ليلاس
2017- 9- 30, 09:29 PM
/
.. "
مدخل ..:106:
قَدْتَتَسَاوى اللَّحَظاتْ فِي اعْيُنِنا .,
ونكُونُ ذِكراً اَوْنَسياً مَنسِياًاَو عِ شقَاً مجنُوناً .!
بِ قلبٍ اِستَوطَنَ مِنامَدائِنَ الأَمانِي .,
فَ اَصبَحَحُ لماًتَمتَدُإليهِ اَذْرُعَ الْوِصالْ.!
/
\
/
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
اَعْلَمُ يَقِيناً بِانِي اَمتَلِكُ الكَونَ بَينَ قَبضَةِ يدَي .!
اُسجِرُ نِيرانَ الْشَوقْ لِ تلتَهِمَ نبضٌ بِكَ يَلتَحِفْ .!
اِثِقُ بِ انَّ الْسَعادَه بَلَغَتْ ذُرَى الْسَماء.!
وانَّ القَلبَ اُغدِقَ بِ فَيضِ نَقَاءِ الْمَاءْ .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تَمُوتُ فِينِي اَلفُ لَحظَةِ وَلَحظَه مِنْ حِمِمِ الاَنِينْ .!
فَ تستَكِينْ وتُطفِئُ كُلَ دَياجِيرِ الْظُلَم .,
تُولَدُ فِينِي اِشْراقاتُ الاَمَلْلِ تُداعِبَ احْدَاقِي .,
تَتَكاتَلُ عَلى شِفَاهِي بَسماتٌ لَمْ اَعرِفهَا مِنْ قَبلْ .!
رُسِمَتْ بِ رِيشَةِ عَاشِقٍ فَتَّانْ .,
اَتقَنَ الْرَقصَ عَلى اِيقاعَاتِ نَبضِ الْقَمرْ .!
تَلَونتْ فَضاءاتِي بِدَلال انغامِ وَجدِه .,
وسَمتْ سَماوَاتِي بِ هَدِيرِ ..
يُطرِبُ مَلائِكَةِاحسَاسِي .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تُزَلزَلَ الاَرضَ مِنْ تحتِ قَدَمَي .,
وتَتَحَوَّلَ فُصُولِي لِ فصلٍ واحِدْ .!
تلْتَهِبُ مِعهَا شِفاهُ الإاشتِياقْ فَيحتلُنِي
صَقِيعُ الحَنِينْ لِ رُوحِكْ .,
وَاَتَجَردُ مِنْ ذَاتِي لِاكتَسِي ذَاتِكْ.!
جَنَةُ عِشقِكَ مَنْ تُدَثِرُنِي .,
وتَضُمُنِي بَينَ فِردَوسِ اَنفَاسِكْ .,
وتَنتشَي جَوارِحِي اَطيابُ نسَائِمِك ..
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تَهرُبُ مِنِي كُلَ اشْيَائِي تُهروِلُ إليكْ .!
بَاحِثَةَ عَنكْ مُدَونِةًبَعثَرةِ المَسِيرْ وتَعثراتِ الخُطَى .!
لِتستكِينَ جَوفَكْ .!
قِيثَارَةُ غَرُورِي تَتَهاوى ..!
كَ اقمارٌ بَينَ راحَتَيكْ .,
فَ تَشدُو عَلى مَسامِعِي ..!
انتِ غُرُورِي .,
يَسُكراً اثمَلنِي بِ عِشقِهْ .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
اُوقِنُ بِ انِي اَنسَلختُ مِنْ كُلِي بِ " كُلِكْ" .!
فَ جردتُ الْرُوحَ مِنْ مُهلِكاتِ الْفَقدْ .,
لِ اتَلَبسُكَ عِشقَاً \ شَوقَاً \ وَجداً ..
وَنَغماًتسْتَلِذُ اسْمَاعِي لِ رَناتِهْ .!
اِرْتَديتُكْ اَفرَاحَ عِيدِي .,
وزَينتُ بِكَ مَسافَاتُ الاِنتِظارْ .!
لِ تبقَى "اَحلَى مَواعِيدِي" .,
وسَيرتُ بِكَ قَوافِلَ القَلَمْ حرُوفَاً وسُطُورْ .!
فَ بِكَ الحِبرُ يَبتدِي .,
والقَصائِدُ بِ عَ ينَيكْ []تَنتَهِي .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تَتحَولُ مَساحَاتُ نبضِي لِطِفلَةَ الْبَراءَه .!
تُلَملِمُ اَطرافَها بِ دِفئِ احْضَانِكْ .,
يَتَملَكُها الْوَجَلْ مِنْقَدرٍ مُقترِنٌ بِالْرَحِيلْ .!
مُتَمَسِكَه بِ تلابِيبِ ثِيابِكْ تَرجُو مِنكَ الْبَقاء .,
" تَهْواكْ" ..
بَسمَهْ تُعَانِقُ شَفاهٌ تشْتَاقُ وَصلَكْ .!
" تَعشَقُكْ" ..
رَجُلاً يَهوى فِيها فِتنةِ الْجُنُونْ .!
" تُحِبُكْ" ..
مَلِكاًيَقتَحِمُ اسَوارَ مَملَكَتِها بِ عِشقِه .!
لِ يُعلِنَ لِ " الْمَلاْ" ..
فَاتِنَتِي مِنْ بَينِ كُلِ الْنِسَاءْ .,
اَمِيرَه فَاقَتْ بِ قَلبِهَا حَدِّ اُفُقِ الْسَماءْ .!
فَاتِنَةْتَرَبعتْ عَلى عَرشِ الْنَبضْ.,
وبُعِثَتْ فَراشَاتِ النُورْ مِنْ نَقاءِ اِحسَاسِها.!
مَالِكِي لَستُ إلا بِكَ فَاتِنَهْ.,
ولِ نبضِكَ اُمسِكُ بِ عَصَى سِحرِيه .!
لِتخِرَ لَكَ الْمَشَاعِرَ جَاثِيه .,
فَ مِثلُكَ لاَ يَملِكُهُ " سِواكْ" .!
فَاتِنٌ سَخَّرَ جُيُوشِ الْشَوقِ بَينَ يَدَيه .!
مجنُونٌ تَفرَدَّ بِ سَفكِ الجُنُونِ ..,
رَاشِقاً جَوارِحِي فِي احضَانِ اللاَّمعقُولْ.!
اَفَبَعدَ ذَاكَ الاِحتِلالْ لِ كُلِي .!
تَلُومنِي بِ عقلٍ اَنتَ مَنْ اِغتَالَ سُكُوونَه.!
/
\
/
تَبقَى اللحْظَه سُكراًبِ قُربِهْ .!
فَتَثمُلْ .. وتَثمُلْ وتقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدْ.!
فَ مَهما اِنهمَرَ العِشقُ عَلى الْرُوحْ .,
فَ لنْ تكفِيهَا اسطُرَ الْبَوحْ
:106:
.. "
مدخل ..:106:
قَدْتَتَسَاوى اللَّحَظاتْ فِي اعْيُنِنا .,
ونكُونُ ذِكراً اَوْنَسياً مَنسِياًاَو عِ شقَاً مجنُوناً .!
بِ قلبٍ اِستَوطَنَ مِنامَدائِنَ الأَمانِي .,
فَ اَصبَحَحُ لماًتَمتَدُإليهِ اَذْرُعَ الْوِصالْ.!
/
\
/
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
اَعْلَمُ يَقِيناً بِانِي اَمتَلِكُ الكَونَ بَينَ قَبضَةِ يدَي .!
اُسجِرُ نِيرانَ الْشَوقْ لِ تلتَهِمَ نبضٌ بِكَ يَلتَحِفْ .!
اِثِقُ بِ انَّ الْسَعادَه بَلَغَتْ ذُرَى الْسَماء.!
وانَّ القَلبَ اُغدِقَ بِ فَيضِ نَقَاءِ الْمَاءْ .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تَمُوتُ فِينِي اَلفُ لَحظَةِ وَلَحظَه مِنْ حِمِمِ الاَنِينْ .!
فَ تستَكِينْ وتُطفِئُ كُلَ دَياجِيرِ الْظُلَم .,
تُولَدُ فِينِي اِشْراقاتُ الاَمَلْلِ تُداعِبَ احْدَاقِي .,
تَتَكاتَلُ عَلى شِفَاهِي بَسماتٌ لَمْ اَعرِفهَا مِنْ قَبلْ .!
رُسِمَتْ بِ رِيشَةِ عَاشِقٍ فَتَّانْ .,
اَتقَنَ الْرَقصَ عَلى اِيقاعَاتِ نَبضِ الْقَمرْ .!
تَلَونتْ فَضاءاتِي بِدَلال انغامِ وَجدِه .,
وسَمتْ سَماوَاتِي بِ هَدِيرِ ..
يُطرِبُ مَلائِكَةِاحسَاسِي .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تُزَلزَلَ الاَرضَ مِنْ تحتِ قَدَمَي .,
وتَتَحَوَّلَ فُصُولِي لِ فصلٍ واحِدْ .!
تلْتَهِبُ مِعهَا شِفاهُ الإاشتِياقْ فَيحتلُنِي
صَقِيعُ الحَنِينْ لِ رُوحِكْ .,
وَاَتَجَردُ مِنْ ذَاتِي لِاكتَسِي ذَاتِكْ.!
جَنَةُ عِشقِكَ مَنْ تُدَثِرُنِي .,
وتَضُمُنِي بَينَ فِردَوسِ اَنفَاسِكْ .,
وتَنتشَي جَوارِحِي اَطيابُ نسَائِمِك ..
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تَهرُبُ مِنِي كُلَ اشْيَائِي تُهروِلُ إليكْ .!
بَاحِثَةَ عَنكْ مُدَونِةًبَعثَرةِ المَسِيرْ وتَعثراتِ الخُطَى .!
لِتستكِينَ جَوفَكْ .!
قِيثَارَةُ غَرُورِي تَتَهاوى ..!
كَ اقمارٌ بَينَ راحَتَيكْ .,
فَ تَشدُو عَلى مَسامِعِي ..!
انتِ غُرُورِي .,
يَسُكراً اثمَلنِي بِ عِشقِهْ .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
اُوقِنُ بِ انِي اَنسَلختُ مِنْ كُلِي بِ " كُلِكْ" .!
فَ جردتُ الْرُوحَ مِنْ مُهلِكاتِ الْفَقدْ .,
لِ اتَلَبسُكَ عِشقَاً \ شَوقَاً \ وَجداً ..
وَنَغماًتسْتَلِذُ اسْمَاعِي لِ رَناتِهْ .!
اِرْتَديتُكْ اَفرَاحَ عِيدِي .,
وزَينتُ بِكَ مَسافَاتُ الاِنتِظارْ .!
لِ تبقَى "اَحلَى مَواعِيدِي" .,
وسَيرتُ بِكَ قَوافِلَ القَلَمْ حرُوفَاً وسُطُورْ .!
فَ بِكَ الحِبرُ يَبتدِي .,
والقَصائِدُ بِ عَ ينَيكْ []تَنتَهِي .!
**حِينَ اكُونُ " مَعَكْ" ..
تَتحَولُ مَساحَاتُ نبضِي لِطِفلَةَ الْبَراءَه .!
تُلَملِمُ اَطرافَها بِ دِفئِ احْضَانِكْ .,
يَتَملَكُها الْوَجَلْ مِنْقَدرٍ مُقترِنٌ بِالْرَحِيلْ .!
مُتَمَسِكَه بِ تلابِيبِ ثِيابِكْ تَرجُو مِنكَ الْبَقاء .,
" تَهْواكْ" ..
بَسمَهْ تُعَانِقُ شَفاهٌ تشْتَاقُ وَصلَكْ .!
" تَعشَقُكْ" ..
رَجُلاً يَهوى فِيها فِتنةِ الْجُنُونْ .!
" تُحِبُكْ" ..
مَلِكاًيَقتَحِمُ اسَوارَ مَملَكَتِها بِ عِشقِه .!
لِ يُعلِنَ لِ " الْمَلاْ" ..
فَاتِنَتِي مِنْ بَينِ كُلِ الْنِسَاءْ .,
اَمِيرَه فَاقَتْ بِ قَلبِهَا حَدِّ اُفُقِ الْسَماءْ .!
فَاتِنَةْتَرَبعتْ عَلى عَرشِ الْنَبضْ.,
وبُعِثَتْ فَراشَاتِ النُورْ مِنْ نَقاءِ اِحسَاسِها.!
مَالِكِي لَستُ إلا بِكَ فَاتِنَهْ.,
ولِ نبضِكَ اُمسِكُ بِ عَصَى سِحرِيه .!
لِتخِرَ لَكَ الْمَشَاعِرَ جَاثِيه .,
فَ مِثلُكَ لاَ يَملِكُهُ " سِواكْ" .!
فَاتِنٌ سَخَّرَ جُيُوشِ الْشَوقِ بَينَ يَدَيه .!
مجنُونٌ تَفرَدَّ بِ سَفكِ الجُنُونِ ..,
رَاشِقاً جَوارِحِي فِي احضَانِ اللاَّمعقُولْ.!
اَفَبَعدَ ذَاكَ الاِحتِلالْ لِ كُلِي .!
تَلُومنِي بِ عقلٍ اَنتَ مَنْ اِغتَالَ سُكُوونَه.!
/
\
/
تَبقَى اللحْظَه سُكراًبِ قُربِهْ .!
فَتَثمُلْ .. وتَثمُلْ وتقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدْ.!
فَ مَهما اِنهمَرَ العِشقُ عَلى الْرُوحْ .,
فَ لنْ تكفِيهَا اسطُرَ الْبَوحْ
:106: