حمدالمناعي
2010- 7- 27, 11:18 AM
الـــســلام عـلــيــكم و رحـمـةُ الـله وبــركـا تــه
اطل عليكم من جديد شوقا فاهلا
بــلـــمـــطــا ر وفي غرفةِ الانتظـــار
جلسة ترتــــدي قفـــــازً والعبائه والحجاب الحرير
وانا اقلب جريدة الاخبـــار
وهي لاتكـــاد تتـنــفس
احتجبة من ضؤِ النهـــا ر
وانا كئَــي رجـــل
عينــا ن لاتــــغـا ر
فبحثت بظلماتِ العـبـا ئه بتـعللي للعسـى
بلعل وعسـى ان ارى ما يـخبئهُ الخمــار
عينايَ ترقبـــان كـــل شا ردةٍ ووارده
وا ذُنـا يَ تلتقـــــط همس انفا سهـا كلردارُ
وهــيَ كتمـثا لٌ لايتحــرك
وانا اشـتعلُ كلــنا ر
الدقـائق تمـر تلوَ الدقـــا ئق
وهيَ وانــا لــم نزَل في صمت الـحوار
( ا لـــــمذ يـــــا عُ )
سيداتي سادتي الرجاء التوجه للبوابةِ رقم 1
ليدي ان جنتلمان فئِــذا بهــا تنطلق كلاإعصـــا ر
في الــطا ئره قبل أ ن تطــــــــير
المضيـفه بلقهوه والعصــــير وفوط البخــار
ودولابها المتحـــــرك
وهــي تقـــلب وتختــــار
مـــا زلــة ارا قــب
وفي نفسي ا تسا ئل بيضاء امسمراءُ ذات الخمار
اجـا بتني وهـي تـنـتـزع قــفـا ز يـها
و يـتــلـوهُ الـعــبـا ئـةُ و الـخِــمـا ر
صُـدمةُ لم يكن تحت العبائه سـوى جـســـداً
يتــسـتــر بـقــمـا شــن بـبــضعــةِ اشـــبا ر
ضَـحِــكَــة وا نــا فــي ذهــول
عـا لمُن كــان لـــيـلـن فـا أ صـبـح نــها ر
تـجـا ذبنـا اطــراف الـــحديــث
كـم كـا نت تــحـمـل مـــن اســـرا ر
وكـــم كنــت لــرغـــبـا تـهــا ا غـير
حديــثــهـا انــثـى لرجــلٍ لا يــــــغـا ر
(أيــها ,,الرجــل ,,, ربـــما ,, تـــلك ,,, زو جــتـك)
زهـرتٌ عـا طشه وسقياك لغيرها من الازهار
وربـــمــا تــذ بــــل يــا ئــســـه
فــتــشــرب من ضـفـا ف تـلـك الا نهار
انــــا وانــــت بــــقـسـوةِ الجـــــبــــا بــر ه
قـــد نــزفـهــــا عــروسً با أحضـان شيطانٍ لايغار
اهــــن مـن ( رجولـتــــي ) والـــــكـبـــر يــــــا ء
واهــــن لعـــزائـكي سـيـدتـي لــفـا رســن مـــغـوار
وأ هن و أ هــن وا هن وأ هـا ت
كـيف كانت امرأتٍ لرجلٍ اليوم باأحضاني بوضح النهار
تـلـك كـا نـت بـعـــبــا ئــتــها ســراً بـلخـما ر
بـداخـلـه صـرخــةُ انـــثـى لـهـتك الــستا ر
بـــقـــلمي حمدعبدالله عبدالوهاب المناعي
اطل عليكم من جديد شوقا فاهلا
بــلـــمـــطــا ر وفي غرفةِ الانتظـــار
جلسة ترتــــدي قفـــــازً والعبائه والحجاب الحرير
وانا اقلب جريدة الاخبـــار
وهي لاتكـــاد تتـنــفس
احتجبة من ضؤِ النهـــا ر
وانا كئَــي رجـــل
عينــا ن لاتــــغـا ر
فبحثت بظلماتِ العـبـا ئه بتـعللي للعسـى
بلعل وعسـى ان ارى ما يـخبئهُ الخمــار
عينايَ ترقبـــان كـــل شا ردةٍ ووارده
وا ذُنـا يَ تلتقـــــط همس انفا سهـا كلردارُ
وهــيَ كتمـثا لٌ لايتحــرك
وانا اشـتعلُ كلــنا ر
الدقـائق تمـر تلوَ الدقـــا ئق
وهيَ وانــا لــم نزَل في صمت الـحوار
( ا لـــــمذ يـــــا عُ )
سيداتي سادتي الرجاء التوجه للبوابةِ رقم 1
ليدي ان جنتلمان فئِــذا بهــا تنطلق كلاإعصـــا ر
في الــطا ئره قبل أ ن تطــــــــير
المضيـفه بلقهوه والعصــــير وفوط البخــار
ودولابها المتحـــــرك
وهــي تقـــلب وتختــــار
مـــا زلــة ارا قــب
وفي نفسي ا تسا ئل بيضاء امسمراءُ ذات الخمار
اجـا بتني وهـي تـنـتـزع قــفـا ز يـها
و يـتــلـوهُ الـعــبـا ئـةُ و الـخِــمـا ر
صُـدمةُ لم يكن تحت العبائه سـوى جـســـداً
يتــسـتــر بـقــمـا شــن بـبــضعــةِ اشـــبا ر
ضَـحِــكَــة وا نــا فــي ذهــول
عـا لمُن كــان لـــيـلـن فـا أ صـبـح نــها ر
تـجـا ذبنـا اطــراف الـــحديــث
كـم كـا نت تــحـمـل مـــن اســـرا ر
وكـــم كنــت لــرغـــبـا تـهــا ا غـير
حديــثــهـا انــثـى لرجــلٍ لا يــــــغـا ر
(أيــها ,,الرجــل ,,, ربـــما ,, تـــلك ,,, زو جــتـك)
زهـرتٌ عـا طشه وسقياك لغيرها من الازهار
وربـــمــا تــذ بــــل يــا ئــســـه
فــتــشــرب من ضـفـا ف تـلـك الا نهار
انــــا وانــــت بــــقـسـوةِ الجـــــبــــا بــر ه
قـــد نــزفـهــــا عــروسً با أحضـان شيطانٍ لايغار
اهــــن مـن ( رجولـتــــي ) والـــــكـبـــر يــــــا ء
واهــــن لعـــزائـكي سـيـدتـي لــفـا رســن مـــغـوار
وأ هن و أ هــن وا هن وأ هـا ت
كـيف كانت امرأتٍ لرجلٍ اليوم باأحضاني بوضح النهار
تـلـك كـا نـت بـعـــبــا ئــتــها ســراً بـلخـما ر
بـداخـلـه صـرخــةُ انـــثـى لـهـتك الــستا ر
بـــقـــلمي حمدعبدالله عبدالوهاب المناعي