المهرة العنيدة
2016- 11- 11, 10:38 PM
حياتك مالم تدعوه عبر أفكارك
✨إذا كنت مدركاً لما تفكر به فأنت في موضع تحكم كامل في تجربتك الخاصة
✨لا يمكن أن تتحقق رغبتك في تحسّن مادي في حال كنت غيوراً من الأحوال المادية الجيدة لجارك، لأن تردد رغبتك وتردد غيرتك مختلفان
✨أنت تعيش في كون ترددي، تحكمه قوانين مبنية على هذا الإساس
✨اذا عرفت بقوانين الكون، ستفهم استجابة الأشياء على ذلك النحو، وسيستبدل الشك والخوف بالمعرفة والطمأنينة
✨يجب أن تتوافق رغباتك ومعتقداتك ترددياً لتتمكن من تلقّي ما ترغب
✨إن فن السماح هو انعدام المقاومة للسعادة التي تستحقها، السعادة هي أمر فطري، السعادة هي مصدرك وكينونتك
✨لا يوجد مصدر للمرض، بل هناك مقاومة للصحة والعافية الطبيعية
✨الطريقة الواعية والوحيدة لإخماد فكرة ما، هي التفكير بأخرى "استبدالها"
✨انتباهك في البداية لفكرة ما، لن يكون التردد قوي جداً،لكن بتوجيه اهتمام "تركيز، فإن الفكرة ستحتل جزء كبير من تردداتك وتصبح معتقداً
✨أي شيء تصب اهتمامك الحالي عليه سيُصبح فكرة منشّطة، لكن عندما تحيد انتباهك عنها تصبح فكرة ساكنة
✨متى ما ركزت على فكرة معينة فإنك تنشط تردد تلك الفكرة فيك وعندما تقاوم شيء وتركز انتباهك عليه، صارخاً عليه ب "لا"، فأنت بذاك تدرجه في تجربتك
✨درجة الراحة التي تشعر بها وتوقعك للأمور الجيدة يدل> على درجة السماح لديك
وعندما تشعر بالعكس ولا تتوقع الجيد> يدل على درجة مقاومتك
✨ما تشعرون به هو المؤشر الحقيقي لانسجامكم مع المصدر ..عواطفك تُمثِّل الإرتباط الصافي والوحيد مع مصدرك
✨اذا ركزت على أمور تتوافق ترددياً مع حقيقتك سوف تغمرك البهجة
✨حينما تفكر بفكرة تمس حقيقتك ومن تكون، سيعتري جسدك شعور متناغم من الحب والمتعة والإحساس بالحرية، كلها تدل على الميل من إلى المصدر
✨الإحباط، الخوف والشعور بالعبودية هي أمثلة عن ابتعادك عن المصدر
✨كل شيء تسأل عنه سيتم الإجابة عليه في الحال، ودون استثناء
الخطوة الثانية "تلقّي الجواب" هي مهمة العالم اللامادي .. عمل قوة الله عز وجل
كل دعاء مـستجاب، كون البعض يجادل في هذه الحقيقة ويعطوا أمثلة لأمور لم تتحقق في حياتهم لأنهم لم يفهموا ويطبقوا الخطوة الثالثة "السماح".
✨إذا كنت مدركاً لما تفكر به فأنت في موضع تحكم كامل في تجربتك الخاصة
✨لا يمكن أن تتحقق رغبتك في تحسّن مادي في حال كنت غيوراً من الأحوال المادية الجيدة لجارك، لأن تردد رغبتك وتردد غيرتك مختلفان
✨أنت تعيش في كون ترددي، تحكمه قوانين مبنية على هذا الإساس
✨اذا عرفت بقوانين الكون، ستفهم استجابة الأشياء على ذلك النحو، وسيستبدل الشك والخوف بالمعرفة والطمأنينة
✨يجب أن تتوافق رغباتك ومعتقداتك ترددياً لتتمكن من تلقّي ما ترغب
✨إن فن السماح هو انعدام المقاومة للسعادة التي تستحقها، السعادة هي أمر فطري، السعادة هي مصدرك وكينونتك
✨لا يوجد مصدر للمرض، بل هناك مقاومة للصحة والعافية الطبيعية
✨الطريقة الواعية والوحيدة لإخماد فكرة ما، هي التفكير بأخرى "استبدالها"
✨انتباهك في البداية لفكرة ما، لن يكون التردد قوي جداً،لكن بتوجيه اهتمام "تركيز، فإن الفكرة ستحتل جزء كبير من تردداتك وتصبح معتقداً
✨أي شيء تصب اهتمامك الحالي عليه سيُصبح فكرة منشّطة، لكن عندما تحيد انتباهك عنها تصبح فكرة ساكنة
✨متى ما ركزت على فكرة معينة فإنك تنشط تردد تلك الفكرة فيك وعندما تقاوم شيء وتركز انتباهك عليه، صارخاً عليه ب "لا"، فأنت بذاك تدرجه في تجربتك
✨درجة الراحة التي تشعر بها وتوقعك للأمور الجيدة يدل> على درجة السماح لديك
وعندما تشعر بالعكس ولا تتوقع الجيد> يدل على درجة مقاومتك
✨ما تشعرون به هو المؤشر الحقيقي لانسجامكم مع المصدر ..عواطفك تُمثِّل الإرتباط الصافي والوحيد مع مصدرك
✨اذا ركزت على أمور تتوافق ترددياً مع حقيقتك سوف تغمرك البهجة
✨حينما تفكر بفكرة تمس حقيقتك ومن تكون، سيعتري جسدك شعور متناغم من الحب والمتعة والإحساس بالحرية، كلها تدل على الميل من إلى المصدر
✨الإحباط، الخوف والشعور بالعبودية هي أمثلة عن ابتعادك عن المصدر
✨كل شيء تسأل عنه سيتم الإجابة عليه في الحال، ودون استثناء
الخطوة الثانية "تلقّي الجواب" هي مهمة العالم اللامادي .. عمل قوة الله عز وجل
كل دعاء مـستجاب، كون البعض يجادل في هذه الحقيقة ويعطوا أمثلة لأمور لم تتحقق في حياتهم لأنهم لم يفهموا ويطبقوا الخطوة الثالثة "السماح".