الـبـقـمـي
2010- 9- 15, 09:29 PM
الله يسعد مسائكم بالخيرات والمسرات
عيدكم مبارك وعساكم من عواده
الليلة نطرح موضوع عن شي ربما أغلبنا فقد مصداقية (الحب)
والموضوع بشكل عام للنقاش والإضافة ومنكم نستفيد
يقول أفلاطون:
الحب يخلق جميع الفنون وهو واضع السلام بين البشر
يهديء عواصف البحر ويجرد الانسان من البغض
ويملاء قلوبنا بالعطف ويمطر الخير والوداعة على الارض
وتفر من وجهه سائر الميول الخشنة وتهلل لا تمس رجلاه الارض
ولا يمشي على جماجم الرجال الجافة الغليظة بل في قلوبهم ونفوسهم..
ويرى البقمي والمعروف لديكم بأن الاستمتاع بالحب ليس لحظة
وإنما هو إحساس باللحظة .
وليس هناك فارق بين عمق الأنثى وعمق الرجل
وإنما الفارق بين محتوى العمق واحتماله .
لتراكم الأشياء القديمة .. وتدفق الأشياء الجديدة
من يحب يشعر أن موته في من أحبه حياة له
كان ذلك في عصور قيس وليلى وابن زيدون0
أما اليوم فيشعر المحبوب
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه
إنها فلسفة الأخذ والعطاء والتي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط .
ولا نختلف بأن المحبة لله دون النظر للمصالح المادية والمعنوية يعتبر
(الحب الحقيقي)
ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
لايؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين0
جعل أيامكم سعادة ومحبة
وسلامتكم ،،،،،،،
بقلم البقمي
عيدكم مبارك وعساكم من عواده
الليلة نطرح موضوع عن شي ربما أغلبنا فقد مصداقية (الحب)
والموضوع بشكل عام للنقاش والإضافة ومنكم نستفيد
يقول أفلاطون:
الحب يخلق جميع الفنون وهو واضع السلام بين البشر
يهديء عواصف البحر ويجرد الانسان من البغض
ويملاء قلوبنا بالعطف ويمطر الخير والوداعة على الارض
وتفر من وجهه سائر الميول الخشنة وتهلل لا تمس رجلاه الارض
ولا يمشي على جماجم الرجال الجافة الغليظة بل في قلوبهم ونفوسهم..
ويرى البقمي والمعروف لديكم بأن الاستمتاع بالحب ليس لحظة
وإنما هو إحساس باللحظة .
وليس هناك فارق بين عمق الأنثى وعمق الرجل
وإنما الفارق بين محتوى العمق واحتماله .
لتراكم الأشياء القديمة .. وتدفق الأشياء الجديدة
من يحب يشعر أن موته في من أحبه حياة له
كان ذلك في عصور قيس وليلى وابن زيدون0
أما اليوم فيشعر المحبوب
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه
إنها فلسفة الأخذ والعطاء والتي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط .
ولا نختلف بأن المحبة لله دون النظر للمصالح المادية والمعنوية يعتبر
(الحب الحقيقي)
ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
لايؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين0
جعل أيامكم سعادة ومحبة
وسلامتكم ،،،،،،،
بقلم البقمي