waenk
2016- 4- 25, 06:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
باقي كم يوم وينتهي رصد الدرجات وباقي علي
الواجب الأول
والواجب الثالث
في مادة الأدب في صدر الإسلام ,,
أتمنى من لديه الإجابة يتم تزويدنا بها وله التقدير والشكر ,,
والسلام عليكم
(( الواجب الأول))
1-كان موقف الرسول – صلى الله عليه وسلم – من الشعر أنه :
أ- رفض كل ألوان الشعر
ب-أباح كل ألوان الشعر
ج-أباح الشعر الذي يدافع عن الدين الحنيف
د-رفض شعر المناسبات
2-قال تعالى : " وما هو بقول شاعر قليلاً ما تؤمنون " وظيفة هذه الآية :
أ-نفي صفة الشاعرية عن القرآن الكريم
ب-تجريح الشعر
ج-إباحة بعض الشعر
د-تحريم بعض الشعر
3-كان موقف الخلفاء الراشدين من الشعر مستمداً من :
أ-الشعر الجاهلي
ب-شعر المديح
ج-القرآن والسنة
د-شعر الرثاء
(( الواجب الثالث))
1-قال علي بن أبي طالب – رضي الله عنه- في خطبته :
" ألا أنكم قد أُمرتم بالظعن و دللتم على الزاد " . كلمة الظعن تعني :
أ-الإقامة
ب-الرحيل
ج-الطعام
د-الشراب
2-ورد في وصية أبي بكر إلى عمر بن الخطاب –رضي الله عنهما-
" إن لله عملاً بالليل لا يقبله بالنهار ، وعملاً بالنهار لا يقبله بالليل "
. يسمى هذا الإستعمال اللغوي :
أ-المبالغة
ب-التخلص
ج-الترسل الحسن
د-الإستهلال
3-وفينا رسول الله نتبع أمره إذا قال فينا القول لا نتظلّع . من خصائص هذا البيت :
أ-تقريري مباشر
ب-فيه إيحاء
ج-فيه ألغاز
د-كلماته جاهلية
4-قال صلى الله عليه وسلم:(ما يمنع القوم الذين نصروا رسول الله بسلاحهم
أن ينصروه بألسنتهم) . يعتبر هذا الحديث :
أ-إعلانا بتوظيف الخطابة ضد قريش
ب-إعلانا بمنع الهجاء
ج-إعلانا للشعراء بهجاء قريش
د-لم يقصد الشعراء
باقي كم يوم وينتهي رصد الدرجات وباقي علي
الواجب الأول
والواجب الثالث
في مادة الأدب في صدر الإسلام ,,
أتمنى من لديه الإجابة يتم تزويدنا بها وله التقدير والشكر ,,
والسلام عليكم
(( الواجب الأول))
1-كان موقف الرسول – صلى الله عليه وسلم – من الشعر أنه :
أ- رفض كل ألوان الشعر
ب-أباح كل ألوان الشعر
ج-أباح الشعر الذي يدافع عن الدين الحنيف
د-رفض شعر المناسبات
2-قال تعالى : " وما هو بقول شاعر قليلاً ما تؤمنون " وظيفة هذه الآية :
أ-نفي صفة الشاعرية عن القرآن الكريم
ب-تجريح الشعر
ج-إباحة بعض الشعر
د-تحريم بعض الشعر
3-كان موقف الخلفاء الراشدين من الشعر مستمداً من :
أ-الشعر الجاهلي
ب-شعر المديح
ج-القرآن والسنة
د-شعر الرثاء
(( الواجب الثالث))
1-قال علي بن أبي طالب – رضي الله عنه- في خطبته :
" ألا أنكم قد أُمرتم بالظعن و دللتم على الزاد " . كلمة الظعن تعني :
أ-الإقامة
ب-الرحيل
ج-الطعام
د-الشراب
2-ورد في وصية أبي بكر إلى عمر بن الخطاب –رضي الله عنهما-
" إن لله عملاً بالليل لا يقبله بالنهار ، وعملاً بالنهار لا يقبله بالليل "
. يسمى هذا الإستعمال اللغوي :
أ-المبالغة
ب-التخلص
ج-الترسل الحسن
د-الإستهلال
3-وفينا رسول الله نتبع أمره إذا قال فينا القول لا نتظلّع . من خصائص هذا البيت :
أ-تقريري مباشر
ب-فيه إيحاء
ج-فيه ألغاز
د-كلماته جاهلية
4-قال صلى الله عليه وسلم:(ما يمنع القوم الذين نصروا رسول الله بسلاحهم
أن ينصروه بألسنتهم) . يعتبر هذا الحديث :
أ-إعلانا بتوظيف الخطابة ضد قريش
ب-إعلانا بمنع الهجاء
ج-إعلانا للشعراء بهجاء قريش
د-لم يقصد الشعراء