فهد
2007- 11- 28, 09:06 PM
لم يكن يدور في خلد ( والديه ) بأن هذا
( الطفل ) الذي يخرج بشكل شبه يومي
لركل ( الكره ) في الحاره .. أن يخرج
للملاء ويأتي يوماُ ما .. ليعتلي قمة الهرم
في ( القاره الصفراء ) ويصبح أفضل لاعب أسيوي .. !
* لم يكن يدور في بال ( سعيد مصلح القحطاني )
بأن ابنه ( الصغير ) ياسر الذي يذهب به للمدرسه ..
يومياُ أن يكون في يوماُ ما ( قائد ) لمنتخب الوطن !
ويكون أمين على (( 22 )) مليون مواطن سعودي ..
* ياسر ( الطفل ) الصغير كان يشاهد كأس العالم
مع ( أصدقاءه ) وكان يشاهد ( نجوم العالم )
ولا يترك دقيقه تطوف بسبب المتعه التي يحس بها
وهو يشاهد الكره تتمخطر بين أقدام ( ماراودنا )
و ( روماريوا ) و ( بيكهام ) ..
فمن كان يتوقع بأنه ( المشاهد ) تحول
الى ( حلم ) على أرض الواقع وأصبح
بين هولاء النجوم .. يلعب في أكبر
( تظاهره عالمية ) مونديال ألمانيا !
* العزيمه والأصرار لم تتوقف مع هذا
( الطفل ) ياسر .. فكان يشاهد يوسف
وسامي والغشيان .. وكان يقول :
يالله متى أصبح بين هذه ( الكوكبه ) ؟
فلم يتوانى ( طموحه ) في تحقيق رغباته ..
فتم أرسال الرساله الى ( العاصمه )
ليتم ( تحقيق الطلب ) والحلم ..
ويتحول ( الخيال ) الى ( واقع )
وأرتدى ذلك ( الطفل ) الذي كان
يلعب في الحاره بشعار الهلال
الشعار ولكن بشكل ( رسمي ) .. !
* لم يكتفي بأرتداء ( القميص الأزرق ) فقط .
بل كان ( قمة في الوفاء ) وهو يحترق من أجل
( الشعار ) الذي عشقه سنين ( طويله ) ..
فكان يصول ويجول لأرضاء جماهير
هذا الكيان وارضاء نفسه ..
فكان من شدة ( وفاءه ) يشارك حتى
وهو ( مصاب ) والسبب بذلك هو
( العشق ) ولا غيره .. !
العشق الذي جعل هذا ( الطفل )
يرفض ويركل ( 42 مليون ) ريال
حلم اي نجم في هذه الأيام .. !!
هل هناك من (نجوم اليوم) من يرفض
هذا ( المبلغ الخرافي ) من أجل
( عشقه ) أشك في ذلك ؟؟
أذاُ تحيه أجلال وأكبار
لهذا ( الكبير ) الذي رفض
كل ( الأغراءات ) في سبيل عشقه !
ياسر يا ساده من ( جنون عشقه )
لو وصل به الأمر لكي يشارك مع
الزعيم بعكازه واحده لشارك
لا .. لا بل ويبدع ويتفنن بسبب ( وفاءه ) !
* أذاً ( شهره ) عالمية و ( نجومية ) مطلقه ..
وأصبح حديث ( المجالس ) بشكل يومي
بل وتخطى ذلك حتى اصبحت ( المجلات الفنيه )
تكبت عنه وتفرد له الصفحات والعنوانين ..
هل غيرته الشهره وأثرت به ؟
كلا .. ورب العالمين كلا ..
من يشاهد ياسر على أرض الواقع
يقول : هذا ليس لاعب بل هذا أخ ..
يبادلك الحديث وكأنه يعرفك
من ( فترات ) طويله .. بل
يتجاوب معك في اي شيء تطلبه منه !
من يقدم على ذلك من نجوم اليوم ؟
أذاُ بعد هذه ( الحقائق ) التي ستخلد
في ( ذكرة ) الجماهير القناصية ..
لا غرابه حينما يعتلي ( الخلوق )
ياسر الهرم الآسيوي بنجوميته المفرطه .. !
في حال حضرة ( النزاهة ) والحق .. !!
بل ( الغريب ) ان تشهد مدينة
( سيدني الأسترالية ) مشهد
آخر من مشاهد ( الظلم الهمامي )
لكل ما هو أزرق .. !
* أذاُ ( أفتخروا ) أيها الياسريون
بنجمكم ( المفضل ) فوالله بأنه
( مصدر ) للفخر والأعتزاز ..
بل أني أشفق على من لا يوجد
لديه ( ياسر ) في دولته أو ( فريقه ) .. !
لأنه ( عمله نادره ) يصعب الوصول لها
أو ايجاد ( شبيهات ) لها ..
لأن هناك ( فرق ) بين ( الذهب )
وصدى الذهب .. !
* من غلاك أفتخر بك وأعمل المستحيل
لو اعاني حياتي فهد و يعشق ياسر !
*
*
.. http://www.alqnas.com/vb/customavatars/avatar19952_112.gif
( الطفل ) الذي يخرج بشكل شبه يومي
لركل ( الكره ) في الحاره .. أن يخرج
للملاء ويأتي يوماُ ما .. ليعتلي قمة الهرم
في ( القاره الصفراء ) ويصبح أفضل لاعب أسيوي .. !
* لم يكن يدور في بال ( سعيد مصلح القحطاني )
بأن ابنه ( الصغير ) ياسر الذي يذهب به للمدرسه ..
يومياُ أن يكون في يوماُ ما ( قائد ) لمنتخب الوطن !
ويكون أمين على (( 22 )) مليون مواطن سعودي ..
* ياسر ( الطفل ) الصغير كان يشاهد كأس العالم
مع ( أصدقاءه ) وكان يشاهد ( نجوم العالم )
ولا يترك دقيقه تطوف بسبب المتعه التي يحس بها
وهو يشاهد الكره تتمخطر بين أقدام ( ماراودنا )
و ( روماريوا ) و ( بيكهام ) ..
فمن كان يتوقع بأنه ( المشاهد ) تحول
الى ( حلم ) على أرض الواقع وأصبح
بين هولاء النجوم .. يلعب في أكبر
( تظاهره عالمية ) مونديال ألمانيا !
* العزيمه والأصرار لم تتوقف مع هذا
( الطفل ) ياسر .. فكان يشاهد يوسف
وسامي والغشيان .. وكان يقول :
يالله متى أصبح بين هذه ( الكوكبه ) ؟
فلم يتوانى ( طموحه ) في تحقيق رغباته ..
فتم أرسال الرساله الى ( العاصمه )
ليتم ( تحقيق الطلب ) والحلم ..
ويتحول ( الخيال ) الى ( واقع )
وأرتدى ذلك ( الطفل ) الذي كان
يلعب في الحاره بشعار الهلال
الشعار ولكن بشكل ( رسمي ) .. !
* لم يكتفي بأرتداء ( القميص الأزرق ) فقط .
بل كان ( قمة في الوفاء ) وهو يحترق من أجل
( الشعار ) الذي عشقه سنين ( طويله ) ..
فكان يصول ويجول لأرضاء جماهير
هذا الكيان وارضاء نفسه ..
فكان من شدة ( وفاءه ) يشارك حتى
وهو ( مصاب ) والسبب بذلك هو
( العشق ) ولا غيره .. !
العشق الذي جعل هذا ( الطفل )
يرفض ويركل ( 42 مليون ) ريال
حلم اي نجم في هذه الأيام .. !!
هل هناك من (نجوم اليوم) من يرفض
هذا ( المبلغ الخرافي ) من أجل
( عشقه ) أشك في ذلك ؟؟
أذاُ تحيه أجلال وأكبار
لهذا ( الكبير ) الذي رفض
كل ( الأغراءات ) في سبيل عشقه !
ياسر يا ساده من ( جنون عشقه )
لو وصل به الأمر لكي يشارك مع
الزعيم بعكازه واحده لشارك
لا .. لا بل ويبدع ويتفنن بسبب ( وفاءه ) !
* أذاً ( شهره ) عالمية و ( نجومية ) مطلقه ..
وأصبح حديث ( المجالس ) بشكل يومي
بل وتخطى ذلك حتى اصبحت ( المجلات الفنيه )
تكبت عنه وتفرد له الصفحات والعنوانين ..
هل غيرته الشهره وأثرت به ؟
كلا .. ورب العالمين كلا ..
من يشاهد ياسر على أرض الواقع
يقول : هذا ليس لاعب بل هذا أخ ..
يبادلك الحديث وكأنه يعرفك
من ( فترات ) طويله .. بل
يتجاوب معك في اي شيء تطلبه منه !
من يقدم على ذلك من نجوم اليوم ؟
أذاُ بعد هذه ( الحقائق ) التي ستخلد
في ( ذكرة ) الجماهير القناصية ..
لا غرابه حينما يعتلي ( الخلوق )
ياسر الهرم الآسيوي بنجوميته المفرطه .. !
في حال حضرة ( النزاهة ) والحق .. !!
بل ( الغريب ) ان تشهد مدينة
( سيدني الأسترالية ) مشهد
آخر من مشاهد ( الظلم الهمامي )
لكل ما هو أزرق .. !
* أذاُ ( أفتخروا ) أيها الياسريون
بنجمكم ( المفضل ) فوالله بأنه
( مصدر ) للفخر والأعتزاز ..
بل أني أشفق على من لا يوجد
لديه ( ياسر ) في دولته أو ( فريقه ) .. !
لأنه ( عمله نادره ) يصعب الوصول لها
أو ايجاد ( شبيهات ) لها ..
لأن هناك ( فرق ) بين ( الذهب )
وصدى الذهب .. !
* من غلاك أفتخر بك وأعمل المستحيل
لو اعاني حياتي فهد و يعشق ياسر !
*
*
.. http://www.alqnas.com/vb/customavatars/avatar19952_112.gif