ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   إدارة أعمال 2 (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=306)
-   -   من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=434466)

اغصان الشمال 2013- 3- 2 03:36 PM

من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
السلام عليكم
كما هو واضح بالعنوان الله يوفقكم من عنده حل للمناقشات للاخلاق الاسلاميه
مالقيت الحلول بالموضوع المثبت وشكرا

اغصان الشمال 2013- 3- 2 03:37 PM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
وابي اسالكم وش الملخصات المعتمدين عليها لكل ماده ماعدا الانجليزي والعقيده الاسلاميه لانهم مو معي

عـبدالعزيـز 2013- 3- 2 03:52 PM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
1 مرفق
تفظلي اختي :29:

اغصان الشمال 2013- 3- 2 03:59 PM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
بارك الله فيك اخي عبد العزيز ماقصرت

أمنية أحمد 2013- 3- 3 07:12 AM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
:17:

أمنية أحمد 2013- 3- 3 07:13 AM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
أغصان أنتي تدرسين مهارات التفكير والسلوك التنظيمي هالترم :42:
:16::16::16::16::16::16::16::16::16::16::16:

فيصل) 2013- 3- 3 05:46 PM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
المناقشة الأولى/ يعرف الخلق في الاصطلاح بأنه: حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ. اشرح التعريف مبيناً المراد من قولنا : حال للنفس , وراسخة, من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ.


حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ. وبهذا المعنى يكون وصفاً للنفس. فنقول: فلان خلقه عالٍ. أي أنه يتصف في نفسه بصفة تجعل الأفعال الصادرة عنه محمودة من غير تكلف. وكذلك حين نقول: فلان خلقه سيئ. أي أنه يتصف في نفسه بصفة تجعل الأفعال الصادرة عنه مذمومة من غير تكلف. وهذا المعنى هو المراد من قول الله سبحانه في مدح نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {وإنك لعلى خُلُقٍ عظيم}.




المناقشة الثانية /
يبحث علم الأخلاق في الأحكام القيمية المتعلقة بالأعمال التي توصف بالخير أو الشر, أو توصف بالحسن أو القبح, وهو ما يميز الأخلاق عن الغرائز والدوافع. ناقش ذلك مبيناً الفرق بين الاثنين.

يبحث علم الأخلاق في الأحكام القيمية المتعلقة بالأعمال التي توصف بالخير أو الشر، أو توصف بالحسن أو القبح، وهذا ما يميز الأخلاق عن الغرائز والدوافع؛ لأن الغرائز والدوافع هي الحاجات التي فطر الله الإنسان عليها كحاجته للأكل والشرب والنكاح والنوم، وهي أشياء لا تستوجب لصاحبها مدحًا ولا ذمًّا، ولا ثوابًا ولا عقابًا؛ فإن مُدح الإنسان أو ذُم على شيء من ذلك، كان المقصود ليس نفس الفعل، وإنما طريقة صاحبه في تلبية تلك الحاجة، أو إشباع تلك الرغبة. فمن يأكل لا يُمدح ولا يُذم على نفس فعل الأكل، وإنما يُمدح على طريقته في الأكل فإذا أكل مما يليه وبهدوءٍ، ومضغ الطعام جيدًا، وبدأ باسم الله، وانتهى بحمد الله، حُمِد على فعله هذا. وإذا أكل بشراهة، وأدخل اللقمة على اللقمة، وجالت يده في القصعة؛ ذُمَّ على فعله ذاك

المناقشة الثالثة /
في قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالسَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً ... ) تمثيل للجليس الصالح بحامل المسك، وفيه الحث على مجالسة الصالحين. ناقش ذلك من خلال بيان وجه الشبه بين الاثنين والفوائد التي نجنيها من مجالسة الصالحين.

يقول الشيخ ناصر السعدي رحمه الله تعليقاً على هذا الحديث الشريف: "اشتمل هذا الحديث على الحث على اختيار الأصحاب الصالحين، والتحذير من ضدهم, ومثل النبي صلى الله عليه وسلم بهذين المثالين، مبيناً أن الجليس الصالح: جميع أحوالك معه, وأنت في مغنم وخير، كحامل المسك الذي تنتفع بما معه من المسك: إما بهبة، أو بعوض. وأقل ذلك: مدة جلوسك معه، وأنت قرير النفس برائحة المسك فالخير الذي يصيبه العبد من جليسه الصالح أبلغ وأفضل من المسك الأذفر، فإنه إما أن يعلمك ما ينفعك في دينك ودنياك، أو يهدي لك نصيحة، أو يحذرك من الإقامة على ما يضرك. فيحثك على طاعة الله, وبر الوالدين، وصلة الأرحام، ويبصرك بعيوب نفسك، ويدعوك إلى مكارم الأخلاق ومحاسنها بقوله وفعله وحاله. فإن الإنسان مجبول على الاقتداء بصاحبه وجليسه، والطباع والأرواح جنود مجندة، يقود بعضها بعضاً إلى الخير، أو إلى ضده.
وأما مصاحبة الأشرار: فإنها بضد جميع ما ذكرنا، وهم مضرة من جميع الوجوه على من صَاحَبَهُمْ، وشر على من خالطهم. فكم هلك بسببهم أقوام. وكم قادوا أصحابهم إلى المهالك من حيث يشعرون، ومن حيث لا يشعرون. ولهذا كان من أعظم نعم الله على العبد المؤمن: أن يوفقه لصحبة الأخيار. ومن عقوبته لعبده: أن يبتليه بصحبة الأشرار. صحبة الأخيار توصل
العبد إلى أعلى عليين، وصحبة الأشرار توصله إلى أسفل سافلين. صحبة الأخيار توجب له العلوم النافعة، والأخلاق الفاضلة، والأعمال الصالحة. وصحبة الأشرار: تحرمه ذلك أجمع: {وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا , يَاوَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا , لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا } الفرقان(27 - 29).
إن أقل ما تستفيده من الجليس الصالح - وهي فائدة لا يستهان بها - أن تنكف بسببه عن السيئات والمعاصي، رعاية للصحبة، ومنافسة في الخير، وترفعاً عن الشر، وأن يحفظك في حضرتك ومغيبك، وأن تنفعك محبته ودعاؤه في حال حياتك وبعد مماتك، وأن يدافع عنك بسبب اتصاله بك، ومحبته لك. وتلك أمور لا تباشر أنت مدافعتها، كما أنه قد يصلك بأشخاص وأعمال ينفعك اتصالك بهم. وفوائد الأصحاب الصالحين لا تعد ولا تحصى. وحسب المرء أن يعتبر بقرينه، وأن يكون على دين خليله“.
ويؤكد ما أسلفناه من أثر البيئة الفاسدة والبيئة الصالحة على المرء، قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا، فَسَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الأَرْضِ فَدُلَّ عَلَى رَاهِبٍ فَأَتَاهُ، فَقَالَ: إِنَّهُ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ



المناقشة الرابعة /
من وسائل اكتساب الصفات الخلقية الحميدة التدريب العملي ورياضة النفس ومجاهدتها. ناقش ذلك مستعينا بالشواهد والأدلة الشرعية.



مجاهدة النفس، وحملها على الأعمال التي يقتضيها الخُلق المطلوب.
فمن أراد مثلاً أن يُحَصِّلَ لنفسه خُلُق الجود؛ فطريقه أن يتكلف تعاطي فعل الجود، وهو بذل المال، فلا يزال يطالب نفسه ببذل المال، ويواظب عليه تكلفاً، مجاهداً نفسه فيه حتى يصبح ذلك خلقاً له,وطبعاًفيه، فيتيسر عليه، ويصير به جواداً.
وكذا من أراد أن يُحَصِّلَ لنفسه خُلُق التواضع وقد غلب عليه الكِبْر؛ فطريقه أن يواظب على أفعال المتواضعين مدة مديدة، وهو فيها يجاهد نفسه، ويتكلف إلى أن يصبح ذلك خلقاً له وطبعاً فيه؛ فيتيسر عليه, ويصير به متواضعاً.
وجميع الأخلاق المحمودة شرعاً تحصل بهذا الطريق، إلى أن يصير الفعل الصادر منه لذيذاً.
فالسخي هو الذي يشعر باللذة ببذل المال، دون الذي يبذله عن كره، والمتواضع هو الذي يشعر باللذة بفعل التواضع ... وهكذا


المناقشة الخامسة /
يقول سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه: (إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن). ناقش ذلك مبيناً مراده رضي الله عنه من هذا القول, ومبدياً رأيك فيه.

أي أن الله تعالى يدفع بالسلطان أناساً عن اقتراف المنكر؛ خوفًا من عقوبته؛ لأن قلوبهم ميتة لا تستجيب لنداء القرآن الكريم وما فيه من الترغيب والترهيب, وإيمانهم قد استبد به الضعف, فأصبحوا لا يرتدعون إلا خوفاً من العقوبة, ومن سياط السلطان, حال العبد الذي يُقرع بالعصا, ولا تكفيه الإشارة.


المناقشة السادسة /
تتسم المسؤولية في الإسلام بأنها ذات طابع شخصي. ناقش ذلك.


بمعنى أن الإنسان يتحمل مسؤولية تصرفاته فقط دون تصرفات غيره, وقد أكدت هذه الحقيقة آيات كثيرة من كتاب الله منها: {مَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى}{الإسراء15}, ومنها: {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى}{النجم 39}, والثواب والعقاب إنما يكون على تصرفاته من الأقوال والأفعال.
غير أن هذه المسئولية الفردية لا تعني أن لا يكون الفرد مسؤولاً عن انحراف أبنائه أو أقرانه، أو من له ولاية عليه. والمسؤولية هنا ليست من أجل الفعل، بل من أجل التقصير في واجبه فيما وكل إليه؛ كما في الحديث:"كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته أو لتقاعسه عن واجبه الذي فرضه عليه الشرع، قال تعالى: {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهمون عن المنكر}{آل عمران 104}

اغصان الشمال 2013- 3- 3 06:42 PM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمنية أحمد (المشاركة 8406481)
أغصان أنتي تدرسين مهارات التفكير والسلوك التنظيمي هالترم :42:
:16::16::16::16::16::16::16::16::16::16::16:

اي نعم ادرس مهارات البحث والتفكير بدل الانجليزي
واخذت حل المناقشات والملخصات من المستوى الرابع
اما السلوك التنظيمي لا مو معي

اغصان الشمال 2013- 3- 3 06:45 PM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
فيصل
يعطيك العافيه ماقصرت
شكرا لكم جميعا

توته الحربي 2013- 3- 8 07:14 PM

رد: من عنده حل للمناقشات مادة الاخلاق الاسلاميه
 
يعطيكم العافية و بالتوفيق للجميع


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 06:18 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه