ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   ملتقى المواضيع العامة (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=3)
-   -   عقوق الوالدين (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=472695)

لكَبريآئي روآية 2013- 6- 22 02:59 PM

عقوق الوالدين
 
التحذير من عقوق الوالدين

الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد : فمن الظواهر السيئة ما نراه هذه الأيام من كثير من الأبناء
من العقوق للوالدين ، وفيما يلي كلمات سريعة في التحذير من عقوق الوالدين والحث على برِّهما ،

أولاً : التحذير من عقوق الوالدين والحث على برهما

من صور العقوق :
1- إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول أو الفعل .
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .
3- التأفف من أوامرهما .
4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً .
5- الأمر عليهما .
6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .
7- ترك الإصغاء لحديثهما .
8- ذم الوالدين أمام الناس .
9- شتمهما .
10- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة .
11- تشويه سمعتهما .
12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .
13- المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج .
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما .
15- التعدي عليهما بالضرب .
16- إيداعهم دور العجزة .
17- تمني زوالهما .
18- قتلهما عياذاً بالله .
19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي .
20- كثرة الشكوى والأنين أما الوالدين .

الآداب التي ينبغي مراعاتها مع الوالدين :


1- طاعتهما بالمعروف ،والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما .
2- الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب .
3- مبادأتهما بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤسهما .
4- التوسعة لهما في المجلس والجلوس ، أمامهما بأدب واحترام ، وذلك بتعديل الجلسة،
والبعد عن القهقهة أمامهما ، والتعري ، أو الاضطجاع ، أو مد الرجل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما ،
إلى غير ذلك مما ينافي كمال الأدب معهما .
5- مساعدتهما في الأعمال .
6- تلبية ندائهما بسرعة .
7- البعد عن إزعاجهما ، وتجنب الشجار وإثارة الجدل بحضرتهما .
8- ان يمشي أمامها بالليل وخلفهما بالنهار .
9- ألا يمدَّ يدَه للطعام قبلهما .
10- إصلاح ذات البين إذا فسدت بين الوالدين .
11- الاستئذان عليهما حال الدخول عليهما ، أو حال الخروج من المنزل .
12- تذكيرهما بالله ، وتعليمهما ما يجهلانه ، وأمرهما بالمعروف ، ونهيهما عن المنكر مع مراعاة اللطف والإشفاق والصبر .
13- المحافظة على سمعتهما وذلك بحس السيرة ، والاستقامة ، والبعد عن مواطن الريب وصحبة السوء .
14- تجنب لومهما وتقريعهما والتعنيف عليهما .
15- العمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به .
16- فهم طبيعة الوالدين ، ومعاملتهما بذلك المقتضى .
17- كثرة الدعاء والاستغفار لهما في الحياة وبعد الممات .





الأمور المعينة على البر :


- الاستعانة بالله .
2- استحضار فضائل البر ، وعواقب العقوق .
3- استحضار فضل الوالدين .
4- الحرص على التوفيق بين الوالدين والزوجة .
5- تقوى الله في حالة الطلاق ، وذلك بأن يوصي كل واحد من الوالدين أبناءه ببر الأخر ،
حتى يبروا الجميع .
6- قراءة سيرة البارين بوالديهم .
7- أن يضع الولد نفسه موضع الوالدين .

بر الوالدين

كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما.
وفي يوم من الأيام جاءه أبوه إبراهيم -عليه السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛
حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى} [الصافات: 102]
فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه:
{قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين}

[الصافات: 102].

وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين،
وأراد أن يذبح ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء،
ومعه كبش عظيم فداءً لإسماعيل، قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107].

يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة ثلاثة رجال اضطروا إلى أن يبيتوا ليلتهم في غارٍ،
فانحدرت صخرة من الجبل؛ فسدت عليهم باب الغار، فأخذ كل واحد منهم يدعو الله ويتوسل إليه بأحسن الأعمال
التي عملها في الدنيا؛ حتى يفرِّج الله عنهم ما هم فيه، فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران،
وكنت أحضر لهما اللبن كل ليلة ليشربا قبل أن يشرب أحد من أولادي، وتأخرت عنهما ذات ليلة،
فوجدتُهما نائمين، فكرهت أن أوقظهما أو أعطي أحدًا من أولادي قبلهما، فظللت واقفًا -وقدح اللبن في يدي-
أنتظر استيقاظهما حتى طلع الفجر، وأولادي يبكون من شدة الجوع عند قدمي حتى استيقظ والدي وشربا اللبن،
اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة، وخرج الثلاثة من الغار.

[القصة مأخوذة من حديث متفق عليه].



ما هو بر الوالدين؟

بر الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين
منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما
فرض عظيم، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه:
{وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].

وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}

[النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن
وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].



بر الوالدين بعد موتهما:

فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة،
وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما.

يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله،
هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)،
والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم
التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].

وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال:
{ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]،
وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات}

[نوح: 28].



فضل بر الوالدين:

بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين
من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل
أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).

قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله)
_[متفق عليه].

ومن فضائل بر الوالدين:

رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه،
ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله. قال صلى الله عليه وسلم: (رضا الرب في رضا الوالد،
وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]، وقال صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه
فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري].

الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد،
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد،
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة،
قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].

الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم:
(هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها،
فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].

وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد، فقال
صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم:
(ففيهما فجاهد) [مسلم].

وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛
أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم.
بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم.
قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].

الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما، فإن الله -تعالى-
سوف يرزقه أولادًا يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه،
روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم)
[الطبراني والحاكم].



الوالدان المشركان:

كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد،
ما هذا الذي أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي، فيقال:
يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه، لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء. ومكثت أم سعد
يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها الجوع، فقال لها سعد: تعلمين -والله-
لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا ما تركتُ ديني هذا لشيء، فإن شئتِ فكُلِي،
وإن شئتِ فلا تأكلي.

فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت. ونزل يؤيده قول الله تعالى:
{وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما
في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15]. وهكذا يأمرنا الإسلام بالبر بالوالدين حتى
وإن كانا مشركين.

وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-: قدمت على أمي وهي مشركة
في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم،
قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة (أي طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟
فقال صلى الله عليه وسلم: (نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه].



عقوق الوالدين:

حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما،
وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف
ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23]. ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛
لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما، وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-:
مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.



جزاء العقوق:

عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر،
وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر:

الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].
والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم:
(كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله
لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].

.. كمآ نلآحظ كثره كبآر السن في دآر الايتآمُ .؟!

آو محطوطتين عند المساجد او المنتزهآت ومعهم اوراق من يجدهم يحطهم في دآر الايتآم !

والبعض تموت المشاعر عندههُ والنخوه والشيمه والكرامه والانسانيه ..

ويضرب امه او اباءهٌ .؟!

آي قلوبٌ هذي اي بشر هذي !!

وهذآٌ مقطعُ

http://www.youtube.com/watch?v=m6zMRKLLXzA


وكذلك فلــمُ يمثل كثير حآلآتُ من حآضرنآُ الي حاصله فيهُ ..

http://www.youtube.com/watch?v=EU1EjuTFsL4

لا حول ولا قوه الا باللهٌ ً

..,
ياارب ارزق امي وابي الجنه اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرا اللهم ارزقهم راحت الدنيا واﻷخره

ربي اجعلني بارا بوالدي ولا تجعلني جبارا شقيا

.
.
.

للآمآنــه الموضوع منقولُ مع شويه آضآفآت منيُ

.

زمورد 2013- 6- 22 07:10 PM

رد: عقوق الوالدين
 
احسنت موضوع قمة الروعه :37::37:


اشكرررررررررررررررررك

لكَبريآئي روآية 2013- 6- 22 11:36 PM

رد: عقوق الوالدين
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمورد (المشاركة 9182539)
احسنت موضوع قمة الروعه :37::37:


اشكرررررررررررررررررك


الاروع مروركك فديتككُ ً

العفو ومنور بطلتككٌ :16:

عطرالحروف 2013- 6- 23 12:09 AM

رد: عقوق الوالدين
 
آخي سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ
كلمآتـ كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلبـ ,,
يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحت لنآآ ,,
ولاتحرمنامن جديدكـ ,,,, لآعدمت ,,, ولآهنت

آزاهير آلعمُر ~ 2013- 6- 23 12:33 AM

رد: عقوق الوالدين
 
بارك الله فيك اخي
تذكره جميلة عن بر الوالدين
في ميزان حسناتك يا ررب
يسعدك ربي =)

تيتشر ريماز 2013- 6- 23 12:37 AM

رد: عقوق الوالدين
 
موضوع جميل ووصايا من ذهب بحق اغلى البشر على قلب كل انسان تسلم على الاختيار الرائع ،، والله يعطيك العآفية


:15::15::15::15::15:

wintr song 2013- 6- 23 12:46 AM

رد: عقوق الوالدين
 
جعلنا الله من البارين المحسنين لوالِدينا

جزاك الله ووالديك الفردوس

موضوع جدا رااائع،،

W E J D A N 2013- 6- 23 08:58 AM

رد: عقوق الوالدين
 
موضوع هام جزاك الله خير
كثير اشياء ماكنت منتبهه لها : (
الله يسامحني ويجعل التذكرة والتغيير في ميزان حسناتك
دوك ( :16: )

♥ ρяɪиcєss 2013- 6- 24 01:09 AM

رد: عقوق الوالدين
 
ثانكس على هاالمووضوع الله يرزقنا برهم يارب :37:

لكَبريآئي روآية 2013- 6- 24 06:41 AM

رد: عقوق الوالدين
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهد الحروف (المشاركة 9183332)
آخي سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ
كلمآتـ كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلبـ ,,
يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحت لنآآ ,,
ولاتحرمنامن جديدكـ ,,,, لآعدمت ,,, ولآهنت



يسلمك ربي من عذآبـــــــــــةةُ

وعآفكك من كل ششرُ

وشآكر اطلآتككُ الجميلههٌ

مآ ننحررممٌ منهآٌ :16:


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 05:44 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه