★ NiGhT AnGeL ★
2008- 2- 1, 03:56 AM
الفلكي التونسي الشارني يتنبأ بعام دموي
كذب المنجمون ولو صدقوا...!
توقع الفلكي التونسي حسن الشارني استمرار مسلسل الإغتيالات في لبنان عام 2008،تعرض زعيم تنظيم حزب الله حسن نصرالله للخطر إلي جانب رحيل زعيم عربي عمليات إرهابية في أميركا
وقال الشارني الذي يتولي منصب نائب رئيس الإتحاد العالمي للفلكيين في توقعاته الفلكية للعام 2008 نشرتها امس الأربعاء مجلة الملاحظ التونسية إن لبنان لن يشهد الإستقرار مهما كانت نتيجة الإنتخابات الرئاسية .
وأضاف أن حزب الله لن يتخلي عن سلاحه، وأن حياة حسن نصر الله في خطر شديد للغاية، وأن عمليات الإغتيالات في لبنان ستتواصل وسيستفحل الأمر .
وبحسب الشارني، فإن العام 2008 سيشهد وفاة رئيس دولة عربية مشرقية، ومرض ملك، بالإضافة إلي اندلاع مظاهرات واضطرابات في دولة عربية مشرقية .
وقال إن المنطقة العربية ستشهد خلال العام 2008 سقوط طائرة يخلف العديد من الضحايا، وجفافا رهيبا وتصحرا، بينما ستبقي الدماء تسيل يوميا في العراق، وأن الرئيس جلال طالباني سيصاب بمرض يجعله يتخلي عن الحكم .
وتابع أن الأوضاع في العراق ستتدهور كثيرا، وقد تتحول إلي ما يشبه الحرب الأهلية، وأن أميركا ستفكر جديا في الإنسحاب من العراق ما يجعل المنطقة علي كف عفريت .
وتوقع الفلكي التونسي تعرض أحد قادة حماس إلي عملية اغتيال ستفجر الأوضاع في الضفة والقطاع .
أما بالنسبة إلي اميركا، فقد أشار الشارني في توقعاته إلي أن إحدي المناطق الأميركية ستشهد خلال العام 2008 زلزالا مدمرا ، وتفجيرات باحدي المدن الساحلية الغربية تخلف ضحايا .
وحول أوروبا، قال الفلكي التونسي أن عام 2008 هو عام مخيف مناخيا وإقتصاديا وإجتماعيا، حيث ستشهد فرنسا اضطرابات تشمل كبري المدن، فيما ستشهد ألمانيا بعض العمليات الإجرامية.
واستبعد تعرض إيران لضربة عسكرية، وقال إن إيران ستستغل الظروف التي سيشهدها العالم خلال العام 2008، لمواصلة العمل من أجل تحقيق أهداف برنامجها النووي، وستنجح في ذلك .
ولكنه لم يستبعد بالمقابل إقدام أجهزة المخابرات الأميركية علي تنفيذ أعمال تخريبية داخل إيران ، كما توقع أيضا نجاح الرئيس أحمدي نجاد في الفوز بولاية رئاسية ثانية.
وكان الشارني اكتسب شهرة عالمية عندما تنبأ بوفاة الأميرة ديانا قبل نحو 10 سنوات، إلي جانب وفاة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في ظروف غامضة، كما تكهن أيضا بوفاة البابا يوحنا بولس الثاني وبهجمات 11 أيلول /سبتمبر 2001 واغتيال إسحق رابين ومرض آرييل شارون .
منقول
كذب المنجمون ولو صدقوا...!
توقع الفلكي التونسي حسن الشارني استمرار مسلسل الإغتيالات في لبنان عام 2008،تعرض زعيم تنظيم حزب الله حسن نصرالله للخطر إلي جانب رحيل زعيم عربي عمليات إرهابية في أميركا
وقال الشارني الذي يتولي منصب نائب رئيس الإتحاد العالمي للفلكيين في توقعاته الفلكية للعام 2008 نشرتها امس الأربعاء مجلة الملاحظ التونسية إن لبنان لن يشهد الإستقرار مهما كانت نتيجة الإنتخابات الرئاسية .
وأضاف أن حزب الله لن يتخلي عن سلاحه، وأن حياة حسن نصر الله في خطر شديد للغاية، وأن عمليات الإغتيالات في لبنان ستتواصل وسيستفحل الأمر .
وبحسب الشارني، فإن العام 2008 سيشهد وفاة رئيس دولة عربية مشرقية، ومرض ملك، بالإضافة إلي اندلاع مظاهرات واضطرابات في دولة عربية مشرقية .
وقال إن المنطقة العربية ستشهد خلال العام 2008 سقوط طائرة يخلف العديد من الضحايا، وجفافا رهيبا وتصحرا، بينما ستبقي الدماء تسيل يوميا في العراق، وأن الرئيس جلال طالباني سيصاب بمرض يجعله يتخلي عن الحكم .
وتابع أن الأوضاع في العراق ستتدهور كثيرا، وقد تتحول إلي ما يشبه الحرب الأهلية، وأن أميركا ستفكر جديا في الإنسحاب من العراق ما يجعل المنطقة علي كف عفريت .
وتوقع الفلكي التونسي تعرض أحد قادة حماس إلي عملية اغتيال ستفجر الأوضاع في الضفة والقطاع .
أما بالنسبة إلي اميركا، فقد أشار الشارني في توقعاته إلي أن إحدي المناطق الأميركية ستشهد خلال العام 2008 زلزالا مدمرا ، وتفجيرات باحدي المدن الساحلية الغربية تخلف ضحايا .
وحول أوروبا، قال الفلكي التونسي أن عام 2008 هو عام مخيف مناخيا وإقتصاديا وإجتماعيا، حيث ستشهد فرنسا اضطرابات تشمل كبري المدن، فيما ستشهد ألمانيا بعض العمليات الإجرامية.
واستبعد تعرض إيران لضربة عسكرية، وقال إن إيران ستستغل الظروف التي سيشهدها العالم خلال العام 2008، لمواصلة العمل من أجل تحقيق أهداف برنامجها النووي، وستنجح في ذلك .
ولكنه لم يستبعد بالمقابل إقدام أجهزة المخابرات الأميركية علي تنفيذ أعمال تخريبية داخل إيران ، كما توقع أيضا نجاح الرئيس أحمدي نجاد في الفوز بولاية رئاسية ثانية.
وكان الشارني اكتسب شهرة عالمية عندما تنبأ بوفاة الأميرة ديانا قبل نحو 10 سنوات، إلي جانب وفاة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في ظروف غامضة، كما تكهن أيضا بوفاة البابا يوحنا بولس الثاني وبهجمات 11 أيلول /سبتمبر 2001 واغتيال إسحق رابين ومرض آرييل شارون .
منقول