عيون سحاب
2016- 6- 28, 03:45 AM
http://store1.up-00.com/2016-06/1467074268884.jpg (http://www.up-00.com/)
مثل سقوط ملاكم الوزن الثقيل انتهت آمال إسبانيا في لقب ثالث على التوالي في بطولة أوروبا لكرة القدم، باستسلامها للهزيمة (2-صفر) أمام إيطاليا لتكتب نهاية حقبة ذهبية في تاريخها الكروي.
وهز جيورجيو كيليني الشباك في الشوط الأول وأضاف جراتسيانو بيلي الهدف الثاني في الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الثاني لتتأهل ايطاليا إلى دور الثمانية وتترك إسبانيا تعاني من الإخفاق الثاني على التوالي على المستوى الدولي.
وجاءت إسبانيا إلى البطولة بهدف استعادة سيطرتها على اللعبة وإثبات أن الخروج المبكر المفاجئ من كأس العالم 2014 كان استثناء وليس قاعدة.
لكن إخفاقها جاء أمام فريق إيطالي أظهر أن الفريق الإسباني الفائز بآخر لقبين في بطولة أوروبا وكأس العالم 2010 يمكن أن يطير مثل الفراشة لكن لا يلدغ مثل النحلة.
وكانت إيطاليا أكثر تنظيما وتأثيرا عندما تستحوذ على الكرة وشرسة في كل الجوانب.
ولم يظهر الدفاع الإيطالي الأكثر صرامة في كرة القدم أي قلق تجاه طريقة لعب المنافس التي تعتمد على التمريرات.
وظهر الثنائي سيرجيو بوسكيتس واندريس إنييستا الذي كان سببا في سيطرة إسبانيا في الماضي بطيئا وثقيل الحركة.
واعتادت إسبانيا على جعل المنافس يطارد أشباحا بالتمرير السريع للكرة لكن إلى أن سجلت إيطاليا هدفها الأول تقاسما الاستحواذ على الكرة.
وقال إنييستا: "كنا أكثر اهتماما في الشوط الأول بمشاهدة طريقة لعب المنافس من الاهتمام بطريقتنا".
هكذا هي الكرة تحترم من يحترمهآ من كآن بطلاً بالأمس خرج مخذولاً اليوم !
مثل سقوط ملاكم الوزن الثقيل انتهت آمال إسبانيا في لقب ثالث على التوالي في بطولة أوروبا لكرة القدم، باستسلامها للهزيمة (2-صفر) أمام إيطاليا لتكتب نهاية حقبة ذهبية في تاريخها الكروي.
وهز جيورجيو كيليني الشباك في الشوط الأول وأضاف جراتسيانو بيلي الهدف الثاني في الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الثاني لتتأهل ايطاليا إلى دور الثمانية وتترك إسبانيا تعاني من الإخفاق الثاني على التوالي على المستوى الدولي.
وجاءت إسبانيا إلى البطولة بهدف استعادة سيطرتها على اللعبة وإثبات أن الخروج المبكر المفاجئ من كأس العالم 2014 كان استثناء وليس قاعدة.
لكن إخفاقها جاء أمام فريق إيطالي أظهر أن الفريق الإسباني الفائز بآخر لقبين في بطولة أوروبا وكأس العالم 2010 يمكن أن يطير مثل الفراشة لكن لا يلدغ مثل النحلة.
وكانت إيطاليا أكثر تنظيما وتأثيرا عندما تستحوذ على الكرة وشرسة في كل الجوانب.
ولم يظهر الدفاع الإيطالي الأكثر صرامة في كرة القدم أي قلق تجاه طريقة لعب المنافس التي تعتمد على التمريرات.
وظهر الثنائي سيرجيو بوسكيتس واندريس إنييستا الذي كان سببا في سيطرة إسبانيا في الماضي بطيئا وثقيل الحركة.
واعتادت إسبانيا على جعل المنافس يطارد أشباحا بالتمرير السريع للكرة لكن إلى أن سجلت إيطاليا هدفها الأول تقاسما الاستحواذ على الكرة.
وقال إنييستا: "كنا أكثر اهتماما في الشوط الأول بمشاهدة طريقة لعب المنافس من الاهتمام بطريقتنا".
هكذا هي الكرة تحترم من يحترمهآ من كآن بطلاً بالأمس خرج مخذولاً اليوم !