حُلمْ !
2015- 6- 21, 04:14 AM
أنواع اﻷبناء خمسه …...
1- أحدهم: ﻻ يفعل ما يأمره به والداه،
فهذا ( عاقّ ) .
.
2- واﻻٓخر: يفعل ما يؤمر به وهو كاره ،
فهذا ( ﻻ يؤجر ) .
.
3- والثالث: يفعل ما يؤمر به ، ويتبعه
بالمنّ واﻷذى والتأفّف ورفع الصوت
فهذا ( يؤزر ) .
.
4- والرابع: يفعل ما يؤمر به ، بطيبة
نفس ، فهذا ( مأجور ) ، وهم قليل .
.
5- والخامس: يفعل ما يريده والداه
قبل أن يأمروا به ، فهذا هو ؛
( البارُّ الموفق ) ، وهم نادرون.
.
فالصنفان اﻷخيران ؛
ﻻ تسأل عن بركة أعمارهم ، وسعة
أرزاقهم ، وانشراح صدورهم ،
وتيسير أمورهم ، و “ذلك فضل الله
يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل
العظيم ”
.
السؤال الصعب لكل شخص:
.
أي اﻷبناء أنت !!
( قبل أن تقبِّل رأس أمك )
اسأل نفسك ؛ ما هو البر ؟!
.
👥 البر :
ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس
أمك ، أو أبيك ، أو على أيديهما ،
أو حتى على قدميهما ، فتظن أنك
بلغت غاية رضاهما !
.
👥 البر هو :
أن تستشف مافي قلب والديك ،
ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا،
.
👥 البر هو:
أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى
فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن
ﻻيرونه منك أبداً!
.
👥 البر :
قد يكون في أمر تشعر - ووالدتك
تحدثك - أنها تشتهيه ، فتحضره
للتو ، ولو كان كوباً من الشاي !
.
👥 البر ؛
أن تحرص على راحة والديك ، ولو
كان على حساب سعادتك ، فإذا كان
سهرك في الخارج يؤرقهما ، فنومك
مبكراً من البر بهما ، حتى لو فرطت
في سهرة شبابية ، قد تشرح صدرك !
.
👥 البر هو : أن تفرط بحفلة دعيت
لها ، إن شعرت - ولو لثواني - أن
هذه السهرة ﻻتروق ﻷمك ، وتشغل
بالها وتؤرقها!
.
👥 البر هو :
أن تخطط لعمرة أو زيارة للحرم ، ﻻ
تدري عنها أمك اﻻ وهي في الفندق
اﻷنيق ، الذي تستحقه !
.
👥 البر هو :
أن ترفه عن أمك في هذا السن الذي
لم يعد فيه - بالنسبة لها - الكثير مما
يجلب السعادة والفرح !
.
👥 البر هو :
أن تفيض على أمك من مالك ، ولو
كانت تملك المﻼيين - دون أن تفكر -
كم عندها ، وكم صرفت ، وهل هي
بحاجة أم ﻻ ، فكل ما أنت فيه ، ما
جاء اﻻ بسهرها ، وتعبها ، وقلقها ،
وجهد الليالي التي أمضتها في
رعايتك !
.
👥 البر هو :
أن تبحث عن راحتها ، فﻼ تسمح
لها ببذل جهد ﻷجلك ، فيكفي ما
بذلته منذ وﻻدتك ، الى ان بلغت
هذا المبلغ من العمر !
.
👥 البر هو :
استجﻼب ضحكتها ، ولو غدوتَ
في نظر نفسك مهرجاً !
.
💭 كثيرة هي طرق البر المؤدية
الى الجنة ، فﻼ تحصروها بقبلة ،
قد يعقبها الكثير من التقصير !
.
💬 بر الوالدين ؛ ليس مناوبات
وظيفية ، بينك وبين إخوانك ، بل
مزاحمات على أبواب الجنة👆
1- أحدهم: ﻻ يفعل ما يأمره به والداه،
فهذا ( عاقّ ) .
.
2- واﻻٓخر: يفعل ما يؤمر به وهو كاره ،
فهذا ( ﻻ يؤجر ) .
.
3- والثالث: يفعل ما يؤمر به ، ويتبعه
بالمنّ واﻷذى والتأفّف ورفع الصوت
فهذا ( يؤزر ) .
.
4- والرابع: يفعل ما يؤمر به ، بطيبة
نفس ، فهذا ( مأجور ) ، وهم قليل .
.
5- والخامس: يفعل ما يريده والداه
قبل أن يأمروا به ، فهذا هو ؛
( البارُّ الموفق ) ، وهم نادرون.
.
فالصنفان اﻷخيران ؛
ﻻ تسأل عن بركة أعمارهم ، وسعة
أرزاقهم ، وانشراح صدورهم ،
وتيسير أمورهم ، و “ذلك فضل الله
يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل
العظيم ”
.
السؤال الصعب لكل شخص:
.
أي اﻷبناء أنت !!
( قبل أن تقبِّل رأس أمك )
اسأل نفسك ؛ ما هو البر ؟!
.
👥 البر :
ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس
أمك ، أو أبيك ، أو على أيديهما ،
أو حتى على قدميهما ، فتظن أنك
بلغت غاية رضاهما !
.
👥 البر هو :
أن تستشف مافي قلب والديك ،
ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا،
.
👥 البر هو:
أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى
فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن
ﻻيرونه منك أبداً!
.
👥 البر :
قد يكون في أمر تشعر - ووالدتك
تحدثك - أنها تشتهيه ، فتحضره
للتو ، ولو كان كوباً من الشاي !
.
👥 البر ؛
أن تحرص على راحة والديك ، ولو
كان على حساب سعادتك ، فإذا كان
سهرك في الخارج يؤرقهما ، فنومك
مبكراً من البر بهما ، حتى لو فرطت
في سهرة شبابية ، قد تشرح صدرك !
.
👥 البر هو : أن تفرط بحفلة دعيت
لها ، إن شعرت - ولو لثواني - أن
هذه السهرة ﻻتروق ﻷمك ، وتشغل
بالها وتؤرقها!
.
👥 البر هو :
أن تخطط لعمرة أو زيارة للحرم ، ﻻ
تدري عنها أمك اﻻ وهي في الفندق
اﻷنيق ، الذي تستحقه !
.
👥 البر هو :
أن ترفه عن أمك في هذا السن الذي
لم يعد فيه - بالنسبة لها - الكثير مما
يجلب السعادة والفرح !
.
👥 البر هو :
أن تفيض على أمك من مالك ، ولو
كانت تملك المﻼيين - دون أن تفكر -
كم عندها ، وكم صرفت ، وهل هي
بحاجة أم ﻻ ، فكل ما أنت فيه ، ما
جاء اﻻ بسهرها ، وتعبها ، وقلقها ،
وجهد الليالي التي أمضتها في
رعايتك !
.
👥 البر هو :
أن تبحث عن راحتها ، فﻼ تسمح
لها ببذل جهد ﻷجلك ، فيكفي ما
بذلته منذ وﻻدتك ، الى ان بلغت
هذا المبلغ من العمر !
.
👥 البر هو :
استجﻼب ضحكتها ، ولو غدوتَ
في نظر نفسك مهرجاً !
.
💭 كثيرة هي طرق البر المؤدية
الى الجنة ، فﻼ تحصروها بقبلة ،
قد يعقبها الكثير من التقصير !
.
💬 بر الوالدين ؛ ليس مناوبات
وظيفية ، بينك وبين إخوانك ، بل
مزاحمات على أبواب الجنة👆