عبدالله بن سعد السهلي
2016- 3- 11, 07:45 PM
شعوباً وقبائل ((لتحاربوااااااااااا!!!!!!))
اليكم بعد التحية
سلام الله يغشاكم وعين الله ترعاكم وان غاب النظر عنكم فليس القلب ينساكم
سلام كزهر الطيب او نفحة الصبــــا
او الراجي تجلى في يد الرشا الالما
سلام عليكم ما اعز لقائكم الي
وأجمل الدنيا الي واســـــــعد
بعد التحية ابدا في الكلام
سعدت بالانضمام اليكم
وكم زادت سعادتي حينما بدأت اكتب اليكم آملا ان تحوز
كتاباتي على رضاكم
ولو ان رضا الناس غاية لا تدرك
وكم نقصد في حياتنا الكمال
ولكن الكمال لله
ومن حكمة الله أن جعل الخلق يسعون اليه
لا من باب المضاهاة ولكن من باب اتقان ما يعملون
وأملي ان ابلغ درجة من درجات ابداعكم
اتعلمون ان الامل قتل صاحبكم
نأمل امالا ونرجو حصادها فمات المؤمل ومات الامل
اما معي
فقد قتلني املي
وبقي املي
ولكن المصيبة لم يرحل معي سوى عملي
فكان نديم ليلي
وأنيس وحدتي ومع ذلك
يلومني احيانا
ومضة اخرى:
يقال في زمننا زمن تخلع من معاني المثل والأخلاق
ولم يبقى سوى حكم وهتا فات رنانة ومضاهر
فضحت اصحابها
المهم :
ماقيل في الزمن الغابر ان لم تكن ذئب اكلتك الذئاب
ولكن ما ينبغي ان يقال في الزمن القاهر ان لم تكن ثعلب اكلتك الذئاب
لئن اسم ذئب في الزمن الغابر كان المجتمع واضح
اما في الزمن القاهر فالذئاب كثر فلا بد لكي تعيش ان تكون ثعلب احكموا بأمانة انه زمن الخديعة والظلم
والكذب ايضا
ومرة اخرى:
الحياة والدنيا مسميان يؤديان الى معنى واحد ظاهرا فالحياة هي الدنيا والمشكلة في الدنيا فالدنيا ليست الحياة
فما يقال للشخص اذا مات فارق الحياة
وليس فارق الدنيا اما رأيتم ان اطلاق المسميات ادى بشكل او بآخر ادى تشابك الرويا لدينا تجاه بعضنا البعض فأصبحنا نطلق التعميمات مم اثر على علاقاتنا
ومرة أخرى يقول جل وعلى (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا)
فسرها العلماء امثال القرطبي وابن المسيب وابن كثير في العصور الخيرة انها التحاب والتعارف والتعاون ولكن في وقتنا فسرت وجعلناكم قبائل وشعوبا لتحاربوا
شر البلية مايضحك
ومرة اخيرة:
دع المقادير تجري في اعنتها ولا تبيتن إلا خاليا البالي
ما بين غمضة عين وانتباهتها يبدل الله من حال الى حالي
وأخيرا صدح ابو نورة فاسكت البلابل على اليابس وحرك الصدف في قعر البحر فاستأنست قلوب وبكت اخرى:
لاتشتكي من جور الايام للناس
ادفن همومك في ثرى الصمت كله
هذاك يفرح لا لمس جرح الاحساس
وهذا مناهي لا لقى فيك علة
بقلمي
اليكم بعد التحية
سلام الله يغشاكم وعين الله ترعاكم وان غاب النظر عنكم فليس القلب ينساكم
سلام كزهر الطيب او نفحة الصبــــا
او الراجي تجلى في يد الرشا الالما
سلام عليكم ما اعز لقائكم الي
وأجمل الدنيا الي واســـــــعد
بعد التحية ابدا في الكلام
سعدت بالانضمام اليكم
وكم زادت سعادتي حينما بدأت اكتب اليكم آملا ان تحوز
كتاباتي على رضاكم
ولو ان رضا الناس غاية لا تدرك
وكم نقصد في حياتنا الكمال
ولكن الكمال لله
ومن حكمة الله أن جعل الخلق يسعون اليه
لا من باب المضاهاة ولكن من باب اتقان ما يعملون
وأملي ان ابلغ درجة من درجات ابداعكم
اتعلمون ان الامل قتل صاحبكم
نأمل امالا ونرجو حصادها فمات المؤمل ومات الامل
اما معي
فقد قتلني املي
وبقي املي
ولكن المصيبة لم يرحل معي سوى عملي
فكان نديم ليلي
وأنيس وحدتي ومع ذلك
يلومني احيانا
ومضة اخرى:
يقال في زمننا زمن تخلع من معاني المثل والأخلاق
ولم يبقى سوى حكم وهتا فات رنانة ومضاهر
فضحت اصحابها
المهم :
ماقيل في الزمن الغابر ان لم تكن ذئب اكلتك الذئاب
ولكن ما ينبغي ان يقال في الزمن القاهر ان لم تكن ثعلب اكلتك الذئاب
لئن اسم ذئب في الزمن الغابر كان المجتمع واضح
اما في الزمن القاهر فالذئاب كثر فلا بد لكي تعيش ان تكون ثعلب احكموا بأمانة انه زمن الخديعة والظلم
والكذب ايضا
ومرة اخرى:
الحياة والدنيا مسميان يؤديان الى معنى واحد ظاهرا فالحياة هي الدنيا والمشكلة في الدنيا فالدنيا ليست الحياة
فما يقال للشخص اذا مات فارق الحياة
وليس فارق الدنيا اما رأيتم ان اطلاق المسميات ادى بشكل او بآخر ادى تشابك الرويا لدينا تجاه بعضنا البعض فأصبحنا نطلق التعميمات مم اثر على علاقاتنا
ومرة أخرى يقول جل وعلى (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا)
فسرها العلماء امثال القرطبي وابن المسيب وابن كثير في العصور الخيرة انها التحاب والتعارف والتعاون ولكن في وقتنا فسرت وجعلناكم قبائل وشعوبا لتحاربوا
شر البلية مايضحك
ومرة اخيرة:
دع المقادير تجري في اعنتها ولا تبيتن إلا خاليا البالي
ما بين غمضة عين وانتباهتها يبدل الله من حال الى حالي
وأخيرا صدح ابو نورة فاسكت البلابل على اليابس وحرك الصدف في قعر البحر فاستأنست قلوب وبكت اخرى:
لاتشتكي من جور الايام للناس
ادفن همومك في ثرى الصمت كله
هذاك يفرح لا لمس جرح الاحساس
وهذا مناهي لا لقى فيك علة
بقلمي