عـزووووز
2010- 7- 18, 10:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
نعم,,إنها أختك قبل الزواج وبعده,,
في ظل هذا الزمن القاسي الذي نعيشه والذي أصبح الكل منا يحمل هم نفسه
وينسى حقوق الآخرين عليه,,وكأنه في مجتمع منعزل ومتفرق ولا يعلم أن هناك
أناس لهم حقا عليه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,
هي التي عشت معها أيام الطفوله,,وهي القلب الحنون
من بعد الأم,,وهي قرة عين كثير من الناس الذين يعرفون قيمتها,,وهي التي
تكون إلى جنبك في أشد المواقف,,وقد تبوح لها بهمومك وبمشاكلك وقد تكون
هي من بعد الله هي من ستنقذك من هذه المشاكل,,سواء بمالها أو نفسها
وتضحي بالغالي والنفيس من أجل أخيها,,من هي’’إنها أختك’’ التي
أوصى بها الرسول عليه الصلاة والسلام,,وقال الرسول علية الصلاة والسلام((استوصوا
بالنساء خيرا))وهناك أحاديث كثيره على وصايا النبي بالنساء’’ومواقف كثيره في الصالحين
عن الرفق والمعامله الحسنه مع الأخوات,,
نعم أخي العزيز أختك التي البعض منكم من عاش معها أيام الطفوله وكانت هي الأخت
وبعض الأحيان تحمل دور الأم,,
عندم تتزوج,,تنسى وكأنها كانت معك في المنزل وكأنها خادمه وانتهت كفالتها,,عذرا على
هذا التشبيه وهي مكرمه ومعززه من أن تكون خادمه,,
عندما تتزوج تنسى ولا تذكرها بأي وسيلة سواء كانت بالإتصال أو الزياره على أقل تقدير,,
وتنجب الأطفال ولا أحدا من أخوانها يتصلون بها ليباركوا لها,,
ولا حتى بأيام العيد وأيام الفرح,,
وتكون حزينه بعدم إتصالهم وإنقطاعهم الطويل,,وحتى نظرة الزوج لها نظرة أخرى,,وهي وكأنها
مقطوعه من شجره,,وبعض الأزواج يتشمتون بزوجاتهم ويقولون أهلك يبون فرقاك,,إنظري لا
أحد يتصل بك,,
ولا ننسى أنها بعصمة رجل,,ولكن لا تنسى أيها الأخ أنها أختك ولها حقوق عليك ومن
الحقوق السؤال عن حالها زيارتها وكثير وكثير,,
وتكون نظرة الزوج للإخوه الذين يسألون عن أختهم تكون نظرته نظرة مهابه وخوف وأن خلف هذه الزوجه
رجال يسألون عن حالها ويطمئنون عليها,,يعني قد يحسب ألف حساب لكل أمرا يفعله
مع زوجته,,
إسأل عنها وقم بزيارتها لأنها أختك,,
وفي الختام,,السلام
نعم,,إنها أختك قبل الزواج وبعده,,
في ظل هذا الزمن القاسي الذي نعيشه والذي أصبح الكل منا يحمل هم نفسه
وينسى حقوق الآخرين عليه,,وكأنه في مجتمع منعزل ومتفرق ولا يعلم أن هناك
أناس لهم حقا عليه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,
هي التي عشت معها أيام الطفوله,,وهي القلب الحنون
من بعد الأم,,وهي قرة عين كثير من الناس الذين يعرفون قيمتها,,وهي التي
تكون إلى جنبك في أشد المواقف,,وقد تبوح لها بهمومك وبمشاكلك وقد تكون
هي من بعد الله هي من ستنقذك من هذه المشاكل,,سواء بمالها أو نفسها
وتضحي بالغالي والنفيس من أجل أخيها,,من هي’’إنها أختك’’ التي
أوصى بها الرسول عليه الصلاة والسلام,,وقال الرسول علية الصلاة والسلام((استوصوا
بالنساء خيرا))وهناك أحاديث كثيره على وصايا النبي بالنساء’’ومواقف كثيره في الصالحين
عن الرفق والمعامله الحسنه مع الأخوات,,
نعم أخي العزيز أختك التي البعض منكم من عاش معها أيام الطفوله وكانت هي الأخت
وبعض الأحيان تحمل دور الأم,,
عندم تتزوج,,تنسى وكأنها كانت معك في المنزل وكأنها خادمه وانتهت كفالتها,,عذرا على
هذا التشبيه وهي مكرمه ومعززه من أن تكون خادمه,,
عندما تتزوج تنسى ولا تذكرها بأي وسيلة سواء كانت بالإتصال أو الزياره على أقل تقدير,,
وتنجب الأطفال ولا أحدا من أخوانها يتصلون بها ليباركوا لها,,
ولا حتى بأيام العيد وأيام الفرح,,
وتكون حزينه بعدم إتصالهم وإنقطاعهم الطويل,,وحتى نظرة الزوج لها نظرة أخرى,,وهي وكأنها
مقطوعه من شجره,,وبعض الأزواج يتشمتون بزوجاتهم ويقولون أهلك يبون فرقاك,,إنظري لا
أحد يتصل بك,,
ولا ننسى أنها بعصمة رجل,,ولكن لا تنسى أيها الأخ أنها أختك ولها حقوق عليك ومن
الحقوق السؤال عن حالها زيارتها وكثير وكثير,,
وتكون نظرة الزوج للإخوه الذين يسألون عن أختهم تكون نظرته نظرة مهابه وخوف وأن خلف هذه الزوجه
رجال يسألون عن حالها ويطمئنون عليها,,يعني قد يحسب ألف حساب لكل أمرا يفعله
مع زوجته,,
إسأل عنها وقم بزيارتها لأنها أختك,,
وفي الختام,,السلام