طموح شايب
2015- 10- 20, 07:32 PM
السلام عليكم
تم تغيير المناقشات والواجبات لبحوث الاعمال حل الواجب الاول في نهاية الموضوع
هنادي يا ليت تحدثينها في الحقيبة
المناقشة 1 :
لماذا ينبغي ان يتعلم المديرون البحوث ... الخ
هناك عوامل تأكيد أهمية معرفة المديرين بالبحوث الإدارية 1- هذه المعرفه تحسن من قدرة المديرين على الاحساس بمختلف العوامل المؤثره في المشكله 2- تسمح معرفة المديرين بحماية نتائج البحوث من أي تحريف أو إخفاء أو سوء تطبيق لها 3- فهم المديرين لتقارير البحوث المقدمة لهم يمكن من اتخاذ قرارات مدروسه 4- تساعد المديرين في اختيار الباحثين الموظفين من الخارج لحل المشاكل 5- إمكانية حل المشاكل المتكرره والروتينية داخل المنظمة 6- التمييز بين البحوث الجيده والحازمه والبحوث الرديئه
المناقشة 2 :
كيف تساعد التقنية في جمع البيانات وفي توزيعها؟
تساعد التقنية والتكنولوجيا في تحسيين آداء الشركات في كافة المجالات الإدارية والتسويقية والمالية والاتصالية والقرارية وذلك عن طريق تحسين طرق وسرعة جمع البيانات والمعلومات وتخزينها ومعالجتها واجراء العمليات الحسابية والاحصائية عليها
المناقشة 3 :
هناك بعض العقبات التي تواجه اجراء البحوث في مجال الادارة , ناقشها؟
1- طبيعة العلوم الادارية: في مجال العلوم الادارية يختلف عن باقي العلوم الاخرى كالرياضيات ... لانها تميزها بعض الخصائص التي تختلف عن غيرها من العلوم المجرده الاخرى وهي ترتبط اساسا بالظاهره الانسانية ووجود الظاهره في الفعل الاداري كذلك انعكاسات وتفاعلات هذه الظاهره الانسانية فالتعامل مع الظاهره واخضاعها لعملية التكميم الرياضي صعبه جدا فهذا من بين العقبات التي تجعل عملية البحث العلمي في الإدارة ياخذ طابعا مميزا كذلك تتميز بالصعوبه في بعض الاحيان .. 2- صعوبات القياس : عدم توافر ادوات علمية دقيقه بنفس الصوره الموجوده في العلوم الطبيعية لان الفرق بين المجالين انه هناك حلقه مفقوده في البحث العلمي في العلوم الانسانية لان البحث العلمي بطريقته التجريبه المجرده : ملاحظه ، تجربه ، نتيجه فالتجربه هي الحلقه المفقوده في الظاهره الانسانية لكن البحث العلمي تطور وحاول ان يرد على هذا العجز والقصور في الظاهره الانسانية باقتراح كثير من الطرق العلمية والادوات التي ادت الى توفير ادوات لقياس اثار الظاهره الانسانية فالبحث العلمي في العلوم الادارية لا نستطيع ان نقول انه 100% علمي بنفس درجه العلوم الطبيعية الاخرى ولكنه علمي بدرجه كبيره يسمح بتكوين معرفه صالحه ومفيده تسمح بتطور المنظمات وتطور العمل الاداري .. 3- تجميع البيانات المتعلقة بالمتغيرات النوعية كالتحفيز والولاء هي نوعية صعبه أن نقيس المعلومات المرتبطه بها خاصه لو ارتبطت مع مدى زمني طويل لان اتجاهات وميول الفرد تتغير وتختلف حسب الظروف والأزمنه .. 4- الموضوعية ( تزيد درجه العلم ) هي حالة ما يكون بعيدا عن التحيز و الأحكام المسبقة .. 5- الذاتية ( تنقص من درجه العلم ) تستحضر الادراك الشخصي عند الحكم
المناقشة 4 :
من انماط البحوث الوصفية الدراسات المسحية وراسة الروابط والعلاقات, ما الفرق بينهما؟
يعتبر المسح واحدا من المناهج الأساسية في البحوث الوصفية , أما دراسة الروابط والعلاقات فعلى عكس المسح الذي يكتفي بجمع البيانات قصد الوصف فدراسات الروابط والعلاقات تقوم أيضا بدراسة وتحليل العلاقات التي تربط بين الظواهر
المناقشة 5 :
لماذا يكون مهما للباحث ان يجمع بيانات تاريخية عن المنظمة التي يدرسها؟
لأنه من الضروري للباحث تكوين صورة عن الشركة والعاملين وانجازاتهم وظروفهم وعلاقاتهم و تاريخهم في المنظمة ولمعرفة وضع الشركة قبل الدراسة سابقا وحاليا
المناقشة 6 :
بعد تحديد المشكلة وتوصيفها بطريقة جيدة ...الخ
الاطار النظري يعبر عن التخطيط لشبكة العلاقات التي تربط وتفسر متغيرات البحث ليتمكن في مرحلة لاحقة من تنمية الفروض لها كما انه يسمح بإيضاح العلاقة بين المتغيرات ويعطي الباحث الحرية
المناقشة 7 :
يختلف تدخل الباحث حسب طبيعة البحث سببي او ارتباطي , كيف ذلك؟
البحوث السببية تعني ان الباحث يريد معرفة علاقة السبب و النتيجة , والهدف هنا هو التأثير في النتيجة و التحكم فيها و رقابتها انطلاقا من دراسة الأسباب المؤدية اليها. (حجم تأثير المتغير المستقل) .. اما بحوث الارتباط تكون حينما يريد الباحث معرفة عوامل الارتباط بالمشكلة , والهدف هنا هو معرفة العوامل المهمة المرتبطة بالمشكلة , ويعتمد تحديد نوع الدراسة سببية أو ارتباطية على نوع سؤال البحث و على كيفية تحديد المشكلة.
المناقشة 8 :
كيف يمكن السيطرة على المتغيرات الخارجية الملوثة للنتائج؟
قد لا يعرف الباحث بالضرورة كل المتغيرات الملوثة ولذلك فهو يحاول تخفيض أثرها قدر المستطاع , حيث يمكن ظهور المتغيرات الملوثة في مجموعة واحدة بقوة، العمر والخبرة والنوع . في التجارب الميدانية لا يمكن في هذا النوع السيطرة على المتغيرات الملوثة لأنه لا يمكن توزيع أفراد العينة عشوائيا أو في مجموعات متماثلة ونلاحظ انه في التجارب الميدانية تكون الثقة الداخلية أقل منه مقارنة بمستوى الثقة في التجارب المعملية التي تكون فيها القدرة على السيطرة على المتغيرات الملوثة أعلى
تم تغيير المناقشات والواجبات لبحوث الاعمال حل الواجب الاول في نهاية الموضوع
هنادي يا ليت تحدثينها في الحقيبة
المناقشة 1 :
لماذا ينبغي ان يتعلم المديرون البحوث ... الخ
هناك عوامل تأكيد أهمية معرفة المديرين بالبحوث الإدارية 1- هذه المعرفه تحسن من قدرة المديرين على الاحساس بمختلف العوامل المؤثره في المشكله 2- تسمح معرفة المديرين بحماية نتائج البحوث من أي تحريف أو إخفاء أو سوء تطبيق لها 3- فهم المديرين لتقارير البحوث المقدمة لهم يمكن من اتخاذ قرارات مدروسه 4- تساعد المديرين في اختيار الباحثين الموظفين من الخارج لحل المشاكل 5- إمكانية حل المشاكل المتكرره والروتينية داخل المنظمة 6- التمييز بين البحوث الجيده والحازمه والبحوث الرديئه
المناقشة 2 :
كيف تساعد التقنية في جمع البيانات وفي توزيعها؟
تساعد التقنية والتكنولوجيا في تحسيين آداء الشركات في كافة المجالات الإدارية والتسويقية والمالية والاتصالية والقرارية وذلك عن طريق تحسين طرق وسرعة جمع البيانات والمعلومات وتخزينها ومعالجتها واجراء العمليات الحسابية والاحصائية عليها
المناقشة 3 :
هناك بعض العقبات التي تواجه اجراء البحوث في مجال الادارة , ناقشها؟
1- طبيعة العلوم الادارية: في مجال العلوم الادارية يختلف عن باقي العلوم الاخرى كالرياضيات ... لانها تميزها بعض الخصائص التي تختلف عن غيرها من العلوم المجرده الاخرى وهي ترتبط اساسا بالظاهره الانسانية ووجود الظاهره في الفعل الاداري كذلك انعكاسات وتفاعلات هذه الظاهره الانسانية فالتعامل مع الظاهره واخضاعها لعملية التكميم الرياضي صعبه جدا فهذا من بين العقبات التي تجعل عملية البحث العلمي في الإدارة ياخذ طابعا مميزا كذلك تتميز بالصعوبه في بعض الاحيان .. 2- صعوبات القياس : عدم توافر ادوات علمية دقيقه بنفس الصوره الموجوده في العلوم الطبيعية لان الفرق بين المجالين انه هناك حلقه مفقوده في البحث العلمي في العلوم الانسانية لان البحث العلمي بطريقته التجريبه المجرده : ملاحظه ، تجربه ، نتيجه فالتجربه هي الحلقه المفقوده في الظاهره الانسانية لكن البحث العلمي تطور وحاول ان يرد على هذا العجز والقصور في الظاهره الانسانية باقتراح كثير من الطرق العلمية والادوات التي ادت الى توفير ادوات لقياس اثار الظاهره الانسانية فالبحث العلمي في العلوم الادارية لا نستطيع ان نقول انه 100% علمي بنفس درجه العلوم الطبيعية الاخرى ولكنه علمي بدرجه كبيره يسمح بتكوين معرفه صالحه ومفيده تسمح بتطور المنظمات وتطور العمل الاداري .. 3- تجميع البيانات المتعلقة بالمتغيرات النوعية كالتحفيز والولاء هي نوعية صعبه أن نقيس المعلومات المرتبطه بها خاصه لو ارتبطت مع مدى زمني طويل لان اتجاهات وميول الفرد تتغير وتختلف حسب الظروف والأزمنه .. 4- الموضوعية ( تزيد درجه العلم ) هي حالة ما يكون بعيدا عن التحيز و الأحكام المسبقة .. 5- الذاتية ( تنقص من درجه العلم ) تستحضر الادراك الشخصي عند الحكم
المناقشة 4 :
من انماط البحوث الوصفية الدراسات المسحية وراسة الروابط والعلاقات, ما الفرق بينهما؟
يعتبر المسح واحدا من المناهج الأساسية في البحوث الوصفية , أما دراسة الروابط والعلاقات فعلى عكس المسح الذي يكتفي بجمع البيانات قصد الوصف فدراسات الروابط والعلاقات تقوم أيضا بدراسة وتحليل العلاقات التي تربط بين الظواهر
المناقشة 5 :
لماذا يكون مهما للباحث ان يجمع بيانات تاريخية عن المنظمة التي يدرسها؟
لأنه من الضروري للباحث تكوين صورة عن الشركة والعاملين وانجازاتهم وظروفهم وعلاقاتهم و تاريخهم في المنظمة ولمعرفة وضع الشركة قبل الدراسة سابقا وحاليا
المناقشة 6 :
بعد تحديد المشكلة وتوصيفها بطريقة جيدة ...الخ
الاطار النظري يعبر عن التخطيط لشبكة العلاقات التي تربط وتفسر متغيرات البحث ليتمكن في مرحلة لاحقة من تنمية الفروض لها كما انه يسمح بإيضاح العلاقة بين المتغيرات ويعطي الباحث الحرية
المناقشة 7 :
يختلف تدخل الباحث حسب طبيعة البحث سببي او ارتباطي , كيف ذلك؟
البحوث السببية تعني ان الباحث يريد معرفة علاقة السبب و النتيجة , والهدف هنا هو التأثير في النتيجة و التحكم فيها و رقابتها انطلاقا من دراسة الأسباب المؤدية اليها. (حجم تأثير المتغير المستقل) .. اما بحوث الارتباط تكون حينما يريد الباحث معرفة عوامل الارتباط بالمشكلة , والهدف هنا هو معرفة العوامل المهمة المرتبطة بالمشكلة , ويعتمد تحديد نوع الدراسة سببية أو ارتباطية على نوع سؤال البحث و على كيفية تحديد المشكلة.
المناقشة 8 :
كيف يمكن السيطرة على المتغيرات الخارجية الملوثة للنتائج؟
قد لا يعرف الباحث بالضرورة كل المتغيرات الملوثة ولذلك فهو يحاول تخفيض أثرها قدر المستطاع , حيث يمكن ظهور المتغيرات الملوثة في مجموعة واحدة بقوة، العمر والخبرة والنوع . في التجارب الميدانية لا يمكن في هذا النوع السيطرة على المتغيرات الملوثة لأنه لا يمكن توزيع أفراد العينة عشوائيا أو في مجموعات متماثلة ونلاحظ انه في التجارب الميدانية تكون الثقة الداخلية أقل منه مقارنة بمستوى الثقة في التجارب المعملية التي تكون فيها القدرة على السيطرة على المتغيرات الملوثة أعلى