ثابت
2016- 2- 27, 07:14 PM
أيُهَا القابعُ بينَ حدودِ الحُلْمِ والحقيقةْ
أيُهَا المُنْحدرُ منْ أسَاطِيرِ الحُبِ والنُوْر
حَنَانيكْ..
رفقاَ بِفُؤَادِي لَديكْ
---
يَا مَنْْ أيْقَظْتَ خَمَائِلَ الشَوقِ قَبْلَ صَبَاحَاتِ المَطرْ
يَا مَنْْ اعتَليِتَ صَهَوةَ الحُلْمِ واقْتَطَفْتَ سَناهُ
حَنَانيكْ..
فلسْتُ أقوىَ مُقْلَتيكْ
---
أيُهَا المَعْجُونُ بِأطْيَافِ البَهْجَةِ والسُرورْ
أيُهَا المُتَدثرُ بِلِبَاسِ الطُهْرِ والبَرَاءةِ
حَنَانيكْ..
قَدْ غَارَ البَدْرُ مِنْ خَدْيكْ
---
يَا من اِستَعَارَ الصُبْحُ ضِحْكَتَهُ وأنْفَاسَهْ
يَا من جَمَعَ الحُسْنَ وأعْيَا فُنُونَ الوصف
حَنَانيكْ..
فالحُسْنُ مَنْسُوبٌ إليْكْ
---
أيُهَا المَرْسُومُ بِخُيُوطِ الضوءِ وقَطَراتِ المَطرْ
أيُهَا المُسِافرُ في أقْصَى شَرايينِ الشَرايينْ
حَنَانيكْ..
فلا شَوقَ إلا إِليكْ
---
يَا من سَتبْقىَ ــ مَا بقيَ النبْضُ ــ ذكْرَاهُ
يَا من تَشَبّهَ الورْدُ بهِ، بِعطْرِهِ وَشَذاهُ
حَنَانيكْ..
تكْفِيني تلْوِيحةُ يَديكْ
---
بقلم/ ثابت
أيُهَا المُنْحدرُ منْ أسَاطِيرِ الحُبِ والنُوْر
حَنَانيكْ..
رفقاَ بِفُؤَادِي لَديكْ
---
يَا مَنْْ أيْقَظْتَ خَمَائِلَ الشَوقِ قَبْلَ صَبَاحَاتِ المَطرْ
يَا مَنْْ اعتَليِتَ صَهَوةَ الحُلْمِ واقْتَطَفْتَ سَناهُ
حَنَانيكْ..
فلسْتُ أقوىَ مُقْلَتيكْ
---
أيُهَا المَعْجُونُ بِأطْيَافِ البَهْجَةِ والسُرورْ
أيُهَا المُتَدثرُ بِلِبَاسِ الطُهْرِ والبَرَاءةِ
حَنَانيكْ..
قَدْ غَارَ البَدْرُ مِنْ خَدْيكْ
---
يَا من اِستَعَارَ الصُبْحُ ضِحْكَتَهُ وأنْفَاسَهْ
يَا من جَمَعَ الحُسْنَ وأعْيَا فُنُونَ الوصف
حَنَانيكْ..
فالحُسْنُ مَنْسُوبٌ إليْكْ
---
أيُهَا المَرْسُومُ بِخُيُوطِ الضوءِ وقَطَراتِ المَطرْ
أيُهَا المُسِافرُ في أقْصَى شَرايينِ الشَرايينْ
حَنَانيكْ..
فلا شَوقَ إلا إِليكْ
---
يَا من سَتبْقىَ ــ مَا بقيَ النبْضُ ــ ذكْرَاهُ
يَا من تَشَبّهَ الورْدُ بهِ، بِعطْرِهِ وَشَذاهُ
حَنَانيكْ..
تكْفِيني تلْوِيحةُ يَديكْ
---
بقلم/ ثابت