ابو عبدالله 77
2016- 5- 4, 05:46 PM
دخل الأتراك العثمانيون آسيا الصغرى في:
الثلث الأول من القرن الثالث عشر
ينتمي العثمانيون إلى قبيلة من قبائل الغز التركية، تسمى قبيلة :
( قابي)
قام السلطان علاء الدين الأول بإعطاء أرطغرل منطقة الذي اتخذ منها قاعدة لقيام الدولة العثمانية وهي منطقة:
( سكود )
متى سميت باسمة الدولة العثمانية . وغدت من أكبر الدول الإسلامية التي شهدها التاريخ:
حينما توفي أرطغرل تولى من بعدة ابنه عثمان
لم تكن الدولة العثمانية عند قيامها معتنقه للدين الإسلامي وإنما اعتنقت ديانات أخرى مثل :
( البوذية – اليهودية – المسيحية )
هناك عاملين قد اسهما في اعتناق العثمانيين للدين الاسلامي وهما
1/ عثمان
2/ الدولة السلجوقية الاسلامية
ساهمت الدولة السلجوقية الاسلامية في نشر الدين الإسلامي داخل الدولة العثمانية :
نتيجة لوقوع الدولة العثمانية على حدودها.
كان النظام الإداري الموجود داخل الدولة العثمانية عند قيامها نظاماَ :
( قبلياَ )
لعب عثمان دوراَ في تحويل هذا النظام ( الإداري القبلي ) إلى نظام:
( إداري مستقر ) .
كانت الدولة العثمانية تقع بين دولتين كبيرتين هما :
( الدولة السلجوقية الإسلامية )
( الدولة البيزنطية المسيحية )
اتجهت الفتوحات العثمانية في اتجاهين :
الأول : فى أوروبا ومجاله البلقان
الثاني: في آسيا ومجاله الأناضول
الغزو العثماني للمشرق الإسلامي في عهد:
سليم الاول
اتجاه العمليات العسكرية العثمانية في القارات الثلاث:
( آسيا – افريقيا – اوربا )
هل استطاعت الدولة العثمانية الانتصار على الدولة البيزنطية ؟
نعم
استولى العثمانيون فى عهداورخان بن عثمان على مدينتى:
(نيقيا ) (ونيقوميديا )
حاصر اورخان القسطنطنية عام :
(1337م) لكنه لم يتمكن من فتحها
استولى الجيش العثمانى فى عهد السلطان مراد الأول على مدينة:
ادرنه عام 1360م
ذات الاهمية الاستراتيجية واتخذ منها عاصمة للدولة العثمانية وبذلك انتقلت عاصمة الدولة العثمانية من اسيا الصغرى الى اوروبا
مواجهة مراد الأول تحالفا بلقانيا جديدا حيث قام ملك الصرب بعقد تحالف مع ملك بلغاريا والتقى الطرفان فى موقعة :
قوصوة عام 792هـ/ 1389م وإنتهت هذه المعركة بانتصار العثمانيين
نتائج معركة قوصوه
أ) ضياع استقلال بلاد الصرب حتى القرن التاسع عشر
ب) انتشار الإسلام بين الصربيين
مواجهة خطر الغزو المغولي الذي زحف لغزو ممتلكات الدولة العثمانية في منطقة الأناضول وقد تقابل الطرفان في معركة:
أنقره
نتائج معركة انقره:
أ) انتصار المغول
ب) وقوع بايزيد الأول فى الأسر حتى وافته المنية فى العام التالى
ج) كان هجوم المغول على الدولة العثمانية من أكبرمعوقات الزحف العثماني العسكري على أوروبا
د) تأخر فتح القسطنطنية خمسين سنة
استأنف السلطان مراد الثانى سياسة التوسع الاقليمى وحارب فى جبهتين هما:
( البانيا ) ( المجر)
تجددت الحرب بين العثمانيين والمجريين عام:
842هـ/ 1438م
استغل هنيادى انسحاب القوات العثمانية وقام بالهجوم على القوات العثمانية فكان رد مراد بأن قام بمهاجمة القوات الصليبية في ( فارنا ) انتهت بانتصار العثمانيين على الصليبيين في معركة قوصوة عام 852هـ/1448م وقد أخرجت هذه المعركة بلاد المجر لعشر سنوات من عداد الدول التي تستطيع القيام بعمليات حربية هجومية ضد العثمانيين
نبغى مراجعة جماعية ليستفيد الجميع
الثلث الأول من القرن الثالث عشر
ينتمي العثمانيون إلى قبيلة من قبائل الغز التركية، تسمى قبيلة :
( قابي)
قام السلطان علاء الدين الأول بإعطاء أرطغرل منطقة الذي اتخذ منها قاعدة لقيام الدولة العثمانية وهي منطقة:
( سكود )
متى سميت باسمة الدولة العثمانية . وغدت من أكبر الدول الإسلامية التي شهدها التاريخ:
حينما توفي أرطغرل تولى من بعدة ابنه عثمان
لم تكن الدولة العثمانية عند قيامها معتنقه للدين الإسلامي وإنما اعتنقت ديانات أخرى مثل :
( البوذية – اليهودية – المسيحية )
هناك عاملين قد اسهما في اعتناق العثمانيين للدين الاسلامي وهما
1/ عثمان
2/ الدولة السلجوقية الاسلامية
ساهمت الدولة السلجوقية الاسلامية في نشر الدين الإسلامي داخل الدولة العثمانية :
نتيجة لوقوع الدولة العثمانية على حدودها.
كان النظام الإداري الموجود داخل الدولة العثمانية عند قيامها نظاماَ :
( قبلياَ )
لعب عثمان دوراَ في تحويل هذا النظام ( الإداري القبلي ) إلى نظام:
( إداري مستقر ) .
كانت الدولة العثمانية تقع بين دولتين كبيرتين هما :
( الدولة السلجوقية الإسلامية )
( الدولة البيزنطية المسيحية )
اتجهت الفتوحات العثمانية في اتجاهين :
الأول : فى أوروبا ومجاله البلقان
الثاني: في آسيا ومجاله الأناضول
الغزو العثماني للمشرق الإسلامي في عهد:
سليم الاول
اتجاه العمليات العسكرية العثمانية في القارات الثلاث:
( آسيا – افريقيا – اوربا )
هل استطاعت الدولة العثمانية الانتصار على الدولة البيزنطية ؟
نعم
استولى العثمانيون فى عهداورخان بن عثمان على مدينتى:
(نيقيا ) (ونيقوميديا )
حاصر اورخان القسطنطنية عام :
(1337م) لكنه لم يتمكن من فتحها
استولى الجيش العثمانى فى عهد السلطان مراد الأول على مدينة:
ادرنه عام 1360م
ذات الاهمية الاستراتيجية واتخذ منها عاصمة للدولة العثمانية وبذلك انتقلت عاصمة الدولة العثمانية من اسيا الصغرى الى اوروبا
مواجهة مراد الأول تحالفا بلقانيا جديدا حيث قام ملك الصرب بعقد تحالف مع ملك بلغاريا والتقى الطرفان فى موقعة :
قوصوة عام 792هـ/ 1389م وإنتهت هذه المعركة بانتصار العثمانيين
نتائج معركة قوصوه
أ) ضياع استقلال بلاد الصرب حتى القرن التاسع عشر
ب) انتشار الإسلام بين الصربيين
مواجهة خطر الغزو المغولي الذي زحف لغزو ممتلكات الدولة العثمانية في منطقة الأناضول وقد تقابل الطرفان في معركة:
أنقره
نتائج معركة انقره:
أ) انتصار المغول
ب) وقوع بايزيد الأول فى الأسر حتى وافته المنية فى العام التالى
ج) كان هجوم المغول على الدولة العثمانية من أكبرمعوقات الزحف العثماني العسكري على أوروبا
د) تأخر فتح القسطنطنية خمسين سنة
استأنف السلطان مراد الثانى سياسة التوسع الاقليمى وحارب فى جبهتين هما:
( البانيا ) ( المجر)
تجددت الحرب بين العثمانيين والمجريين عام:
842هـ/ 1438م
استغل هنيادى انسحاب القوات العثمانية وقام بالهجوم على القوات العثمانية فكان رد مراد بأن قام بمهاجمة القوات الصليبية في ( فارنا ) انتهت بانتصار العثمانيين على الصليبيين في معركة قوصوة عام 852هـ/1448م وقد أخرجت هذه المعركة بلاد المجر لعشر سنوات من عداد الدول التي تستطيع القيام بعمليات حربية هجومية ضد العثمانيين
نبغى مراجعة جماعية ليستفيد الجميع