما يعرف الناس من سيرة الامام أحمد بن حنبل:
(أ) جهاده وقتاله الكفار
(ب) محاربته للمرتدين
(ت) ثباته في محنة خلق القرآن
(ث) مجابهته للملحدين
(27) كان الخليفة الراشد أبو بكر الصديق (رض) يعمل في:
(أ) النجارة
(ب) الحدادة
(ت) الزراعة
(ث) التجارة
(28) ما يحتاج الى معارف عقلية وخبرة ميدانية كالهندسة والمحاسبة يسمى:
(أ) الحرفة
(ب) المهنة
(ت) الصنعة
(ث) العمل
(29) في استجابة النبي (ص) الدعوة الى خبز الشعير والاهالة السنخة دليل على:
(أ) رحمته (ص)
(ب) زهده (ص)
(ت) تواضعه (ص)
(ث) حيائه (ص)
(30) يُعَرَّفُ العدل بأنه:
(أ) المساواة في المكافأة في خيرٍ أو شرٍ
(ب) الإحسانُ
(ت) مقابلةُ الخيرِ بأكثر منه
(ث) مقابلة الشر بأقل منه
(31) الوفاء بالمعاهدات والاتفاقيات التي يعقدها الحاكم المسلم مع غيره يندرج في خلق:
(أ) الأمانة المهنية
(ب) الإستقامة المهنية
(ت) التعاون المهني
(ث) الطهارة المهنية
(32) من العوامل الداخلية التي تعين على تحقيق الالتزام الخلقي:
(أ) الايمان
(ب) المجتمع
(ت) السلطة الحاكمة
(ث) ولي الامر
(33) مفارقة التائب المواضع التي أصاب بها الذنوب:
(أ) واجبة
(ب) مكروهة
(ت) مستحبة
(ث) مباحة
(34) يقول الرسول (ص) "الحياء ......... قرناء جميعا، فإذا رفع احدهما رفع الآخر" :
(أ) والصدق
(ب) والايمان
(ت) والتواضع
(ث) والشجاعة
(35) يقول النبي (ص) "لكل دين خلقا، وخلق الإسلام .........":
(أ) الصدق
(ب) التواضع
(ت) الحياء
(ث) العفو
(36) النبي الذي قال الله فيه "وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم" هو :
(أ) داود عليه السلام
(ب) زكريا عليه السلام
(ت) سليمان عليه السلام
(ث) موسى عليه السلام
(37) السماحة في التعامل مع زملاء المهنة، والتحلي بكرم النفس مطلوب، ويندرج في:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(38) قول النبي (ص) "وخالق الناس بخُلُق حسن" يدل على ان الخلق:
(أ) فطري
(ب) ثابت
(ت) غير مكتسب
(ث) مكتسب وقابل للتغيير
(39) الحفاظ على اسرار المهنة، والحفاظ على مصالحها، يندرج في خُلُق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) المحبة المهنية
(ث) التعاون المهني
(40) كان النبي (ص) اذا رأى من احد ما يكرهه:
(أ) يتغير وجهه الشريف فيفهم أصحابه كراهيته لذلك الامر
(ب) يصارحه بما يكرهه منه
(ت) يواجهه بما يكرهه منه
(ث) يُشهِر به
(41) العفة، خلق كريم ويأتي وسطا بين رذيلتين هما:
(أ) الشره والخمود
(ب) الشره والمبالغة في طلب الشهوة واللذات
(ت) الخمود والقصور في الشهوة
(ث) البطر والزهد
(42) يوصف بخلق السخاء والجود من ينفق المال على المحتاجين:
(أ) مرة فأكثر
(ب) مرتين فأكثر
(ت) ثلاث مرات فأكثر
(ث) ويتكرر منه مرارا بحيث يصبح عادة له
(43) يقول الراغب رحمه الله "الخَلق والخُلق في الأصل واحد ولكن خص الخُلق (بضم الخاء):
(أ) بالهيئات
(ب) بالاشكال
(ت) بالصور المدركة بالبصر
(ث) بالقوى والسجايا المدركة بالبصيرة
(44) ترتيب العمل وإحكامه على النحو الذي تعلمه، وبما يوصل الى المقصود منه، يسمى:
(أ) الحرفة
(ب) المهنة
(ت) الصنعة
(ث) العمل
(45) قال الله تعالى "وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به" والمعنى:
(أ) الاحسان
(ب) العدل
(ت) التجاوز والصفح
(ث) المثالية
(46) التواضع خلق كريم، ويأتي وسطا بين رذيلتين هما:
(أ) الكبر والذله
(ب) الكبر والعجب
(ت) الغنى والبطر
(ث) الغنى والفقر
(47) جعل الإسلام الغاية من الحرب ومجاهدة الأعداء:
(أ) قتل الكفار
(ب) الحصول على الغنائم
(ت) فرض الهيمنة على الآخرين وهزيمتهم
(ث) الانتصار للحق والخير
(48) لا يتحمس الانسان للخضوع لقواعد السلوك الا اذا نظر اليها على انها أوامر:
(أ) منطقية
(ب) ربانية
(ت) عقلانية
(ث) علمية
(49) الاعتدال في الانفاق ولو في أوجه البر لا إفراط ولا تفريط، يندرج في خُلُق:
(أ) الطهارة المهنية
(ب) الأمانة المهنية
(ت) الاستقامة المهنية
(ث) التعاون المهني
(50) عندما يدعو الله عباده الى خير، او ينفرهم من شر، يجعل ذلك من مقتضى:
(أ) الايمان المستقر في القلوب
(ب) الإنسانية
(ت) العقل
(ث) الفطرة
تمت الأسئلة